" المنظمة العربية للتنمية الزراعية" في سيناء لبدء مشاريع جديدة
تاريخ النشر: 24th, October 2023 GMT
استقبل اللواء خالد فوده محافظ جنوب سيناء، البروفيسور إبراهيم آدم أحمد الدخيري المدير العام للمنظمة العربية للتنمية الزراعية والوفد المرافق له، لمناقشة المشروعات الجديدة في سيناء، و من أهمها مشروعات تحسين سبل العيش بمنطقة الطور بجنوب سيناء .
تناول إلقاء استعراض المشروعات التى انجزتها المنظمة بالإضافة إلي المشروعات التي شاركت فيها بالمحافظة مثل مشروعات سانت كاترين ووادي فيران، هذا بالإضافة إلى المشروعات الجديدة المرشحة للبدء فيها العام المقبل ، وأكد محافظ سيناء على أهمية التعاون مع المنظمة العربية للتنمية الزراعية والبناء على ما تم إنجازه بالفعل .
وتناقش الطرفين حول إعداد المخطط العام للمياه والزراعة بمحافظة جنوب سيناء بالشراكة مع منظمة الأغذية والزراعة للأمم المتحدة والدعم الفني من مركز بحوث الصحراء ووزارة الزراعة واستصلاح الأراضي ، وأعرب الدخيري عن سعادته بهذه الزيارة لما سيكون لها من دور فاعل في تمتين العلاقات الموجودة بين المنظمة والمحافظة.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: المنظمة العربية للتنمية الزراعية مشاريع جديدة اللواء خالد فودة محافظ جنوب سيناء المشروعات الجديدة
إقرأ أيضاً:
محافظ شمال سيناء: معبر رفح مفتوح 24 ساعة ومصر لن تُجرّ إلى صراع مسلح
أكد اللواء خالد مجاور، محافظ شمال سيناء، أن مصر تلتزم بكافة القوانين والاتفاقات الدولية المتعلقة بإدارة المعابر الحدودية، مشددًا على أن معبر رفح البري مفتوح بكامل طاقته ومجهز بالأفراد والمعدات، وأن أي غلق يتم من الجانب الفلسطيني، وليس من الجانب المصري.
وأوضح "مجاور" في اتصال هاتفي مع الإعلامي نشأت الديهي ببرنامج "بالورقة والقلم" المذاع عبر فضائية "TeN"، مساء السبت، أن المعابر مع قطاع غزة تتنوع من حيث السيطرة والوظيفة.
وقال “هناك معبران مع الجانب الإسرائيلي: بيت حانون (إيرز)، وهو مخصص للأفراد وتسيطر عليه القوات الإسرائيلية، ومعبر كرم أبو سالم، وهو مخصص للبضائع والمساعدات، وتسيطر عليه أيضًا إسرائيل باعتبارها قوة احتلال.”
أما بخصوص المعابر مع مصر، أشار إلى أن معبر رفح البري مخصص فقط لحركة الأفراد، بينما تُدار عمليات نقل البضائع والوقود عبر معبر كرم أبو سالم، الخاضع للجانب الإسرائيلي.
وأشار إلى أن مصر تعرضت على مدار السنوات الماضية لمحاولات جرّها إلى صراعات مسلحة في ليبيا، والسودان، وشرق المتوسط.
وأضاف “منذ ثورة 30 يونيو، أغلقنا على أنفسنا وركّزنا على إعادة بناء الدولة من الداخل، خاصة على الصعيد الاقتصادي، لأنه لا يمكن بناء دولة قوية من دون اقتصاد مستقر.”