سودانايل:
2025-05-12@08:26:12 GMT

يا الله زيدنا علم

تاريخ النشر: 6th, October 2023 GMT

المسيحية عائدة وراجحة في أمريكا: إحصائية تشريعات دينية
In 45 states and D.C., parents can get religious exemptions from laws that require schoolchildren to be vaccinated. Seven states allow pharmacists to refuse to fill contraceptive prescriptions because of their religious beliefs. Every business with a federal contract has to comply with federal nondiscrimination rules — unless it’s a religious organization.

Every employer that provides health insurance has to comply with the Affordable Care Act’s contraceptive mandate — unless it’s, say, a craft supply store with Christian owners.
Case by case, law by law, our country’s commitment to the first right enumerated in our Bill of Rights — “Congress shall make no law respecting an establishment of religion” — is faltering. The Supreme Court has ruled that the citizens of Maine have to pay for parochial school, that a high school football coach should be free to lead a prayer on the 50-yard line, that a potential wedding website designer can reject potential same-sex clients. This past summer, Oklahoma approved the nation’s first publicly funded religious school. This fall, Texas began allowing schools to employ clergy members in place of guidance counselors.
You don’t have to be an atheist to worry about the structural integrity of Thomas Jefferson’s “wall of separation between Church & State.”


والإضرابات عائد وراجحة
كان مما يفحمنا به منكري الماركسية أن الطبقة العاملة تلاشت في أمريكا وصارت طبقة وسطى تنعم بالرأسمالية. وكان مضرب مثلهم تناقص إضرابات العمال أو تبخرها. لربما تغير الوضع

The strike at Kaiser arrives during a year of heightened labor activity in the United States. More than 375,000 workers have walked off the job this year so far, making it one of the biggest years for strikes since 2000, according to Bloomberg Law’s database of work stoppages. In Hollywood, 160,000 actors have been on strike since July, demanding higher wages and guardrails against the use of artificial intelligence. Meanwhile, some 25,000 autoworkers are on strike for the first time against all Big Three automakers — Ford, General Motors and Stellantis.
The autoworkers are asking for higher pay to keep up with inflation and the right to strike over plant closures. Powered by a tight labor market and the surging popularity of unions, recent strikes — and even strike threats — have led to big concessions from major U.S. employers at the bargaining table this year.


يا ياسر عرمان: بل قل لهم
قال ياسر عرمان أن الدعم السريع يقول عبارات صحيحة وأراء صحيحة بأنه يريد إنهاء الحرب ويريد تحول ديمقراطي. لن نقول له لا تقل ذلك. سنختبره عملياً دع البرهان والقوات المسلحة تقول نفس الشيء وأن يذهبا معاً للتوقيع على اتفاق جدة.
In 1923, the Weimar Republic (Germany) may have shown an “astonishing resilience,” but a decade later, the environment had changed. The national political establishment no longer felt obliged to protect democracy. Conservatives believed that they could invite Hitler into their governing coalition and benefit accordingly. Such opportunism was breathtakingly cynical — and horrifically naïve. As Ullrich puts it at the end of his book, “The notion that they could harness the Nazi leader for their own reactionary interests and control the dynamic of his movement would be revealed as a tragic illusion.

IbrahimA@missouri.edu  

المصدر: سودانايل

إقرأ أيضاً:

العبادة والقيادة

9 مايو، 2025

بغداد/المسلة:

