2025-05-14@00:55:23 GMT
إجمالي نتائج البحث: 106
«بین الشاعر»:
(اخبار جدید در صفحه یک)
الرياض سرد شاعر هندي مقيم في المملكة منذ 40 عاماً قصة حياته التي قضاها بداخلها منذ طفولته. وقال الشاعر أنه من مواليد دولة الهند وانتقل إلى المملكة بصحبة والده ووالدته منذ عام 1978م، والتي غيرت نظرته الواعية إلى الحياة. وأضاف الشاعر الهندي بأنه درس مراحل مختلفة داخل المملكة، كما حفظ القرآن الكريم فيها وأتقن لغتها من خلال الحديث مع عائلته باللغة السعودية وليست الهندية. وتابع الشاعر الهندي بأنه كان يشعر بالغربة عندما يغادر المملكة، ويشعر بالسعادة بمجرد العودة إليها كأنه عاد إلى موطنه الأصلي. واستكمل الشاعر الهندي بأنه كتب قصيدة عن المملكة ليلة العيد، وجاءت كلماتها من شدة حبه لها. فيديو | شاعر هندي بين ثقافة الهند ولسان المملكة.. يتغنى بـ 40 عاما قضاها في السعودية#الإخبارية2 pic.twitter.com/Q2IzucnhNb — الإخبارية 2...
عرفنا عدداً قليلاً من شعراء العامية، وما ذكرنا إلا القليل، ومن هنا نالت العامية اهتمام الدارسين والباحثين الكبار، ومنهم عبدالعزيز الأهوانى (ت 13من مارس 1980)، وعبدالحميد يونس، وأحمد رشدى صالح، وسهير القلماوى، ونبيلة إبراهيم، وأحمد مرسى، وعبدالعليم القبانى، وأبوبثينة، محمد عبدالمنعم، وأمثالهم، حتى دافع عن هذا الشعر الدكتور صلاح فضل، وهو عضو مجمع اللغة العربية بل كان رئيسه، فى كتابه (شعر العامية من السوق إلى المتحف) سنة 2020، مقاوماً الاستعلاء النقدى الذى عانى منه هذا الفن، بمثل ما عانى من نظرية «الصفاء اللغوى»، ماضياً مع تاريخ ذلك الفن متناولاً: بيرم التونسى، وأحمد فؤاد نجم، وصلاح جاهين، وعبدالرحمن الأبنودى، ومحسن الخياط فى ديوانه ناى وشموع، دار الكاتب العربى، القاهرة 1968، وكامل عيد، ومحمد عبدالقادر البورسعيديين، الذى كان لى شرف الكتابة عن الشاعر الأول، وكتابة...
نظمت الهيئة العامة لقصور الثقافة برئاسة عمرو البسيوني، لقاءً أدبيا تنوع بين الشعر والقصة، ضمن فعاليات نادي الأدب بقصر ثقافة بورسعيد. وأدار اللقاء الشاعر عادل الشربيني رئيس نادي الأدب.تحدث الشاعر والناقد محمد المغربي عن الفرق بين السرد القصصي والشعر موضحا أن السرد يروي أحداثا حول موضوع ما، في زمن معين ومكان محدد، ويمكن للكاتب أن يقدم رسالته السردية من خلال عدة قوالب منها الرواية، القصة، القصة القصيرة والومضة. أما الشعر فهو عالم الخيال والمشاعر وينقسم إلى شعر عمودي وآخر يعتمد على التفعيلة كما في أشعار أمل دنقل وصلاح عبد الصبور وغيرهم.من جانبه تناول الشاعر والناقد أسامة المصري أسس كتابة القصة القصيرة موضحا أنها حكاية تعتمد على التكثيف وسرد الأحداث بإيجاز مما يزيد من قيمتها الفنية.بينما ناقش الأديب محمد خضير فن...
لماذا يحاول الشاعر النجاة من ذاته بالخروج منها إلى مكان قريب يراقب ما يمسّ وجدانه؛ وكأنها لا تمتّ له بصلة على الرغم من حساسيته الشديدة، أو الخروج إلى ذوات أخرى تصاحبها لمجاورة الشعور بكل ما ينتج من هذه الحساسية تجاه الأشياء ومتغيّراتها. إن أقسى ما يمرّ به الشاعر هو عدم القدرة على تجاهل صمت الكون الذي يحوي صخبا شديدا ينشغل غيره بالصيرورة الظاهرة التي تفسّرها الملموسات أمام الرائي؛ دون أنْ يعني الآخرين أنْ تحمل هذه الصيرورة الكثير من أشكال المخاض المتعلقة بضرورة التّحولات الكونيّة، وهذه الطبيعة التي تشير إليها إليزابيث درو في ذاتيّة الشاعر «وييتس»؛ إذ يشعر أن شخصيّته أبعد ما تكون عن ذاتيّته، إلى درجة أنها تعيقه طوال حياته، بينما ايليوت يرى أن الشعر ليس تعبيرا عن الشخصيّة؛ بل...
نظمت شعبة أدب البادية والتراث الشعبى برئاسة الكاتب أبوالفتوح البرعصى الفعالية الثقافية لشهر أغسطس تحت رعاية الدكتور علاء عبدالهادى رئيس النقابة العامة لاتحاد كتاب مصر والأمين العام للاتحاد العام للأدباء والكتاب العرب، بعنوان "شعر البادية بين التنوع وفنون الإلقاء" أمس الأحد بمسرح اتحاد الكتاب.وشارك في الفاعليات ضيف الشرف الشاعر الغنائى الليبى فرج بالحمد، كما شارك شاعر مصر وبادية سيناء، إبراهيم أبوفايد السواركة وفى حضور أعضاء الشعبة الشاعرة والإذاعية أحلام أبونوارة مقرر الشعبة والقاص والصحفى عبدالستار حتيتة إلى جانب حضور عدد من أعضاء هيئة المكتب وأعضاء مجلس الإدارة ومحبى وعاشقى أدب البادية وشعراء الفصحى والعامية بالنقابة العامة لاتحاد كتاب مصر.وبدأت الفعالية بالسلام الوطنى لجمهورية مصر العربية، ثم رحب الكاتب أبوالفتوح البرعصى رئيس الشعبة بضيوف الفاعليات ثم قدم الشاعر الليبي فرج بالحمد، قصيدة ارتجالية فى...
انقضت 3 أشهر ولم تنقض المواجهات الدائرة في السودان، وفي عاصمته بشكل أكثر ضراوة، حيث أظهرت الحرب وجوها للقبح متعددة، وأثرت على كل مناحي الحياة وشرائح المجتمع، وشملت بطبيعة الحال الثقافة وأهلها. مثقفون في قوائم المفقودين في ضحى السبت 15 أبريل/نيسان انطلق الرصاص في العاصمة السودانية ولم يصمت بعد، ومع الرصاصات الأولى كان الكثيرون في قلب الخرطوم؛ نجح بعضهم في الخروج وعلق آخرون. ومن بين العالقين كان الشاعر والباحث ميرغني ديشاب، والذي قدم من أقصى شمال السودان (مدينة وادي حلفا 937 كيلومترا شمال الخرطوم) لإقامة حفل تدشين كتابين جديدين صدرا له، لكن الحرب غيرت كل ذلك واندلعت وهو في فندق وسط الخرطوم تفصله مئات الأمتار فقط عن القصر الجمهوري أحد أشد المناطق قتالا، وقتها ضجت مواقع التواصل بمناشدات إخراجه من...