البوابة:
2025-06-03@09:47:29 GMT

قصيدة نزار القباني عن غزة

تاريخ النشر: 10th, October 2023 GMT

قصيدة نزار القباني عن غزة

تقع مدينة غزة على الساحل الشمالي الشرقي للبحر الأبيض المتوسط، وهي جزء من قطاع غزة، والذي يعد إحدى المناطق الفلسطينية، وهي تقع في الجزء الجنوبي من قطاع غزة، وهي إحدى المدن الرئيسية في هذه المنطقة، وتشتهر غزة بتاريخها العريق والثقافة الغنية، فيما يأتي أفضل وأشهر قصيدة نزار القباني عن غزة:

اقرأ ايضاًعبارات لأهل غزة تحت القصف 2023قصيدة نزار القباني عن غزة

تلاميذ غزة علمونا
بعض ما عندكم فنحن نسينا
علمونا بأن نكون رجالا
فلدينا الرجال صاروا عجينا
علمونا طريقة كيف الحجارة تغدو
بين أيدي الأطفال ماسا ثمينا
طريقة كيف تغدو دراجة الطفل لغما
وشريط الحرير يغدو كمينا
طريقة كيف مصاصة الحليب
إذا ما اعتقلوها تحولت سكينا
يا تلاميذ غزة لا تبالوا
بإذاعاتنا ولا تسمعونا
اضربوا اضربوا بكل قواكم
احسموا أمركم ولا تسألونا

شعر من أجل غزة

غزة لن تموت… رغم هذا الحصار
غزة لن تموت… يحميها رب الدار
غزة لن تموت… رغم هذا الحصار
غزة لن تموت… يحميها رب الدار
غزة لن تموت… ولو كره الاشرار
غزة لن تموت…لو لم يؤخذ قرار
غزة لن تموت… ولو كره الاشرار
غزة لن تموت…لو لم يؤخذ قرار
غزة لن تموت… غزة لن تموت
غزة لن تموت… ولو كره الفجار
غزة لن تموت…لن يأكلها الطوفان
غزة لن تموت… لن يبتلعها الظلام
غزة لن تموت…لن يأكلها الطوفان
غزة لن تموت… لن يبتلعها الظلام
رغم الظلام رغم الالاّم لا لن تموت غزة السلام
رغم القتال رغم الكلام سنرفعك فوق التلال
رغم الظلام رغم الالاّم لا لن تموت غزة السلام
رغم القتال رغم الكلام سنرفعك فوق التلال
غزة لن تموت… رغم هذا الحصار
غزة لن تموت… يحميها رب الدار
غزة لن تموت… رغم هذا الحصار
غزة لن تموت… يحميها رب الدار
غزة لن تموت… غزة لن تموت
غزة لن تموت… بإذن رب الدار
بإذن رب الدار… لغزة سوف نعود
لو كره الانذال… لغزة سوف نعود
بإذن رب الدار… لغزة سوف نعود
لو كره الانذال… لغزة سوف نعود
لغزة سوف نعود…لغزة سوف نعود
وغزة لن تموت… بإذن رب الدار
وغزة لن تموت… بإذن رب الدار
بإذن رب الدار.

.. بإذن رب الدار

المصدر: البوابة

كلمات دلالية: التشابه الوصف التاريخ قصيدة شعر غزة

إقرأ أيضاً:

وقفات غضب لقبائل جبل الشرق بذمار نصرةً لغزة وتأكيد البراءة من الخونة

يمانيون |
شهدت مديرية جبل الشرق بمحافظة ذمار، اليوم، سلسلة من الوقفات القبلية الحاشدة شاركت فيها قبائل بني سالم، وقَمَد، وعلو مخلاف بني أسعد، إلى جانب قبائل مدينة الشرق والموسطة، نصرةً للشعب الفلسطيني في غزة، وتأكيدًا على موقف البراءة من الخونة والعملاء المتواطئين مع العدوان الأمريكي الصهيوني.

وخلال الوقفات، التي حضرها عدد من القيادات المحلية والتنفيذية والشخصيات الاجتماعية، عبّر المشاركون بالهتافات والبيانات عن التمسك الثابت بالقضية الفلسطينية، ورفض الجرائم الوحشية التي يرتكبها العدو الصهيوني بحق المدنيين في غزة، وسط صمت دولي مخزٍ وتواطؤ من الأنظمة العميلة.

وأدانت البيانات الصادرة عن الوقفات كافة أشكال الدعم الذي يُقدّمه الخونة والمطبعون لأعداء الأمة، معتبرةً إياها خيانة عظمى تستوجب المحاسبة الصارمة، وداعية إلى تطبيق القوانين التي تجرّم الاصطفاف مع العدو الأمريكي الصهيوني وأدواته في الداخل والخارج.

كما شدّدت الوقفات على أهمية التحرك العملي والجهادي للرد على العدوان، والتصدي للإساءات الممنهجة لكتاب الله ورسوله ومقدسات الأمة، مؤكدة أن معركة الأمة اليوم هي معركة هوية ووجود، لا مجال فيها للحياد أو التخاذل.

وجدد المشاركون التأكيد أن الكيان الصهيوني لن يعرف طعم الأمن أو الاستقرار، طالما استمرت اعتداءاته على المسجد الأقصى، وتواصلت جرائمه الوحشية بحق أبناء غزة تحت غطاء دولي منحاز للقتلة.

وأعلن أبناء مديرية جبل الشرق استعدادهم الكامل لخوض معركة “الفتح الموعود” ضمن معركة الأمة الكبرى، ومواصلة المشاركة في الدورات العسكرية المفتوحة تحت شعار “طوفان الأقصى”، إلى جانب الاستمرار في رفد الجبهات برجال وقوافل الدعم، في معركة الدفاع عن كرامة الأمة ومقدساتها.

مقالات مشابهة

  • وقفات غضب لقبائل جبل الشرق بذمار نصرةً لغزة وتأكيد البراءة من الخونة
  • الحوثيون: استهدفنا مطار اللد بن غوريون بصاروخ ذو الفقار دعما لغزة
  • وقفات قبلية في جبل الشرق بذمار نصرةً لغزة والبراءة من الخونة
  • وقفة احتجاجية لنزلاء الإصلاحية المركزية بالضالع نصرةً لغزة
  • اعلام الاسرى: العدو الصهيوني يعتدي على فلسطيني بذريعة وجود فيديو لغزة على هاتفه
  • كاردي بي تنفجر بالبكاء: أتمنى موت أوفيست ببطء
  • نزار قبيلات يكتب: النثر العربي القديم وتقبّل الآخر
  • غزة تموت عطشاً و5 من مرضى السرطان يودعون الحياة يوميا نتيجة نفاد الأدوية
  • من قلب النهائي الأوروبي.. رسالة مثيرة من جماهير سان جيرمان لغزة (شاهد)
  • مفوض “الأونروا”: غزة تموت جوعاً.. والمساعدات لا ترقى الى مستوى الكارثة (تفاصيل)