إزالة 7 مقابر مخالفة في كفر البطيخ بدمياط
تاريخ النشر: 7th, September 2023 GMT
شددت الدكتورة منال عوض محافظ دمياط، على التصدى لأى محاولات للتعدى على الأراضى الزراعية و أملاك الدولة والبناء بدون ترخيص، حيث تم إزالة ٧ مقابر تم بناؤها بالمخالفة بمقابر المحجوب بقرية الرياض التابعة لمركز كفر البطيخ.
وبذات القرية أيضًا تم إزالة أعمدة مقامة بالمخالفة ، وفور الانتهاء من أعمال الإزالة تم اتخاذ الإجراءات اللازمة تجاه المخالفين، كما يجرى المتابعة الدورية والميدانية لرصد أى مخالفات للتعامل معها في المهد.
كما تم القيام بحملة لإزالة الإعلانات غير المرخصة واليفط غير المرخصة بشارع المحجوب بمدينة كفر البطيخ تحت إشراف روضة منير نائب المدينة وإدارة الإشغالات وإدارة المتابعة وإدارة البيئة بمدينة كفر البطيخ ولا زال العمل جاريا وذلك للظهور بالمظهر اللائق.
كما تم القيام بحملة لإزالة الإعلانات غير المرخصة بطريق 17 إسكان بقرية البساتين مركز كفر البطيخ تحت إشراف محمد عبد السلام نائب القرى ورئيس القرية ومسئول القسم الفنى بالقرية ولا زال العمل جاريا وذلك للظهور بالمظهر اللائق.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: دمياط املاك الدولة كفر البطيخ منال عوض کفر البطیخ
إقرأ أيضاً:
مقابر أثرية في مصر تكشف مناصب ومهام كبار رجال الدولة قبل 3 آلاف عام
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)-- كُشف عن ثلاث مقابر يعود تاريخها إلى آلاف السنين في مجمّع دفن مصري قديم.
اكتُشِفت ثلاث مقابر تنتمي لكبار رجال الدولة من عصر الدولة الحديثة (بين عامي 1539 و1077 قبل الميلاد) في منطقة ذراع أبو النجا، وهي مقبرة غير ملكية ولكنها تحمل أهمية كبيرة في الأقصر، بحسب ما كتبته وزارة السياحة والآثار المصرية، الإثنين.
أُجريت أعمال التنقيب من قِبَل فريق مصري بالكامل، وفقًا لوزير السياحة والآثار، شريف فتحي، الذي وصف الاكتشاف بكونه "إضافة مهمّة" للسجل الأثري في البلاد بمنشورٍ على موقع التواصل الاجتماعي "إنستغرام".
أفاد الأمين العام للمجلس الأعلى للآثار، محمد إسماعيل خالد، بأنّ النقوش الموجودة داخل المقابر سمحت لفريق التنقيب بالتعرف إلى أسماء وألقاب أصحابها.
لكن لا تزال هناك حاجة لاستكمال أعمال تنظيف ودراسة النقوش المتبقية في المقابر.
تعود إحدى المقابر إلى شخص يُدعى "آمون-إم-إبت" من عصر الرعامسة، والذي كان يعمل إمّا في معبد آمون، الإله الذي يُلقّب كملك الآلهة، أو في إحدى ممتلكاته.
ذكرت الوزارة أنّ غالبية المشاهد التي زيَّنت مقبرته تعرّضت للتدمير، باستثناء رسومات حملة الأثاث الجنائزي ومشهد لوليمة طعام.
تعود المقبرة الثانية لشخصٍ يُدعى "باكي" من عصر الأسرة الثامنة عشرة، وكان يعمل مشرفًا على صومعة الحبوب.
أمّا المقبرة الثالثة، التي تعود إلى عصر الأسرة الثامنة عشرة أيضًا، فتنتمي إلى شخص يُدعى "إس" شغل عدة وظائف، إذ عمل كمشرف على معبد آمون، وعمدة للواحات الشمالية، وكاتب.