بكري المدني: الى كل البرام -امنع الكلام !
تاريخ النشر: 27th, September 2023 GMT
مناشدة رئيس حزب الأمة برمة ناصر لقيادات النظام السابق -العقلاء- (الشيوخ) بإيقاف الحرب كلمة باطل أريد بها حق -!
شيوخ الإسلاميين لن يستطيعوا إيقاف الحرب وشبابهم ان انسحبوا منها سقطت البلد !
تلك هى المعادلة إذا وعلى كل البرام ان تساعدنا بالصمت وهى تمارس نقيصة الحياد !
شباب الإسلاميين اليوم خرجوا للقتال مع الجيش ولبناء الجبهة الوطنية مع أهل السودان والدعوة مفتوحة ل (قحت)!
السجاد وود الأمين -الشواني وراشد دياب -ونهيض وحاتم أبو سن والآلاف كتف بكتف مع شباب قوى الجبهة الوطنية الأخرى -!
يد على الزناد وعين على البلاد والجبهة الوطنية حامية للدولة وليست حاضنة للحكومة
#رفعت الأقلام والبنادق معا –
بقلم بكري المدني
.المصدر: موقع النيلين
إقرأ أيضاً:
"الجبهة الوطنية" تُعلن تأجيل مؤتمرها الجماهيري بمدينة بنها إلى موعد لاحق
أعلنت أمانة حزب الجبهة الوطنية بمحافظة القليوبية عن تأجيل المؤتمر الجماهيري الحاشد، الذي كان من المقرر انعقاده يوم السبت الموافق 21 يونيو الجاري بمدينة بنها، إلى موعد لاحق يتم الإعلان عنه في الوقت المناسب، وذلك في ضوء التطورات المتسارعة على الساحتين الإقليمية والدولية، وما تشهده المنطقة من تصعيد متلاحق له تأثيرات مباشرة على الأمن القومي المصري.
وفي تصريح له، أكد المهندس مصطفى مجاهد – أمين الحزب بمحافظة القليوبية، أن القرار يأتي اتساقًا مع موقف الحزب الثابت، واستشعارًا بحجم المسؤولية في هذه المرحلة الدقيقة من عمر الوطن.
وقال مجاهد: "ما تشهده منطقتنا من أحداث متلاحقة يضع على عاتقنا مسؤولية وطنية مضاعفة، ويستوجب منّا جميعًا الاصطفاف خلف القيادة السياسية التي تخوض معركة وعي واستقرار، وسط ظروف إقليمية غاية في الحساسية."
وأضاف: "لقد كان من المخطط أن يكون المؤتمر الجماهيري رسالة دعم واضحة من أبناء القليوبية للدولة المصرية، لكننا في حزب الجبهة الوطنية نُقدّم مصلحة الوطن أولًا، ونؤمن أن الظرف الراهن يتطلب التأني، وتوجيه كل الجهود نحو حماية الجبهة الداخلية وتعزيز الاستقرار."
وأكد أن أمانة الحزب بالقليوبية تواصل عملها الميداني، وتكثف جهودها للتواصل مع المواطنين، ونشر الوعي، مشددًا على أن قوة الحزب ليست فقط في فعالياته الجماهيرية، بل في مواقفه التي تضع مصر فوق كل اعتبار.
واختتم مجاهد تصريحه بالتأكيد على أن الحزب سيعلن عن موعد جديد للمؤتمر في التوقيت الذي يراه مناسبًا وفاعلًا، مشيرًا إلى أن أبناء القليوبية كانوا ولا يزالون في مقدمة الصفوف الوطنية، سندًا للدولة، وركيزة من ركائز أمنها واستقرارها.