الفرصة الأخيرة.. آخر موعد لحجز شقق مشروعات سكن مصر وجنة والإسكان المتميز
تاريخ النشر: 31st, October 2023 GMT
كشفت وزارة الإسكان والمرافق والمجتمعات العمرانية عن آخر موعد لحجز الوحدات السكنية بمشروعات سكن مصر وجنة والإسكان المتميز، التي تم تخصيصها للمواطنين في المدن الجديدة.
وأوضحت وزارة الإسكان أن موعد انتهاء التقديم لـ حجز شقق مشروعات سكن مصر وجنة والإسكان المتميز، يكون يوم الثلاثاء 14 نوفمبر 2023 المقبل.
أماكن شقق مشروعات سكن مصر وجنة والإسكان المتميزوتوجد أماكن شقق مشروعات سكن مصر وجنة والإسكان المتميز في المدن الجديدة الأتية «المنصورة الجديدة، ملوي الجديدة، غرب قنا، ناصر غرب أسيوط، ورشيد الجديدة».
وحددت وزارة الإسكان عدد الوحدات السكنية المتاحة في مشروعات سكن مصر وجنة والإسكان المتميز، وهم كالأتي..
- 144 شقة بمدينة غرب قنا.
- 148 شقة بمدينة ملوي الجديدة.
- 144 شقة بمدينة رشيد الجديدة.
- 288 شقة بمدينة المنصورة الجديدة.
- 192 شقة بمدينة ناصر غرب أسيوط.
- مقدم جدية حجز الوحدات السكنية بـ مشروع جنة 100 ألف جنيها.
- مقدم جدية حجز الوحدات السكنية بـ مشروع سكن مصر 50 ألف جنيها.
- مقدم جدية حجز الوحدات السكنية بـ مشروع الإسكان المتميز 25 ألف جنيها.
- الدخول على الموقع الإلكتروني الخاص ببنك التعمير والإسكان من خلال هذا الرابط.
- قراءة كراسة الشروط و طباعتها، لمعرفة جميع التفاصيل «المساحات - الأسعار - أرقام العمارات».
- إنشاء حساب جديد، وذلك بالضغط على «تسجيل مستخدم جديد»، وملء البيانات المطلوبة.
- إعادة الدخول إلى الموقع مرة أخرى، والضغط على مفتاح «أرغب في التقدم».
- اضغط على «استخراج رقم الاستمارة».
- تظهر شاشة لمراجعة البيانات الأساسية وتعديلها حسب الحاجة.
- اضغط على التأكيد بعد الانتهاء من مراجعة البيانات.
- تظهر رقم الاستمارة على الشاشة وهو الرقم الذى سيتم استخدامه كرقم حساب لتحويل جميع المبالغ المالي.
- الخطوة الأخيرة، قم بطباعة اﻻستمارة.
- يجب أن يكون عمر المتقدم لا يقل عن 21 عام.
- يكون المواطن المتقدم مصري الجنسية وله أهلية التصرف.
- شراء كراسة الشروط مدرج بها استمارة الحجز من جهاز المدينة.
- دفع 5% من قيمة الوحدة السكنية.
- دفع 5% من ثمن الوحدة السكنية كوديعة صيانة.
- يستحق القسط الأول بعد 3 أشهر من تاريخ الاستلام.
- منح العميل خطاب موجه إلى بنك التعمير والإسكان لدفع جدية الحجز.
- دفع باقي قيمة الوحدة على أقساط ربع سنوية لمدة 10 أو 7 أو 5 أو 3 سنوات.
اقرأ أيضاً«سكن مصر - جنة».. الشروط وأماكن الحجز
مشروعات الإسكان المتميز سكن مصر و جنة.. موعد طرح كراسات الشروط
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: سكن مصر شقق الإسكان المتميز شقق جنة شقق سكن مصر الإسکان المتمیز شقة بمدینة
إقرأ أيضاً:
الأستاذ الحقيقي بين الرتبة والرسالة: نحو معايير نزيهة وعادلة لتسمية الأستاذ المتميز في جامعة اليرموك
#سواليف
#الأستاذ_الحقيقي بين #الرتبة و #الرسالة: نحو معايير نزيهة وعادلة لتسمية الأستاذ المتميز في #جامعة_اليرموك
بقلم: الأستاذ الدكتور محمد تركي بني سلامة
بعد صدور النظام المعدّل لأعضاء هيئة التدريس في جامعة اليرموك، برزت مادة في غاية الأهمية ضمن هذا النظام، وهي المادة (48) التي تنص على:
“للمجلس، بناءً على تنسيب الرئيس، تسمية الأستاذ المتميز، والأستاذ الفخري، وأستاذ الشرف، وفق تعليمات تصدر لهذه الغاية.”
