جلد الدجاج.. 6 أخطار صحية تحرمك من لذة القرمشة
تاريخ النشر: 31st, October 2023 GMT
أضرار تناول جلد الفراخ.. يحب الكثير من الأشخاص، تناول جلد الدجاج المشوي أو المقلي المقرمش، وذلك لأنه يتم تغطية بالتوابل والبهارات، التي تجعل مذاقة جيد ولذيذ، ولكن نصح الأطباء بعدم تناوله، لأنه ضار وخطر على صحة الإنسان.
أضرار تناول جلد الفراخوتوفر «الأسبوع» لمتابعيها معرفة كل ما يخص أضرار تناول جلد الفراخ وذلك ضمن خدمة مستمرة تقدمها لزوارها في مختلف المجالات ويمكنكم المتابعة من خلال الضغط هنا.
- تناول جلد الدجاج يزيد الإصابة بأمراض القلب.
- تناول جلد الفراخ يسبب عسر الهضم.
- تناول جلد الدجاج يسبب زيادة في الوزن والسمنة المفرطة.
- تناول جلد الفراخ يسبب زيادة في السعرات الحرارية والدهون.
- تناول جلد الدجاج يسبب ظهور بعض البثور على البشرة لمن يتناولها بكميات كبيرة.
- تناول جلد الفراخ يسبب ضعف القدرة على الامتصاص بالأمعاء وزيادة حرقة المعدة بشكل واضح.
- جلد الدجاج يحتوي على كمية كبيرة من الدهون، وهذه دهون مشبعة، يزيد من نسبة الكوليسترول في الدم.
- تناول جلد الفراخ، يؤدي إلى التأثير السلبي على صحة القلب، ويزيد من خطر تصلب الشرايين، لذا يجب تناوله بحرص على أن تكون معتدلة دون الإفراط.
وتوصي الجمعية الأمريكية للقلب بضرورة التقليل من الدهون المشبعة، التي يحتوي عليها جلد الدجاج في الوجبات بنسبة 5 أو 6% من إجمالي السعرات الحرارية المستهلكة يوميًا.
اقرأ أيضاًيسبب الإمساك ويزيد الوزن.. احذر تناول الدجاج يوميا
فى عيد الأضحى.. نصائح هامة من «القومي للتغذية» لتناول الفتة بطريقة صحيحة
أطعمة لا تتناولها على الريق.. تعرف على الإفطار والسحور الصحي في رمضان
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الفراخ الدجاج تناول الدجاج تناول جلد الدجاج جلد الدجاج
إقرأ أيضاً:
فوائد صحية مثبتة لزيت عباد الشمس
روسيا – يشير الدكتور سيرغي أغابكين إلى أن زيت عباد الشمس، أكثر صحية مما يُعتقد، ويدحض في نفس الوقت الخرافات الشائعة، ويذكر الفوائد الصحية المثبتة لهذا الزيت.
ويشير أغالكين إلى أن زيت عباد الشمس غير المكرر غني بفيتامين E، الذي يحمي الخلايا العصبية من الإجهاد التأكسدي. ويساعد هذا المضاد القوي للأكسدة على الوقاية من مرضي ألزهايمر وباركنسون، إذ يقاوم فيتامين E بفعالية تأثير الجذور الحرة التي تتلف خلايا الدماغ. ويمكن أن يصبح الاستهلاك المنتظم لهذا الزيت حماية طبيعية للجهاز العصبي.
ووفقا له، يحتوي زيت عباد الشمس على حمض الزيت (حمض الأولييك)- أحماض أوميغا 9 الدهنية، التي تؤثر إيجابيا على عملية التمثيل الغذائي للغلوكوز، وتساعد على خفض مستواه في الدم. وتجعل هذه الخاصية الزيت مفيدا للوقاية من النوع الثاني من داء السكري. كما يساعد حمض الأولييك الجسم على التحكم في مستوى السكر بشكل أفضل، والحفاظ على عملية التمثيل الغذائي الصحية.
ويشير الطبيب، إلى أن تناول 3-4 ملاعق صغيرة فقط من زيت عباد الشمس عالي الأولييك يوميا يحسن حالة الجهاز العصبي، ويخفض مستوى الغلوكوز والكوليسترول في الدم. ولكن من المهم استخدام أنواع مختلفة من الزيوت بشكل صحيح: يفضل استخدام الزيت المكرر للقلي على درجات حرارة عالية، أما الزيت غير المكرر فيمكن إضافته إلى السلطات والوجبات الجاهزة لتحقيق أقصى فائدة. وبالتالي، يمكن أن يصبح زيت عباد الشمس العادي وسيلة فعالة واقتصادية للحفاظ على الصحة.
وتجدر الإشارة إلى أن عبارة “خال من الكوليسترول” على عبوات الزيت هي مجرد خدعة إعلانية، لأن الزيوت النباتية لا تحتوي عليه أبدا. لذلك يمكن لزيت عباد الشمس عالي الأولييك أن يخفض مستوى الكوليسترول “الضار” في الجسم بفضل احتوائه على فيتوسترولات.
المصدر: فيستي. رو