أدى مطرب المهرجانات الشعبية عمر كمال مناسك العمرة خلال الفترة الحالية، إذ شارك صورة جديدة له عبر صفحته على موقع التواصل الاجتماعي لتبادل الصور والفيديوهات القصيرة «إنستجرام».
عمر كمال يؤدي مناسك العمرةوظهر عمر كمال، في الصورة من أمام الكعبة المشرفة أثناء أداءة مناسك العمرة، معلقا: «الحمد لله».
أعرب عمر كمال عن أسفه الشديد لإحياء حفلات في تلك الفترة، بالتزامن مع الحرب الدائرة حاليًا في فلسطين، واستشهاد أكثر من 5 آلاف فلسطينيًا على يد قوات الاحتلال الإسرائيلي، على مدار الأسبوعين الماضيين، مؤكّدًا أنّ ذلك يرجع لالتزامه بعقود واتفاقات.
وكتب عمر كمال، عبر خاصية الـ«ستوري» على موقع تبادل الصور والفيديوهات انستجرام، قائلًا: «مساء الخير على كل حبايبي وإخواتي، أنا بنزل شغلي عادي وشغال الحمد لله، لأن ده شغلي وأكل عيشي، ولازم أنزل أفرح الناس، ولازم ألتزم بأي اتفاق قلته للناس، وكمان علشان ورايا حوالي 40 فرد بـ40 أسرة شغالين معايا فاتحين بيوت».
وأضاف عمر كمال، قائلًا: «لكن أنا بتأسف لأي حد بيعملي منشن في الاستوري بتاعته الفترة دي، مش هقدر أقبله مراعاة لمشاعر إخواتنا في فلسطين، ولكل إنسان حاسس حالة حزن على اللي بيحصل، ربنا يسعدكم يا رب، ويا رب أكون قدرت أفرحكم في مناسباتكم سواء فرح أو حفلة.. بس سامحوني الفترة دي».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: عمر كمال الفنان عمر كمال حفلة عمر كمال فلسطين مناسک العمرة عمر کمال
إقرأ أيضاً:
لهذا السبب.. فتحي عبد الوهاب يتصدر تريند جوجل
تصدر الفنان فتحي عبد الوهاب ترند محركات البحث جوجل وذلك بعد ظهوره مع الإعلامية لميس الحديدي حيث كشف تفاصيل دوره في مسلسل “ظلم المصطبة” بالإضافة إلى رأيه في المال والمرأة وجوانب أخرى.
و كشف الفنان فتحي عبد الوهاب تفاصيل مشاهد ضرب "حمادة كشري" لهند التي قامت بدورها الفنانة ريهام عبد الغفور في مسلسل "ظلم المصطبة"، حيث قالت الأخيرة إنه لم يكن يرغب في ضربها، وإنها حاولت إقناعه كثيرًا بالمحايلة للإقدام على ذلك.
وعلّق عبد الوهاب قائلًا: "ده أمر له علاقة بيا، وأعتقد إنه شيء غلط، ومش مفروض أكون متأثر بده في الشغل، لأني بطبيعتي شخص غير عنيف، ولا أمارس العنف على أي حد، لأن العنف وسيلة الجاهل ووسيلة متخلّفة".
كما أشار إلى أن المال بالنسبة له وسيلة لتحقيق السعادة لكنها ليس في المرتبة الأولى بالنسبة له.
و أكد خلال لقائه في برنامج "كلمة أخيرة" على قناة ON مع الإعلامية لميس الحديدي، على أن العنف خارج قاموس فتحي عبد الوهاب في الواقع، قائلًا: "عمري ما مارست العنف على أي حد، وأتذكر مرة كان فيه خناقة، حاولت أنزل أفض الاشتباك بين اثنين في سيارتين، ومازحت أحدهم وقلت له: شُفت ساعتك وقعت، هنعمل إيه دلوقتي؟! ما هي فايدة الخناق؟".