2025-07-27@12:12:40 GMT
إجمالي نتائج البحث: 6
«اندماج نووی»:
(CNN)-- أعلن علماء في كوريا الجنوبية عن رقم قياسي عالمي جديد لطول المدة التي حافظوا فيها على درجات حرارة تبلغ 100 مليون درجة مئوية- بما يعادل سبع مرات أكثر سخونة من قلب الشمس - خلال تجربة للاندماج النووي، فيما يقولون إنه خطوة مهمة بالنسبة لتكنولوجيا الطاقة المستقبلية.ويسعى الاندماج النووي إلى تكرار التفاعل الذي يجعل الشمس والنجوم الأخرى تشع، عن طريق دمج ذرتين معًا لإطلاق كميات هائلة من الطاقة.ويُشار إلى الاندماج النووي في كثير من الأحيان على أنه الكأس المقدسة للحلول المناخية باستخدام الطاقة النظيفة، فالاندماج لديه القدرة على توفير طاقة لا حدود لها دون التلوث الكربوني الذي يؤدي إلى ارتفاع درجة حرارة الكوكب. لكن إتقان تلك العملية على الأرض يمثل تحديًا كبيرًا.وتتضمن الطريقة الأكثر شيوعًا لتحقيق طاقة الاندماج وجود مفاعل...
افتتح أكبر مفاعل اندماج نووي تجريبي في العالم قيد التشغيل في اليابان، يوم الجمعة الماضي، في إنجاز ما يزال في مهده، ولكنه وصف بأنه الحل لاحتياجات البشرية المستقبلية من الطاقة. ويختلف الاندماج عن الانشطار، وهي التقنية المستخدمة حاليا في محطات الطاقة النووية، عن طريق دمج نواتين ذريتين بدلا من تقسيم واحدة. ويتمثل الهدف من مفاعل JT-60SA، في دراسة جدوى الاندماج كمصدر آمن وواسع النطاق وخال من الكربون، مع توليد طاقة أكبر من تلك المستخدمة في إنتاجها. وتتألف الآلة المكونة من ستة طوابق، والموجودة في حظيرة طائرات في ناكا شمال طوكيو، من وعاء "توكاماك" (أحد أنواع أجهزة الاندماج النووي بالحصر المغناطيسي التي تم تطويرها لإنتاج طاقة الاندماج النووي الحراري بشكل مُتحكم به) معد لاحتواء بلازما دوامية تم تسخينها إلى 200 مليون...
السومرية نيوز - دولياتافتتح أكبر مفاعل اندماج نووي تجريبي في العالم قيد التشغيل في اليابان، يوم الجمعة الماضي، في إنجاز ما يزال في مهده، ولكنه وصف بأنه الحل لاحتياجات البشرية المستقبلية من الطاقة. ويختلف الاندماج عن الانشطار، وهي التقنية المستخدمة حاليا في محطات الطاقة النووية، عن طريق دمج نواتين ذريتين بدلا من تقسيم واحدة. ويتمثل الهدف من مفاعل JT-60SA، في دراسة جدوى الاندماج كمصدر آمن وواسع النطاق وخال من الكربون، مع توليد طاقة أكبر من تلك المستخدمة في إنتاجها. وتتألف الآلة المكونة من ستة طوابق، والموجودة في حظيرة طائرات في ناكا شمال طوكيو، من وعاء "توكاماك" (أحد أنواع أجهزة الاندماج النووي بالحصر المغناطيسي التي تم تطويرها لإنتاج طاقة الاندماج النووي الحراري بشكل مُتحكم به) معد لاحتواء بلازما دوامية...
افتتح أكبر مفاعل اندماج نووي تجريبي في العالم قيد التشغيل في اليابان، يوم الجمعة الماضي، في إنجاز ما يزال في مهده، ولكنه وصف بأنه الحل لاحتياجات البشرية المستقبلية من الطاقة. ويختلف الاندماج عن الانشطار، وهي التقنية المستخدمة حاليا في محطات الطاقة النووية، عن طريق دمج نواتين ذريتين بدلا من تقسيم واحدة.ويتمثل الهدف من مفاعل JT-60SA، في دراسة جدوى الاندماج كمصدر آمن وواسع النطاق وخال من الكربون، مع توليد طاقة أكبر من تلك المستخدمة في إنتاجها.وتتألف الآلة المكونة من ستة طوابق، والموجودة في حظيرة طائرات في ناكا شمال طوكيو، من وعاء "توكاماك" (أحد أنواع أجهزة الاندماج النووي بالحصر المغناطيسي التي تم تطويرها لإنتاج طاقة الاندماج النووي الحراري بشكل مُتحكم به) معد لاحتواء بلازما دوامية تم تسخينها إلى 200 مليون درجة مئوية....
أشارت عدة تقارير صحفية إلى تمكن فريق علمي أميركي من إنتاج كمية قياسية من الطاقة من تفاعل اندماج نووي متحكم فيه، مما أدى إلى تحسين نتائج تجربة مثلت اختراقا علميا كانت قد أجريت منذ بضعة أشهر، وهو ما يعزز الأمل في أن الاندماج النووي يمكن أن يوفر يوما مصدرا غير محدود للطاقة النظيفة. تعود القصة إلى ديسمبر/كانون الأول الماضي عندما أعلن الباحثون في مختبر لورانس ليفرمور الوطني الممول فدراليا في كاليفورنيا أنهم حققوا اختراقا في الحصول على صافي الطاقة، المعروف أيضا باسم "الاشتعال". وتم تحقيق ذلك عندما انصهرت ذرات الهيدروجين في كبسولة الوقود في الهيليوم، مما يعكس التفاعلات التي تحدث داخل الشمس. وأعلن المختبر أن الباحثين حصلوا على النتيجة نفسها مجددا يوم 30 يوليو/تموز الماضي، وكانت التجربة تشمل تركيز ضوء...
أجرى علماء في أمريكا تجربة اندماج نووية ثانية، ساعين عبر هذه التجربة المثيرة إلى قلب الموازين العلمية في الحصول على طاقة صافية.في التفاصيل، أوردت صحيفة الجارديان البريطانية أن علماء أمريكيين في مختبر لورانسليفر مور بولاية كاليفورنيا، قاموا بتجربة رهيبة، حصلوا من خلالها على طاقة صافية للمرة الثانية منذ الاختراق التاريخي للاندماج النووي الذي أعلن في ديسمبر من العام الماضي. ولا تزال التجارب في أولها، لكن نجاحها الأولي يقول بإمكانية تغير المستقبل بالحصول على مصادر طاقة هائلة، حيث يهدف العلماء عبر التجارب للوصول إلى مصدر مرعب للطاقة وفي نفس الوقت آمن ونظيف.وذكر العلماء، إن التجربة الثانية جرت يوم 30 يوليو الماضي، في منشأة مخصصة بولاية فلوريدا، وأنتجت طاقة أكثر من تلك التي أنتجت في ديسمبر الماضي، وهو ما يميز الاختراق الجديد.وذكر...