هذا النص القانوني الجديد يفتح الباب أمام ما يمكن أن يكون تحولًا نوعيًا في التقدير الأكاديمي داخل الجامعة، لكنه في ذات الوقت يطرح سؤالًا جوهريًا:
من هو الأستاذ الذي يستحق أن يُلقّب بالمتميز أو الفخري أو أستاذ الشرف؟ وهل سيتم وضع تعليمات نزيهة، شفافة، ومعلنة مسبقًا، تكفل العدالة والمهنية في منح هذه المسميات؟
الحقيقة المؤلمة التي لا يمكن إغفالها، أن رتبة “أستاذ دكتور” في الجامعات الأردنية باتت، مع مرور الوقت، تُمنح ثم تُهمَل. فالكثير من أعضاء هيئة التدريس ما إن يصلوا إلى هذه الرتبة، حتى يركنوا إلى الراحة، ويتوقفوا عن الإنتاج العلمي والبحثي.
تحوّلت الرتبة الأكاديمية إلى غاية بحد ذاتها، لا وسيلة للاستمرار في خدمة المعرفة والمجتمع. وللأسف، لم ترافقها حوافز حقيقية تشجع على الاستمرار في البحث والتأليف وخدمة الجامعة بعد الترقية، مما أفقدها بريقها، بل وتحول بعض الحاصلين عليها إلى “أساتذة بلا أثر”.
إن الرتب الأكاديمية العليا، وعلى رأسها “أستاذ متميز”، لا ينبغي أن تكون مجرد لقب فخري أو مكافأة شكلية، بل يجب أن تُمنح لمن يواصل العطاء، ويحقق التميز العلمي والبحثي، ويُسهم بفاعلية في خدمة جامعته ومجتمعه، ويحقق انتشارًا أكاديميًا دوليًا يُعتدّ به. لذلك، فإن إصدار تعليمات واضحة ومعلنة تُنظّم عملية منح هذه التسميات، هو أمر في غاية الأهمية والضرورة، كي لا نكرّر أخطاء الماضي.
لقد شهدت جامعة اليرموك، في مسيرتها الطويلة، الكثير من الاختلالات في آليات الترقية الأكاديمية، وبعضها وصل إلى القضاء الأردني للفصل فيها، ومنها قضيتي الشخصية، التي ما زالت منظورة أمام القضاء النزيه العادل، بعد أن كنت أحد ضحايا غياب المعايير والعدالة في التقييم.
ومن هنا، فإننا نُحذر – بكل محبة وانتماء للمؤسسة – من تحوّل التسميات الجديدة إلى نسخة مكرّرة من الممارسات السابقة، التي اتّسمت أحيانًا بالانتقائية، وأُفرغت من معناها الحقيقي.
ما نأمله – بإخلاص وصدق – هو أن تكون هذه فرصة تاريخية لبداية جديدة في جامعة اليرموك، تقوم على أسس من العدالة، والشفافية، والموضوعية. وأن تُبنى معايير الأستاذ المتميز على أسس واضحة تشمل:
الإنتاج العلمي الموثّق والمنشور دوليًا،
السمعة الأكاديمية العالمية،
المساهمة في خدمة الجامعة والمجتمع،
النشاط البحثي المستمر بعد الحصول على رتبة الأستاذية.
إننا نريد أن نرى في جامعة اليرموك أساتذة متميزين بجهدهم، وعلمهم، ومكانتهم العلمية، وليس بألقاب تُمنح لأسباب غير أكاديمية.
وأخيرًا، فإن تكريم المتميزين في الجامعات لا يُقاس بالألقاب فقط، بل بالمسؤولية التي تُرافق هذه الألقاب. فالأستاذ المتميز الحقيقي، هو من يجعل من علمه جسراً للتغيير، ومن جامعته منبرًا للفكر والبحث والإنجاز.
وللحديث بقية، إن شاء الله.