بطلة مسلسل The Queen's Gambit تقضي شهر العسل في مصر
تاريخ النشر: 8th, October 2023 GMT
انتشرت عدد من الصور للممثلة آنيا تايلور جوي، بطلة مسلسل نتفليكس الشهير The Queen's Gambit وزوجها، أثناء قضاء شهر العسل الخاص بهما في مصر.
آنيا تايلور جوي التي حققت نجاحا كبيرا خلال السنوات القليلة الماضية، وحقق مسلسلها The Queen's Gambit مشاهدات عالية وترشح للعديد من الجوائز فيما سبق، احتفلت منذ أيام بزفافها بشكل سري في إيطاليا.
وتزوجت آنيا تايلور جوي التي تبلغ من العمر 27 عاما، من مالكوم ماكراي، وهو موسيقى يقدم العديد من الأنواع الغنائية برفقة فرقته الخاصة، وحاول الثنائي الحفاظ على خصوصية علاقتهما منذ حوالي ثلاث سنوات.
وظهرت آنيا تايلور جوي برفقة زوجها، وهي تستمتع بشهر العسل في مصر، والتقطت صورا لهما أثناء زيارة إحدى المناطق الأثرية، وحاولت التخفي حتى لا يفسد أحد عطلتها الخاصة.
وحظى مسلسل The Queen's Gambit وبطلته بشهرة واسعة عقب عرضه نهاية 2020، وترشح ونال العديد من جوائز الإيمي، وغيرها من التكريمات العالمية.
ويركز الفيلم على قصة صعود لاعبة الشطرنج بيث هارمون التي نشأت في دار أيتام وتمكنت من هزيمة أعتى لاعبي الشطرنج في العالم في الستينات في ذروة الحرب الباردة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الحرب الباردة نتفليكس هوليوود
إقرأ أيضاً:
كاتب إسرائيلي: شهر العسل بين نتنياهو ودونالد ترامب انتهى قبل الموعد المحدد
هآرتس- الرؤية
قال المحلل السياسي الإسرائيلي يوسي فيرتر إن العملية العسكرية في قطاع غزة ستظل معلقة لحين اختتام الرئيس الأميركي دونالد ترامب جولته في المملكة العربية السعودية وقطر والإمارات.
وذكر أن الرئيس ترامب سيزور منطقة الخليج التي تقوم بدور ريادي سياسيا واقتصاديا، مبرزا أنه في هذا السياق يمكن فهم مواجهات هذا الأسبوع مع جماعة أنصار الله (الحوثيين) في اليمن.
ووفقا لتحليل فيرتر، فإن ترامب شعر -منذ إحداثه هزة في الاقتصاد العالمي- أنه بحاجة إلى إظهار بعض الإنجازات، ويبدو أن إزالة تهديد الحوثيين للتجارة البحرية الأميركية أمر مهم يسعى ترامب لإبرازه.
وفي تقدير المحلل الإسرائيلي فنتنياهو يجد نفسه في مأزق سياسي، ولا غرو في ذلك، إذ من الصعب حصر السيناريوهات العديدة التي يمكن أن تنبثق عن هذه الزيارة، سواء كانت صفقات اقتصادية أو اتفاقيات سياسية.
والسؤال الجوهري -من وجهة نظر الكاتب- هو ما إذا كانت الزيارة ستدفع نحو إبرام اتفاق لإطلاق الأسرى الإسرائيليين ووقف إطلاق النار في قطاع غزة، وهل سيجبر نتنياهو على الموافقة على ذلك، أو أن الأمر برمته قد يُنحى جانبا حتى إشعار آخر؟
فإذا كان تأجيل مثل هذا الاتفاق -يتابع فيرتر- هو ما ستتمخض عنه الزيارة، فإن تحقق أوهام وزير المالية الإسرائيلي بتسلئيل سموتريتش -الذي يصفه المقال بالفاشي المتطرف- ستقترب من الواقع أكثر من أي وقت مضى، بمساعدة وتحريض من نتنياهو، الذي وصفه بكونه "خادمه المطيع".
ومن الأمثلة التي أوردها الكاتب -في مقاله- أن نتنياهو كان أول زعيم أجنبي يدعوه ترامب إلى البيت الأبيض، ولكن تبين أن هذا "الشرف العظيم" لم يكن سوى طُعم ودعاية تسويقية.
كما وجّه ترامب ضربة مزدوجة إلى رئيس الوزراء الإسرائيلي، عندما أعلن أن الولايات المتحدة على وشك إجراء محادثات نووية مع طهران، وأشاد بالرئيس التركي رجب طيب أردوغان.
وكان من الواضح بعد ذلك -برأي الكاتب فيرتر- أن شهر العسل بين نتنياهو والرئيس الأميركي قد انتهى قبل الموعد المتوقع، فقد وصل ترامب إلى البيت الأبيض في ولايته الثانية وهو يضمر استياء عميقا تجاه رئيس الحكومة الإسرائيلية.
وطبقا للمقال، فلا ينبغي الاستخفاف بما كشفته صحيفة واشنطن بوست عن إقالة ترامب لمستشار الأمن القومي الأميركي مايكل والتز، والتي تسببت فيها محادثاته السرية مع نتنياهو، الذي ضغط من أجل القيام بعمل عسكري في إيران.
وتابع، أنه حتى في فترة ولايته الأولى، اكتشف ترامب أن نتنياهو كان يكذب عليه ويتلاعب به وينسب الفضل إليه.