سوق المحتوى الرمضاني الإلكتروني ينطلق 25 أكتوبر
تاريخ النشر: 26th, September 2023 GMT
دبي في 26 سبتمبر/ وام / تنطلق فعاليات سوق المحتوى الرمضاني الإلكتروني" ERCM " في الفترة من 25 حتى 26 أكتوبر المقبل حيث يجمع هذا الحدث السنوي الإفتراضي منتجي وموزعي المحتوى ويوفر لهم منبراً لتقديم البرامج الحصرية لشهر رمضان الفضيل والتي يتنافس على شرائها العديد من المهتمين بالمحتوى الإلكتروني من مختلف أنحاء العالم.
ويتيح السوق للمهتمين الفرصة للتواصل مع المتخصصين بالإنتاج والتوزيع واستكشاف العناوين المبتكرة وبناء الشراكات مع التركيز على إغناء المحتوى الثقافي والترفيهي حيث يوفر هذا الحدث مجموعة واسعة للباحثين عن المحتوى الرمضاني الجذاب.
وقالت شروق السويدي مديرة إدارة مشتريات البرامج في هيئة الشارقة للإذاعة والتلفزيون " يوفر سوق المحتوى الرمضاني فرصة مميزة أمام منتجي المحتوى من مختلف أنحاء العالم للتواصل والتعرف على الشركات الأخرى العاملة في إنتاج وتوزيع المحتوى وما يقدمونه لموسم رمضان للعام 2024 .. ونحن من خلال هذا السوق نسعى للحصول على المحتوى المفيد والمناسب الذي يحقق توقعات جمهورنا".
ويستقبل سوق المحتوى الرمضاني الإلكتروني نخبة من منتجي المحتوى والموزعين والعديد من المحطات التلفزيونية وتطبيقات البث الإلكتروني وغيرها من مختلف أنحاء العالم حيث يستعرض مجموعة فريدة من العناوين ما يوفر للمشترين فرصة لإستكشاف أفضل محتوى لشهر رمضان.
عبد الناصر منعم/ حليمة الشامسيالمصدر: وكالة أنباء الإمارات
إقرأ أيضاً:
جوتيريش: 50 مليون شخص يقعون حاليًا في براثن الرق
قال الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو جوتيريش، اليوم الثلاثاء، إن حوالي 50 مليون شخص يقعون حاليا في براثن أشكال الرق المعاصرة في جميع أنحاء العالم، وكثير منهم من النساء والأطفال.
وقال جوتيريش في كلمة عبر موقع الأمم المتحدة على "الإنترنت" بمناسبة اليوم الدولي لإلغاء الرق: "نتذكر اليوم ضحايا الماضي، وخاصة أكثر من 15 مليون رجل وامرأة وطفل من شتى أنحاء أفريقيا قُبض عليهم وكُبّلوا بالأغلال وبيعوا ليكونوا رقيقا في الضفة الأخرى للمحيط - أو هلكوا في الطريق".
وأضاف: "نتذكر الندوب المؤلمة التي تركها استعبادهم على مجتمعاتنا، بما في ذلك أوجه اللامساواة الهيكلية وأوجه الظلم النظمية التي استمرت لأجيال".
وتابع: "إن أشكال الرق المعاصرة تستمر بفعل عصابات الجريمة التي تتربص بالأشخاص الذين يكابدون للتعامل مع الفقر المدقع أو التمييز أو التدهور البيئي، والمتاجرين بالبشر الذين يستغلون الأشخاص الفارين من النزاعات المسلحة أو المهاجرين بحثا عن الأمان والفرص"، مشددا على أن مثل هؤلاء "يسلبون الناس حقوقهم وإنسانيتهم".