عبد الله المري يطلع على سير العمل في «النقل والإنقاذ»
تاريخ النشر: 8th, November 2023 GMT
دبي: «الخليج»
أكد الفريق عبدالله خليفة المري، القائد العام لشرطة دبي، أهمية دور الإدارة العامة للنقل والإنقاذ في الانتقال إلى الحوادث الصعبة، وتنفيذ عمليات إنقاذ الأرواح، منوهاً في الوقت ذاته بالدور الكبير الذي لعبه فريق البحث والإنقاذ لشرطة دبي الذي شارك ضمن فريق الإمارات للبحث والإنقاذ في عمليات الإنقاذ خلال الزلزال والأعاصير التي ضربت عدة دول مؤخراً.
جاء ذلك خلال اطلاع الفريق عبدالله المري، على سير العمل في الإدارة العامة للنقل والإنقاذ، ضمن برنامج التفتيش السنوي على الإدارات العامة ومراكز الشرطة، بحضور اللواء عبدالله علي الغيثي، مساعد القائد العام لشؤون العمليات، واللواء سعيد حمد بن سليمان آل مالك، مدير الإدارة العامة للنقل والإنقاذ، والعميد خالد بن سليمان، نائب مدير المكتب التنظيمي للقيادة، والعميد جمعة أحمد بن درويش الفلاسي، نائب مدير الإدارة العامة للنقل والإنقاذ، وعدد من مديري الإدارات الفرعية ورؤساء الأقسام.
وعرضت الفرق التخصصية في الإدارة أمام الفريق عبدالله المري، مجموعة من سيناريوهات الحوادث وآلية التعامل معها، ومنها التعامل مع تدهور مركبة، وانحشار سائق، وعمليات إنقاذ باستخدام الحبال، والتعامل مع المحشورين في المباني والمصاعد الكهربائية، وعمليات النزول بالحبال من أعلى المباني، إضافة إلى عرض جاهزية مركبات البحث والإنقاذ.
المصدر: صحيفة الخليج
كلمات دلالية: فيديوهات شرطة دبي
إقرأ أيضاً:
قرقاش: منطقتنا بأمسِّ الحاجة إلى مسارات تصبّ في مصلحة الشعوب
هدى جاسم (أبوظبي، بغداد)
أخبار ذات صلةأكد معالي الدكتور أنور بن محمد قرقاش، المستشار الدبلوماسي لصاحب السمو رئيس الدولة، أن المنطقة بحاجة إلى استيعاب الدروس وتجنّب تكرار الأخطاء وفتح مسارات تصبّ في مصلحة الشعوب واستقرار الإقليم، معتبراً أن إعلان زعيم حزب العمال الكردستاني عبدالله أوجلان انتهاء الكفاح المسلح قرار شجاع يعكس مراجعة عقلانية عميقة.
وقال معالي الدكتور أنور قرقاش عبر منصة «إكس» أمس: «إعلان زعيم حزب العمال الكردستاني عبدالله أوجلان انتهاء (الكفاح المسلح) والتحّول إلى العمل الدستوري والقانوني قرار شجاع يعكس مراجعة عقلانية عميقة. منطقتنا بأمسّ الحاجة إلى هذه المراجعات، لاستيعاب دروس التجربة وتجنّب تكرار الأخطاء، وفتح مسارات تصبّ في مصلحة الشعوب واستقرار الإقليم».
وأمس الأول، أعلن عبدالله أوجلان نهاية «الكفاح المسلح» ضد الدولة التركية، مؤكداً ضرورة الانتقال الكامل إلى العمل السياسي.
ونقلت وسائل إعلام تركية تسجيلاً مصوراً لأوجلان قال فيه إن تخلي الحزب عن السلاح سيحصل سريعاً، ودعا البرلمان التركي إلى تشكيل لجنة تتولى الإشراف على عملية السلام ونزع سلاح الحزب.
وأكد أوجلان أن «حزب العمال الكردستاني أنهى أجندته الانفصالية»، واصفاً هذا التحول بأنه «فوز تاريخي».
وكان حزب العمال الكردستاني قرر في مايو الماضي حل نفسه وإنهاء صراعه المسلح بعد خوضه صراعاً دموياً لأكثر من 4 عقود.