70 % هي نسبة التلميذات العام الماضي من إجمالي عدد تلاميذ الشعب العلمية والتقنية بالثانوي التأهيلي
تاريخ النشر: 30th, October 2023 GMT
بلغت نسبة الفتيات في التخصصات العلمية والتقنية من إجمالي عدد تلاميذ الثانوي التأهيلي حوالي 70 في المائة سنة 2022 مقابل 67 في المائة بالنسبة للذكور، وفق ما تضمنه تقرير الميزانية القائمة على النتائج من منظور النوع الملحق بميزانية 2024.
وأوضح التقرير بأن نسبة ولوج الفتيات إلى التعليم التأهيلي ارتفعت، إذ وصلت نسبة تمدرس الفتيات بالتعليم التأهيلي السنة المنصرمة إلى حوالي 51,4 في المائة مقابل 37,3 في المائة بالنسبة للفتيان.
كما وصلت نسبة الحصول على شهادة البكالوريا لدى الفتيات خلال سنة 2022 إلى 80,92 في المائة مقابل 73,55 في المائة لدى الذكور.
وذكر بأنه تنفيذا لبرنامج الإنصاف وتكافؤ الفرص وإلزامية التعليم “تم إدماج البعد الاجتماعي على مستوى هذا البرنامج من خلال مجموعة من مُؤشرات الأداء الفرعية المواكبة لمجموعة من أهدافه”.
وأشار تحليل مستويات مؤشرات الأداء الفرعية المواكبة لمجموعة من أهداف هذا البرنامج، خلال سنة 2022 إلى تحسن إيجابي لولوج الفتيات إلى التعليم الأولي.
ويبلغ المؤشر العام للمساواة ين الجنسين في التعليم الأولي 1,02 وبالتعليم الابتدائي تصل نسبة التمدرس إلى 100 في المائة وإلى 78,2 في المائة بالتعليم الإعدادي مقابل 73,3 في المائة بالنسبة للأولاد.
كما أشار إلى أن معدل الهدر المدرسي لدى الفتيات بالتعليم الإعدادي يواصل انخفاضه ليصل إلى 7,5 في المائة مقابل 12,8 في المائة بالنسبة للفتيان، في حين يبلغ هذا المعدل بالتعليم الابتدائي بالنسبة للفتيات والفتيان نفس المستوى أي 2 في المائة. كلمات دلالية التعليم الشعب العلمية الهدر المدرسي
المصدر: اليوم 24
كلمات دلالية: التعليم الشعب العلمية الهدر المدرسي فی المائة بالنسبة
إقرأ أيضاً:
أرباح ميلان عن الموسم الماضي تاريخية
معتز الشامي (أبوظبي)
أخبار ذات صلةأعلن نادي ميلان عن تحقيق نتائج مالية قياسية للموسم الثالث على التوالي، بعد أن سجل صافي ربح بلغ 3 ملايين يورو وإيرادات اقتربت من 500 مليون يورو خلال موسم 2024-2025، وهي أفضل حصيلة في تاريخ النادي الممتد لـ125 عاماً، وفقا لموقع كالتشيو إي فينانزا.
واجتمع مجلس إدارة النادي أمس لاعتماد الحسابات المالية المنتهية في 30 يونيو 2025، والتي أظهرت ارتفاع الإيرادات بنسبة 10٪ مقارنة بالموسم السابق، وجاء هذا النمو مدفوعاً بالمشاركة في النسخة الجديدة من دوري أبطال أوروبا، التي وفرت عائدات أعلى وعدداً أكبر من المباريات على أرض الفريق.
كما حقق ميلان مكاسب رأسمالية كبيرة من بيع الهولندي تيجاني رايندرز إلى مانشستر سيتي، والفرنسي بيير كالولو إلى يوفنتوس، ما ساهم في تعزيز الإيرادات الإجمالية.
ومن ناحية أخرى، بلغت القيمة الصافية لأصول النادي 199 مليون يورو، ما يعزز استقراره المالي رغم غيابه عن المسابقات الأوروبية في الموسم الحالي.
وأكدت التقارير أن مجموعة "ريد بيرد كابيتال" المالكة، أعادت استثمار كل الأرباح في تطوير الفريق الأول وقطاع الشباب ومشروع ميلان فوتورو، بإجمالي استثمارات تجاوز 250 مليون يورو خلال آخر عامين.
ويتمثل الهدف الاستراتيجي المقبل لإدارة ميلان في مشروع الملعب الجديد المشترك مع إنتر في سان سيرو، والذي يُنظر إليه كخطوة محورية لتعزيز النمو الاقتصادي للنادي في المستقبل القريب.