سودانايل:
2025-10-27@18:02:52 GMT

يا الله زيدنا علم

تاريخ النشر: 6th, October 2023 GMT

المسيحية عائدة وراجحة في أمريكا: إحصائية تشريعات دينية
In 45 states and D.C., parents can get religious exemptions from laws that require schoolchildren to be vaccinated. Seven states allow pharmacists to refuse to fill contraceptive prescriptions because of their religious beliefs. Every business with a federal contract has to comply with federal nondiscrimination rules — unless it’s a religious organization.

Every employer that provides health insurance has to comply with the Affordable Care Act’s contraceptive mandate — unless it’s, say, a craft supply store with Christian owners.
Case by case, law by law, our country’s commitment to the first right enumerated in our Bill of Rights — “Congress shall make no law respecting an establishment of religion” — is faltering. The Supreme Court has ruled that the citizens of Maine have to pay for parochial school, that a high school football coach should be free to lead a prayer on the 50-yard line, that a potential wedding website designer can reject potential same-sex clients. This past summer, Oklahoma approved the nation’s first publicly funded religious school. This fall, Texas began allowing schools to employ clergy members in place of guidance counselors.
You don’t have to be an atheist to worry about the structural integrity of Thomas Jefferson’s “wall of separation between Church & State.”


والإضرابات عائد وراجحة
كان مما يفحمنا به منكري الماركسية أن الطبقة العاملة تلاشت في أمريكا وصارت طبقة وسطى تنعم بالرأسمالية. وكان مضرب مثلهم تناقص إضرابات العمال أو تبخرها. لربما تغير الوضع

The strike at Kaiser arrives during a year of heightened labor activity in the United States. More than 375,000 workers have walked off the job this year so far, making it one of the biggest years for strikes since 2000, according to Bloomberg Law’s database of work stoppages. In Hollywood, 160,000 actors have been on strike since July, demanding higher wages and guardrails against the use of artificial intelligence. Meanwhile, some 25,000 autoworkers are on strike for the first time against all Big Three automakers — Ford, General Motors and Stellantis.
The autoworkers are asking for higher pay to keep up with inflation and the right to strike over plant closures. Powered by a tight labor market and the surging popularity of unions, recent strikes — and even strike threats — have led to big concessions from major U.S. employers at the bargaining table this year.


يا ياسر عرمان: بل قل لهم
قال ياسر عرمان أن الدعم السريع يقول عبارات صحيحة وأراء صحيحة بأنه يريد إنهاء الحرب ويريد تحول ديمقراطي. لن نقول له لا تقل ذلك. سنختبره عملياً دع البرهان والقوات المسلحة تقول نفس الشيء وأن يذهبا معاً للتوقيع على اتفاق جدة.
In 1923, the Weimar Republic (Germany) may have shown an “astonishing resilience,” but a decade later, the environment had changed. The national political establishment no longer felt obliged to protect democracy. Conservatives believed that they could invite Hitler into their governing coalition and benefit accordingly. Such opportunism was breathtakingly cynical — and horrifically naïve. As Ullrich puts it at the end of his book, “The notion that they could harness the Nazi leader for their own reactionary interests and control the dynamic of his movement would be revealed as a tragic illusion.

IbrahimA@missouri.edu  

المصدر: سودانايل

إقرأ أيضاً:

خطر يتربص بالأديان…!

أثيرت مؤخرًا المخاوف حيال الخطر الذى قد ينجم عن دعوة الولايات المتحدة إلى دمج الأديان في دين واحد، غير أنه لا توجد حتى الآن آية أدلة موثوقة تؤكد وجود دعوة رسمية من الولايات المتحدة بذلك، وهو أمر لو تحقق فمن شأنه أن يهدد خصوصية كل دين وتفرده، بل ويعتبر تحديًا لجوهر العقائد الأساسية، فضلاً عن كونه قد يؤدي إلى احتدام الصراع والتوترات بين الجماعات المختلفة فيما إذا فرض بالقوة، والثابت أن دمج الأديان قد يؤدى بالقطع إلى إضعاف التقاليد والطقوس والهوية الدينية المميزة لكل دين مما يهدد خصوصية كل مجموعة، بل قد ينشب صراع عقائدى عميق عند محاولة دمج أديان ذات أصول، ومعتقدات مختلفة.

