10 أطعمة غنية بالبوتاسيوم أكثر من الموز.. تعرف عليها!
تاريخ النشر: 1st, October 2023 GMT
صراحة نيوز- يحتاج جسم الإنسان إلى البوتاسيوم لأنه ضروري لوظيفة الأعصاب والعضلات، والحفاظ على إيقاع القلب السليم، وتنظيم ضغط الدم.
وعلى الرغم من أن الموز يعتبر دائمًا الخيار الأمثل، إلا أن هناك العديد من الأطعمة الأخرى الغنية بالبوتاسيوم. وفقًا لما نشرته صحيفة Times of India، تحتوي ثمرة موز متوسطة الجحم على حوالي 422 مغم من البوتاسيوم، في حين تحتوي العناصر الغذائية التالية على كميات أعلى:
1.
تحتوي حبة البطاطا الحلوة متوسطة الحجم على كمية أكبر من البوتاسيوم تقدر بنحو 542 مغم مقارنة بـ422 مغم في الموز. 2. السبانخ
تعتبر الخضروات الورقية مثل السبانخ من المصادر الممتازة للبوتاسيوم. 3. الأفوكادو
يعد الأفوكادو فاكهة غنية بالبوتاسيوم ويمكن أن تحتوي ثمرة متوسطة الحجم على كمية بوتاسيوم أكثر من الموز. 4. الفاصوليا والبقوليات
تحتوي البقوليات المختلفة، مثل الفاصولياء والفاصوليا السوداء والعدس، على نسبة عالية من البوتاسيوم. 5. الأسماك
تعد بعض أنواع الأسماك، مثل السلمون والتونة، مصادر جيدة للبوتاسيوم. على سبيل المثال، يحتوي كل 141 غراما من السلمون المعلب على 487 مليغراما من البوتاسيوم. 6. الفواكه الغنية بالبوتاسيوم
تشمل قائمة الفواكه الغنية بالبوتاسيوم المشمش والشمام والبرتقال. 7. منتجات الألبان
يحتوي الحليب والزبادي على البوتاسيوم، وكذلك بعض أنواع الجبن مثل السويسري وجبن الشيدر. ويحتوي كوب من اللبن الرائب على 961 مغم من البوتاسيوم. 8. المكسرات والبذور
يعتبر اللوز والفستق وبذور عباد الشمس والفول السوداني من الخيارات غنية بالبوتاسيوم وغيرها من العناصر الغذائية المفيدة صحيًا.
9. الشمندر
يعتبر الشمندر، أو البنجر، سواء كان نيئًا أو مطبوخًا، مصدرًا جيدًا للبوتاسيوم. 10. كرنب بروكسل
يحتوي كرنب بروكسل، أو الكُرُنْب المسوَّق، على كمية جيدة من البوتاسيوم لكل وجبة. العربية
المصدر: صراحة نيوز
كلمات دلالية: اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة ثقافة وفنون علوم و تكنولوجيا اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة ثقافة وفنون علوم و تكنولوجيا زين الأردن علوم و تكنولوجيا علوم و تكنولوجيا اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة من البوتاسیوم
إقرأ أيضاً:
امرأة قدمت أبنائها شهداء في سبيل الله.. تعرف عليها
أكدت الدكتورة زينب السعيد، أمينة الفتوى بدار الإفتاء المصرية، أن الأوقات التي تمر بها الأمة اليوم لا تقل أهمية عن أوقات الحرب، مشيرة إلى أن المجتمع يحتاج في هذه المراحل إلى وعيٍ أكبر ودعمٍ أعمق من المرأة المصرية، التي استطاعت أن تحقق توازنًا نادرًا بين حنيتها ومسؤوليتها الأسرية من جهة، ودورها الوطني والعملي من جهة أخرى.
واستشهدت بعدد من النماذج في التاريخ الإسلامي التي عبّرت عن هذا العطاء المتوازن، أبرزها الخنساء التي قدّمت أربعة من أبنائها شهداء في سبيل الله، وحمدت الله على شرف الشهادة، مؤكدة أن المرأة المصرية تسير على خطى هذه النماذج في ثباتها ووعيها وصبرها.
وأوضحت أمينة الفتوى بدار الإفتاء، خلال تصريح تليفزيوني، أن كل سيدة مصرية تدرك أن حبها لأبنائها وزوجها لا يتعارض مع حبها لوطنها، بل إن كلاهما وجهان لمعنى واحد هو التضحية والعطاء، مؤكدة أن المرأة المصرية استطاعت أن تجمع بين العاطفة والعقل، وبين الرعاية والعمل، في مشهد يعكس قوة الشخصية وعمق الإيمان بالمسؤولية.
المرأة المصريةوأضافت أن المرأة المصرية تفهم جيدًا أن ابنها ليس ابنها وحدها، بل هو ابن الوطن، وأن مستقبل أسرتها مرهون باستقرار بلدها، لذلك لا ترى في دعم زوجها أو ابنها في أداء واجبه الوطني تضحية، بل فخرًا وشرفًا، لأنها تدرك أن أمنها وكرامتها لا يتحققان إلا في وطن آمن وعزيز.
وأشارت الدكتورة زينب إلى أن هذا التوازن الإنساني النبيل بين مشاعر الأمومة والواجب الوطني هو ما جعل المرأة المصرية دائمًا شريكًا حقيقيًا في كل مراحل البناء، قائلة إن بعض السيدات في أوقات الحرب كان شعارهن: "اخرج يا بني.. ارجع بالنصر أو بالشهادة".
وأكدت الدكتورة زينب السعيد، على أن المرأة المصرية ستظل رمزًا للعطاء المتوازن، فهي تبني البيت بحنانها، وتخدم الوطن بعملها ووعيها، لتثبت للعالم أن المرأة المصرية قادرة على الجمع بين عمارة البيت وعمارة الأرض في وقتٍ واحد.