عمرو المصري يكشف لـ "الفجر الفني" كواليس أغنية "بين الحيطان" (خاص)
تاريخ النشر: 23rd, February 2024 GMT
حقق الشاعر عمرو المصري، نجاحًا كبيرًا في الفترة الأخيرة بأحدث أعماله وكان لـ "الفجر الفني" حديثًا معه كشف خلاله كواليس العديد من أعماله وأيضًا عن توقعه نجاح أغنية "بين الحيطان" كما أوضح المتحكم في حذف المقاطع من الأغاني.
الشاعر عمرو المصري
وكشف الشاعر عمرو المصري في تصريح خاص لـ "الفجر الفني" كواليس أغنية "بين الحيطان" هل توقع نجاحها أم لا، قائلًا: "أغنية بين الحيطان من أقرب الأغاني لقلبي بحبها جدًا والملحن والموزع عمرو الخضري أرسل لي اللحن ثم أنا قمت بكتابة الكلمات، وعندما كنت أكتب شعرت أن إتجاه الكلمات متجهة في هذا المسار".
وتابع قائلًا: "وفي نفس الوقت خرجت معي جملة “بين الحيطان” وحبيت أوضح أن مثلًا الشخص الذي يغيب نحن نراه في كافة تفاصيل المنزل وبين الحيطان، وليس شرطًا أن يكون ذلك الشخص حبيب فقط بل يمكن أن يكون شخص توفي أو سافر والأغنية عجبت الجمهور".
توقع نجاح أغنية بين الحيطان
أما عن توقعه نجاح أغنية "بين الحيطان" تحدث قائلًا: "لا يكون لدي أي توقع لردود أفعال الجمهور عن أي أغنية بعملها، لأن دائمًا الذوق مختلف ولكن براهن على ذوق الناس لأن ذوق الجمهور حلو ولسه في جمهور بيسمع أغاني حلوة وفي جمهور بيفهم في المزيكا والحمد لله الأغنية عجبت الجمهور".
كما أوضح من المتحكم في حذف المقاطع من الأغاني التي تطرح قائلًا: "حذف المقاطع من الأغاني بالنسبالي لم يحدث إلا بسيط ولم تكن مقاطع كاملة بل تكون كلمة أو إثنين، إنما حذف المقاطع يكن الفنان رأي إن الأغنية طويلة وإننا بحاجة إلى اختصارها".
وتابع: " وأحيانًا يري الفنان أن الأغنية بها كلمات جرئ فيبدأ يحذف تلك الكلمات وهذا لعدم ترك فرصة لعمل بلبلة عند الجمهور والتحدث بالسلب عن الأغنية، فهي دائمًا تكن عبارة عن آراء ويتحدث كلًا من الشاعر والفنان سويًا لكي تخرج الأغنية في أفضل شكل".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: عمرو المصري الفجر الفني خاص أغنية بين الحيطان عمرو المصری بین الحیطان قائل ا
إقرأ أيضاً:
حفيد مأمون الشناوي يكشف أسرارا جديدة لأول مرة: الصحافة لم تكن البداية
كشف المستشار محمود الحفناوي، حفيد الشاعر مأمون الشناوي، أسرارا لأول مرة عن جده الراحل تزامنًا مع الذكرى الـ 31 لرحيله.
قال حفيد الشاعر مأمون الشناوي في لقائه مع الإعلامي شريف نور الدين ببرنامج أنا وهو وهي، المذاع على قناة صدى البلد: «والده كان رئيس المحكمة العليا الشرعية، وكان رئيس المجلس الحسبي ونشأ في أسرة كبيرة تتكون من شقيقة واحدة عائشة والأشقاء الذكور المعتز، كامل، مأمون، عبدالرحيم، عبدالمجيد، عبدالفتاح، وأحمد».
تحدث عن مفارقة طريفة تتعلق بعم الشاعر الراحل، قائلًا: «عمه كان شيخ الجامع الأزهر وقتها، الشيخ مأمون الشناوي، وكانوا زملاء الشيخ يقولون له حلوة أوي الأغنية اللي كتبتها دي يا شيخ، فيقولهم والله ده ابن أخويا هو اللي كتب الكلام ده اسمه محمد المأمون وأطلق على نفسه مأمون الشناوي».
وأشار المستشار محمود الحفناوي إلى أن جده الشاعر الراحل مأمون الشناوي، أنجب 4 بنات و3 أبناء.
وعن البداية الحقيقية لمشوار جده مأمون الشناوي، نفى الحفيد معلومة شائعة بأن بدايات الراحل كانت في الصحافة، مضيفًا: «البدايات كانت كتابة الشعر في مجلة أبولو، شعر اللغة العربية بالفصحى، إذا قرأت الـ12 قصيدة المنشورين في أبولو، فارق عن الشعراء في ذلك الوقت.. جديد ومختلف».
واستكمل حفيد مأمون الشناوي: «بعدها أحب بنت الجيران وهي جدتي، وبدأ مع صديقه محمد صادق في الإذاعة الأهلية يوصل حبه لها بكلمات الأغاني، والصحافة جاءت فيما بعد».
واختتم: «بعد عمله في الصحافة، أسس كلمة ونص مع الكاتب صلاح عبدالجيد، وباب جراح القلب كان للكاتب عبدالوهاب مطاوع والذي أوصى أن يكون مأمون خليفًا له، وأنا اللي كنت بتعب في أجولة الخطابات، وفي فتحها وأقرأ له أو يقرأها هو».
كل ما تريد معرفته عن التقديم في مدرسة الضبعة النووية ..الرابط والشروط