باحث مصري: زلزال المغرب مفتعل وهذا هو الدليل القاطع
تاريخ النشر: 23rd, September 2023 GMT
شمسان بوست / متابعات:
سلطت حلقة (2023/9/22) من برنامج “فوق السلطة” الضوء تلك التصريحات التي أدلى بها محمود صلاح الذي قدم عبر فضائية مصرية تحت مسمى “باحث في علوم ما وراء الطبيعة”، جزم فيها بأن الزلازل التي أصابت المغرب وسوريا وتركيا، كانت بتدخل بشري وليست طبيعية، دون أن يقدم أي دليل على ذلك.
وقال صلاح، في حديثه، إن هناك زلازل طبيعية وأخرى ناتجة عن تدخلات بشرية، معتبرا أبرز مثالين على النوع الثاني الزلزالين اللذين أصابا سوريا والمغرب، كون نقطة مركزهما كانت قريبة من سطح البحر، على حد زعمه.
ونظرية افتعال الزلازل عبر مشروع “هارب” الأميركي تظهر على السطح عند كل هزة أو زلزال، وهذا المشروع هو برنامج سري لأبحاث الشفق القطبي يتبع لسلاح الجو الأميركي ومهمته دراسة كيفية زيادة كثافة الغاز، وقد تحول بعد إغلاقه عام 2015 إلى جامعة ألاسكا لكنه لا يزال متهما بإحداث الزلازل.
شارك هذا الخبر
المصدر: شمسان بوست
إقرأ أيضاً:
أسامة الدليل: الجيش هو الضامن الأساسي لبقاء الدولة الحديثة
قال الكاتب الصحفي أسامة الدليل أن مثلث إسقاط الدول يقوم على ثلاثة أضلاع: السلطة، والجيش، والشعب، قائلاً: إذا تم ضرب العلاقة بين الشعب والجيش، انتهى البنيان، وانتهت الدولة كما نعرفها".
وأضاف الدليل خلال حواره مع برنامج :" نظرة" المذاع عبرقناة “صدى البلد” أن دولًا كثيرة حولنا انهارت لأنها فقدت هذا الضلع الحاسم.
القوات المسلحةواعتبر الدليل أن القوات المسلحة المصرية هي صاحبة الشرعية في النظام الجمهوري منذ ثورة 23 يوليو، إذ لم يخرج الشعب ضد الملك فاروق مطالبًا بالجمهورية، بل أعلن الجيش في 18 يونيو 1953 قيام النظام الجمهوري، مما جعله الضامن الأساسي لبقاء الدولة الحديثة.
وتابع: الجيش هو من أقام البنية التحتية، والمراكز القومية، والسد العالي، وكل مظاهر الدولة القوية الحديثة، ولهذا بقيت الكراهية القديمة معلقة فيه، لأنه حامي فكرة الدولة.
وختم حديثه بالتأكيد على أن ما جرى بين 25 يناير و30 يونيو كان معركة وجود، وأن الشعب المصري أدرك الخطر في اللحظة المناسبة، ولجأ إلى المؤسسة الوحيدة القادرة على حفظ الدولة، وهي الجيش المصري.