منة عدلي القيعي تكشف عن مفاجأة من الزعيم عادل إمام «فيديو»
تاريخ النشر: 16th, September 2023 GMT
كشفت الشاعرة منة عدلي القيعي ولأول مرة تفاصيل مكالمة هاتفية جمعتها بالنجم الكبير عادل إمام.
وحلت منة عدلي القيعي ضيفة على الإعلامي معتز الدمرداش في برنامج ضيفي على قناة الشرق الأخبار.
وأكدت منة القيعي أن عادل إمام نصحها بالتفرغ لكتابة الأغنيات والابتعاد عن مجال الإعلانات.
وقالت منة القيعي: «بعدما عملت أغنية 6 وشوش اتفاجئت أنها بتنجح ومكنتش فاهمة حاجة أوي لأن لاقيت الأغنية بتنجح فأنا متعودة أعمل إعلان أشوفه في التليفزيون ففكرة أن فيه أغنية اسمعها في كل مكان دي كانت جديدة بالنسبة لي».
وواصلت منة القيعي كلامها: «كنت بفرح جدا وكإني مش أنا، مبعرفش أربط نفسي بالحاجة دي، إلى أن كنت قاعدة يوم في البيت فجالي اتصال من رقم بلغني صاحبه أنه عادل إمام».
وأختمت منة القيعي كلامها: «قالي إنه بيسمع الأغنية وحافظها ودور على اللي مين اللي كاتب كلماتها ومتخيلتش أنه تكون بنت وفي سنك، وسألني أنتي بتشتغلي إيه؟ قولتله في الإعلانات، قالي طيب سيبي اللي أنتي بتعملي وركزي في الحتة دي، وشوفي أنتي ممكن تلمعي في أي لون؟ ومتشتتيش نفسك وخدت بنصيحته فعلا».
اقرأ أيضاًالمؤلفة منة القيعي تدافع عن «اختياراتي»: الدنيا مش حتقف على كلمتين بتوع العبدة لله
بعد «إعلان خطبة ثنائي الغزالة رايقة».. منة القيعي وإيهاب عبد الواحد حديث السوشيال ميديا (صور)
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: عادل إمام الفنان عادل إمام النجم عادل إمام عادل إمام
إقرأ أيضاً:
تقنية تكشف “مفاجأة مذهلة” عن كيفية إصابة فيروس الإنفلونزا للخلايا في الوقت الفعلي
سويسرا – مع عودة برودة الجو في الشتاء، تعود أيضا أعراض الحمى وآلام الجسم وسيلان الأنف، حاملة معها موسم الإنفلونزا، حيث ينتقل الفيروس عبر الرذاذ ليدخل الجسم ويصيب الخلايا.
ولفهم كيفية حدوث ذلك بدقة، قام فريق بحثي من سويسرا واليابان باستخدام تقنية مجهرية فريدة طوروها بأنفسهم لإلقاء نظرة غير مسبوقة على هذه العملية الحيوية، ما سمح لهم بمشاهدة لحظة اختراق الفيروس للخلية مباشرة وبوضوح شديد.
وبقيادة البروفيسور يوهي ياماوتشي، أستاذ الطب الجزيئي في المعهد الفيدرالي السويسري للتكنولوجيا في زيورخ، توصل الفريق إلى اكتشاف مدهش: الخلايا لا تنتظر بصمت قدوم الفيروس، بل تبدو وكأنها تحاول الإمساك به.
ويقول ياماوتشي إن إصابة خلايا الجسم تشبه “رقصة” معقدة أو “مطاردة” غريبة بين الفيروس والخلية. ووجد الفريق أن سطح الخلية يحاول بنشاط التقاط الفيروس وجذبه إلى الداخل، مستخدما نفس الآلية التي يستخدمها عادة لامتصاص مواد مغذية مثل الهرمونات والحديد.
وتبدأ “الرقصة” عندما يلتصق الفيروس بمستقبلات على سطح الخلية، وينزلق عليها وكأنه يركب الأمواج حتى يصل إلى منطقة غنية بهذه المستقبلات، ما يوفر له مدخلا مثاليا. وعندها يستشعر غشاء الخلية وجود الفيروس، وبمساعدة بروتين يدعى “كلاثرين”، يبدأ في تشكيل جيب عميق يحيط بالفيروس ويغلقه داخل حويصلة، يتم سحبها إلى داخل الخلية حيث يتحرر الفيروس ليبدأ مهمته التكاثرية.
ولم تكن مثل هذه المشاهدات التفصيلية الحيوية ممكنة في السابق. فالتقنيات المجهرية التقليدية إما كانت تعطي صورا ثابتة عالية الدقة بعد تثبيت الخلايا، مثل المجهر الإلكتروني، أو تقدم مشاهد حية ولكن بدقة محدودة، مثل المجهر الفلوري. لذلك طور الفريق تقنية هجينة جديدة تجمع بين قوة مجهر القوة الذرية وحساسية المجهر الفلوري، وأطلقوا عليها اسم ViViD-AFM. وهذه التقنية المبتكرة كشفت أن الخلية تشارك بنشاط أكبر مما كنا نتخيل، فهي لا تستدعي بروتينات “كلاثرين” فحسب، بل يتحرك غشاؤها بشكل نشط باتجاه الفيروس، ويزداد هذا النشاط إذا حاول الفيروس الابتعاد.
ويفتح هذا الفهم الجديد آفاقا واسعة في مجال مكافحة الفيروسات. فبإمكان العلماء الآن استخدام تقنية ViViD-AFM لمراقبة فعالية الأدوية المضادة للفيروسات بشكل مباشر وفي الوقت الحقيقي، ما يسرع عملية تطوير العلاجات واختبارها.
كما أن هذه التقنية ليست حصرا على فيروس الإنفلونزا، بل يمكن تطبيقها لدراسة فيروسات أخرى وحتى لمراقبة تفاعل اللقاحات مع الخلايا، ما يقدم أداة قوية للعلم في معركته الدائمة ضد الأمراض المعدية.
المصدر: sciencedaily