عيدروس الزبيدي رئيس المجلس الانتقالي (وكالات)
تفاعل الحراك الجنوبي مع ما جرى تداوله اليوم الأربعاء، 18 تشرين الأول، 2023، بشأن حسم المجلس الرئاسي لتشكيل الوفد التفاوضي مع جماعة الحوثيين في المفاوضات السياسية اليمنية المنتظرة .
وفي هذا السياق، قال رئيس المجلس الأعلى للحراك الثوري الجنوبي فؤاد راشد على حائطه بمنصة اكس: اخيرا حسم المجلس الرئاسي تسمية الوفد التفاوضي المثير للتباين وفقا وحديث اللواء ركن فرج البحسني عضو المجلس نائب رئيس المجلس الانتقالي الجنوبي الذي تحدث به عبر صحيفة الشرق الأوسط.
اقرأ أيضاً توجه رسمي فرنسي لسحب الجنسية من كريم بنزيما لموقفه من حرب غزة.. هذا ما حدث 18 أكتوبر،
2023 “الإنذار المبكر” بحضرموت يحذر من منخفض مداري خلال الساعات المقبلة ويطالب المواطنين بهذا الأمر 18 أكتوبر، 2023
وتابع قائلا: واضح أن وفد الرئاسي بصرف النظر عن الأسماء سيمثل وفد الشرعية وسقوف مرجعياتها المعروفة.
يشار إلى أن المجلس الانتقالي والحراك الجنوبي بقيا لفترة طويلة يطالبان بوفد جنوبي مستقل للمفاوضات وإدراج قضية الجنوب كمحور أساسي في المفاوضات.
Error happened.
المصدر: مساحة نت
كلمات دلالية:
أنصار الله
الإمارات
الحوثي
السعودية
المجلس الانتقالي
اليمن
صنعاء
عدن
المجلس الانتقالی
إقرأ أيضاً:
الانتقالي يصعّد في عدن: استعراض عسكري واقتحام معاشيق يضعان العليمي أمام “رسالة الرحيل”
الجديد برس| خاص| رفع
المجلس الانتقالي الجنوبي، سلطة الأمر الواقع في عدن، الأحد، مستوى التصعيد ضد رئيس المجلس
الرئاسي رشاد العليمي، في خطوة تعكس احتدام الصراع
داخل المعسكر الموالي للتحالف، وتحديدًا بعد انفجار الخلاف على خلفية ملف حضرموت. وجاء التصعيد بعد ساعات على اقتحام فصائل الانتقالي قصر المعاشيق، مقر إقامة
العليمي وحكومته، وطرد عدد من المقربين منه، قبل أن يقود عيدروس الزبيدي استعراضًا عسكريًا مفاجئًا لقواته في ساحة العروض بخورمكسر، على مقربة من مقر إقامة العليمي. وشهد العرض طابعًا عشوائيًا ولافتًا بارتداء المشاركين أعلام الانفصال، دون أن يصدر الانتقالي أي إعلان مسبق عن تنظيمه، في مؤشر على كونه رسالة مباشرة لخصومه داخل الرئاسي. وسبق الاستعراض تأكيد الزبيدي، عبر حسابه في مواقع التواصل، تمسكه بما سمّاه “الاستقلال الثاني”، في إشارة واضحة لمشروع الانفصال، رغم فشل تحركه الأخير نحو حضرموت بعد اعتراض سعودي حال دون مشاركته في فعالية كان التحضير لها جارياً. وتشير سلسلة الخطوات التصعيدية إلى سعي الانتقالي لإيصال رسالة مفادها أن العليمي لم يعد مرحبًا به في عدن، وسط مخاوف من أن يشكل ذلك تهديدًا مباشرًا لحياته، في ظل حالة الاحتقان المتصاعدة داخل المجلس الرئاسي.