في معرض الإشارة إلى ما يثار من دعاوى حول تكوين كيان عقدي يجمع الديانات السماوية في دين واحد تحت مسمى (الديانة الإبراهيمية)، وما يرتبط بها من بناء مسجد وكنيسة ومعبد في محيط واحد بمقولة أن ذلك يعد مدخلاً سريعًا للتعاون الإنساني، ويؤدى إلى القضاء على أسباب النزاعات والصراعات في العالم نقول بأن مثل هذه الدعاوى تنطوي على خطر على الدين والدنيا معًا. ولذلك سارع مجمع البحوث الإسلامية، فأكد بأن اختلاف الناس في معتقداتهم وتوجهاتهم هو سنة كونية وفطرة طبيعية فطر الله الناس عليها، وأن الله لو شاء أن يخلقهم على شاكلة واحدة أو لسان واحد أو عقيدة واحدة لخلقهم على هذا النحو، ولكنه جل شأنه أراد هذا الاختلاف، ليكون أساسًا لحريتهم في اختيار عقيدتهم.

لقد أكد بيان مجمع البحوث الإسلامية بالأزهر الشريف أن حرية اختيار المعتقد لا تمنع التواصل الإنساني مع أتباع الديانات الأخرى، والتعاون معهم على البر والتقوى وليس على الإثم والعدوان. وذلك لكونهم أهل كتب سماوية والتعامل معهم يتم على أساس العدل والاحترام المتبادل مما يدعو إليه الإسلام، ولا يجوز الخلط بين احترام عقائد الآخرين والإيمان بها، لأن ذلك من شأنه أن يؤدى إلى إفساد الأديان والتعدى على أثمن قيمة كفلها الله سبحانه للإنسان، وهى حرية المعتقد والتكامل الإنساني فيما بين البشر.

لقد سبق وأثيرت هذه الدعوة من قبل وحسم الأزهر الشريف أمرها وبيّن خطورتها، وكونها لا تتفق مع أصول أى دين من الأديان السماوية، ولا مع فروعه، ولا مع طبيعة الخلق وفطرتهم التي ترتكز على الاختلاف في اللون والعرق وحرية العقيدة. كما أنها تخالف صحيح ما ورد في القرآن الكريم والسنة النبوية الشريفة، وتخالف ما اتفق عليه إجماع علماء كل دين من الأديان، وكل ملة من الملل.

كان الأزهر الشريف حريصًا على أن يؤكد رفضه القاطع لمثل هذه الدعاوى، وأن رفضه لها لا يتعارض مع التعاون في المشتركات بين الأديان لتقديم العون والمساعدة للناس وتخفيف آلامهم وأحزانهم، ولهذا فإن على هؤلاء الداعين لمثل هذا التوجه أن يبحثوا عن طريق آخر يحققون عبره مصالحهم، وينفذون من خلاله أجنداتهم بعيدًا عن قدسية الأديان السماوية، وحرية الاختيار المرتبطة بها، وأن يتركوا الدين لله، ويذهبوا بأغراضهم حيث يريدون، فإن الله لم ينزل دينه ليكون مطية لتحقيق المآرب السياسية، أو أداة للانحرافات السلوكية والأخلاقية.

إن انفتاح الأزهر الشريف على المؤسسات الدينية داخل مصر، وخارجها إنما هو انفتاح غايته البحث عن المشتركات الإنسانية بين الأديان السماوية، لانتشال الإنسانية من أزماتها المعاصرة كى تستطيع مواجهة ما حاق بها من ظلم الغادرين، وحتى لا تحول الصراعات العقدية، والنزاعات الدينية عن الوصول لتحقيق غاياتها الإنسانية النبيلة.

مقالات مشابهة

  • اغتيال 5 قيادات من حزب الله في يوم واحد
  • د. عادل القليعي يكتب: أليس لنا رب كريم.....!
  • السعادة الروحية
  • خطر يتربص بالأديان…!
  • فضل من مات يوم الجمعة
  • غرم الله إلى الثالثة عشرة
  • كن أنت
  • هل أكل الربا إعلان حرب على الله ورسوله
  • بلا مجاملة
  • د.هبة عيد تكتب: لا تعاتب الأقدار فكل منع هو حماية