أعلنت ألمانيا أنها استعادت لوحة من أمريكا سرقت أثناء الحرب العالمية الثانية.

وظهرت اللوحة مجددًا في الولايات المتحدة، وأعيدت إلى متحف "ألت بيناكوثيك" في ميونخ.

أخبار متعلقة "الصقارة".. قِيَم أصيلة تتوارثها الأجيال الشابة في الطائفيوم انطلاق قطارات المملكة.. من النشأة للريادةلوحات يوهان فرانز نيبوموك لوتيرر

وسُلمت اللوحة خلال حفل أقيم في القنصلية العامة الألمانية في شيكاغو.

وكشف مكتب التحقيقات الاتحادي (اف بي اي) أن اللوحة هي منظر طبيعي إيطالي الطابع للرسام النمساوي يوهان فرانز نيبوموك لوتيرر (1733-1700).

الحرب العالمية الثانية

وكانت اللوحة قد اختفت من المتحف خلال الحرب العالمية الثانية، ثم ظهرت مجددًا قبل سنوات قليلة في حيازة ورثة جندي أمريكي بالقرب من شيكاغو.

وستُعرض اللوحة في متحف ألت بيناكوثيك قريبًا مع لوحة أخرى مشابهة لنفس الفنان لوتيرر وهي "إيطاليان لاندسكيب" منظر طبيعي إيطالي.

المصدر: صحيفة اليوم

كلمات دلالية: نيويورك الحرب العالمية الثانية الحرب العالمية الثانية الحرب العالمية الثانية ألمانيا أمريكا الحرب العالمیة

إقرأ أيضاً:

الحكومة توافق على اتفاق إيطالي لدعم المناطق الصناعية للجلود والأثاث والرخام

كتب- محمد أبو بكر:

وافق مجلس الوزراء خلال اجتماعه اليوم برئاسة الدكتور مصطفى مدبولي على عدة قرارات.

وشملت القرارات الجديدة التي وافق عليها المجلس، في اجتماعه اليوم، مشروع قرار رئيس الجمهورية بشأن اتفاق الدعم الفني للمناطق الصناعية للجلود والأثاث والرخام، بين حكومة جمهورية مصر العربية، وحكومة جمهورية إيطاليا.

ويهدف الاتفاق إلى المساهمة في تعزيز المنظومة الصناعية المصرية من خلال تحسين الطاقة الإنتاجية للمناطق الصناعية في قطاعات الجلود والأثاث والرخام، وكذا دعم التنمية الصناعية والاقتصادية للبلاد من خلال التركيز على التكنولوجيا والابتكار ونقل المعرفة والاستدامة والتوافق البيئي بما يتسق مع سياسات التنمية ومراعاة احتياجات الدولة.

وتتمثل النتائج المتوقعة من المشروع في تعزيز الوضع الاقتصادي والاجتماعي للمناطق الصناعية في كل من مدينة الروبيكى للجلود، ومدينة دمياط للأثاث، والمنطقة الصناعية للرخام في شق الثعبان، وهي المناطق التي تأثرت سلبا من الناحية الاقتصادية من الإجراءات الاحترازية التي تم اتخاذها للحد من انتشار فيروس كورونا، وخلق وظائف جديدة للعمالة المحلية، وتزويد المراكز التكنولوجية للقطاعات الثلاثة المستهدفة بمعدات متطورة، سعياً لتحسين جودة الإنتاج وتقليل التكلفة.

كما يستهدف توسيع خدمات المراكز التكنولوجية وتقديم خدمات أكثر جودة للشركات وتسهيل الترويج لمنتجاتها، وكذا تعزيز التدريب المهني للفاعلين الاقتصاديين لرفع مهاراتهم وتطوير مهارات الإدارة في تلك المناطق.

وتتضمن النتائج، تحقيق التكامل الصناعي بين الشركات الصغيرة والمتوسطة وكبيرة الحجم وتعزيز القدرة التنافسية الصناعية في الأسواق العالمية وزيادة حجم الصادرات بالتوافق مع السياسات الحكومية والممارسات الدولية، بجانب تعزيز المكون المحلي للمنتجات الصناعية، ودعم الصناعات المتطورة تكنولوجيا، وتحقيق الحماية البيئية من خلال استغلال الطاقة المتجددة وإعادة تدوير المنتجات وترشيد استخدام الطاقة.

مقالات مشابهة

  • «لوحة أبوظبي» تجمع «البلديات» و«مبادلة» و«التعليم»
  • ذا هيل: هذه التكاليف الخفية لتورط أمريكا في حرب أوكرانيا
  • فيلم «رفعت عيني للسما» ينافس في مهرجان شيكاغو بدورته الـ 60
  • السفير الروسي بالقاهرة: العالم أصبح متعدد الأقطاب.. ولا عودة لثنائية أمريكا الاتحاد السوفيتي
  • «نزال جوشو ودوبوا»… الأكبر في بريطانيا منذ الحرب العالمية الثانية
  • عماد الدين حسين: ترحيب مصر بقرار إنهاء الاحتلال الإسرائيلي خلال 12 شهرًا "طبيعي ومنطقي" (فيديو)
  • اليوم الـ7 من مهرجان “البدر” يشهد ختام ورش السرد القصصي للأطفال
  • الحكومة توافق على اتفاق إيطالي لدعم المناطق الصناعية للجلود والأثاث والرخام
  • قرار حكومي عاجل بشأن اتفاق مصري إيطالي لتعزيز المنظومة الصناعية
  • اليوم السابع من ” البدر” يشهد ختام ورش السرد القصصي للأطفال