محمد الكعبي

نعيش اليوم مرحلة متقدمة من المواجهة والتحديات على مستوى الفكر والنظريات  بل على مستوى الدين والإعلام والثقافة والاقتصاد والتعليم والصحة والامن والاستقرار والقانون والاخلاق فالحرب مستعرة والجبهة كبيرة وطويلة  والكل يقدم كل ما يملك من اجل تحقيق النصر  فنجد الاعداء يتربصون بنا مستغلين كل ما يملكون من  وسائل متطورة  في ارساء افكارهم وتحقيق اهدافهم، فمثلا وسائل الاقناع  والتدجين من خلال الاعلام اصبحت متطورة وواسعة وتنتشر في بقاع المعمورة ودخلت في كل مكان ومجال حتى بات الانسان لا يجد صعوبة في الوصول إلى المعلومات  ومتابعة الاحداث من خلال مواقع التواصل الاجتماعي اما تقنية  الاعلام وتطور وسائله فحدث بلا حرج ، حيث اليوم بامكان الاعلام وما يملك من التقنيات الحديثة ان يبدل الحقائق  ويغير المفاهيم ويزيف ويبدل ويصور منطقة امنة مستقرة إلى مدينة قتل ونهب وعدم استقرار والعكس كذلك بل ويتمكن من تجييش الجيوش واقناع الجماهير بما يريد انه الاعلام وهكذا باقي الابعاد والاتجاهات ، المهم ليس المتابعة أو المشاهدة بقدر ما يملك الانسان من البصيرة الكافية التي تحميه من السقوط في مهاوي الاعلام المنحرف، واليوم بصعوبة بمكان فصل وفرز الحقائق عن غيرها لتداخل المفاهيم وتشابكها والتباسها وتشابهها على الكثير مما يجعلنا في مفترق الطرق التي تحتم علينا تفعيل دور العقل والتاني والتحقق والتتبع قبل اتخاذ أي موقف فكثير من المواقف كانت ضحية الاعلام والعقل الجمعي فكانت النتائج المأساوية والتي دفع الكثير ثمنها لقرارات  اتخذها لم تكن تصدر لولا الانجرار خلف العواطف والاعلام والذي تمكن من فرض ارادته بما يريد الفاعل الاخر وان كانت خلاف قناعات البعض، علينا التفكير خارج الصندوق وان نفعل ادواتنا وامكاناتنا وابراز الحقائق  والعمل بشفافية فالكثير يريد ان يبعدنا عن واجباتنا وعن ممارسة دورنا في استخلاف الارض بما يحقق الاستخلاف المنبثق من قيم السماء وتطبيق شرع الله تعالى وتحقيق المكتسبات وتطوير المنجزات وتمكين الانسان الصالح من ريادة العالم و بناء مستقبل واعد بعيدا عن الشعارات والهتافات والتدخلات والتبعية الخارجية والتوافه وان نسعى لبناء دولة آمنة مستقرة تنعم بما منحها الله من خيرات  بلا اجحاف أو ظلم بمشاركة جميع ابناءنا .
إن ديننا سياسة وسياستنا ديننا،  فرسول الله (صلى الله عليه واله) حكم من المسجد وبنى دولة  واسس نظام سياسي واجتماعي يحمل بين  طياته جميع قوانين الحق والعدالة، اننا نحتاج إلى العلم والعلماء و إلى رفع مستوى الوعي وتفعيل دور التعليم والتربية  والاخلاق والاستفادة من تجارب الماضي وتحديات المستقبل.

كثيرة الاصوات النشاز التي تنادي بالتخلي عن العمل السياسي والانشغال بترويض النفس والعبادة- انها كلمة حق يراد بها باطل – لامانع من العبادة والقيادة فالقائد العابد خير من العابد الجاهل وخير من غيره المتمرد المنحرف ما احوجنا اليوم إلى قيادة صالحة عالمة مؤمنة تعمل بما يرضي الله تعالى وتفعل دور العدالة والحق، لماذا الاخر يريد ان يجعل لنفسه قيمة ومكانه ويسمح لنفسه القيادة ويحرمها على الآخرين انها الحقارة والدونية اليس نحن أبناء الوطن الاصلاء ولسنا لصقاء.

ينبغي المثابرة والسعي الحثيث والجد والاجتهاد للوصول إلى تحقيق الغايات الكبرى وعلينا طلب العلم ومناصرة ومؤازرة العلماء الذين يقفون بالخطوط الأولى للمعركة والمدافعون عن حريم البلد  قد نجد هناك اخطاء ومطبات وتخبطات من البعض لكن لا يعني اننا نتخلى عن اهدافنا وواجباتنا في تهيئة مقومات الدولة العادلة والتي قدم من اجلها الكثير من التضحيات وسالت الدماء الزكية في ركابها، لايحق لنا التخلي عن استحقاقاتنا.

المسلة – متابعة – وكالات

النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.

About Post Author زين

See author's posts

مقالات مشابهة

  • نور على نور
  • كاريكتير عمر دفع الله
  • سلطنة عُمان.. الودق الذي يُطفئ الحروب
  • لا تنسوا الدعاء فهو عبادة يحبها الله
  • قواعد من الحياة
  • في العمق
  • كاريكاتير.. هكذا هم أبواق مرتزقة العدوان قبحهم الله
  • ماذا يحب الله تعالى ؟.. علي جمعة يجيب
  • وحي من الوحي
  • العبادة والقيادة