رئيس شركة "فوري" يكشف السر وراء شائعات الهجوم الإلكتروني على نظام الشركة
تاريخ النشر: 10th, November 2023 GMT
نفى المهندس أشرف صبري، الرئيس التنفيذي لشركة "فوري"، ما يتردد حول تعرض نظام الشركة المعلوماتي لهجوم إلكتروني أو اختراق.
نشر الشائعات بسبب السوشيال ميدياوقال المهندس أشرف صبري، خلال مداخلة هاتفية ببرنامج "مساء دي إم سي"، المذاع عبر فضائية "دي إم سي"، إن السوشيال ميديا تساهم في نشر الشائعات، موضحًا أن من حق الناس الخوف على بياناتها.
وأشار إلى أن الشركة قامت بعمل اختبارات على الخوادم التي يتم التعامل بها مع الجمهور، للتأكد من عدم وجود أي مشكلة تتعلق بها، مضيفًا أنه اللجوء إلى شركة عالمية محايدة للتأكيد على أمان الشبكات الخاصة بـ "فوري"، وإصدار بيان بناء على هذا التقييم.
لا يوجد أي هجومونوه بأن قلق الناس غالبًا يكون ناتج من عدم معرفة الناس بكل شيء، مطمئنًا إلى أنه لا يمكن استخدام بطاقات الناس بأرقامها فقط، مشددًا على أنه لم يحدث أي اختراق لخوادم الشركة، ولا أي هجوم إلكتروني.
منصة فوري: التطبيق آمن.. ولم يخترق (فيديو) عاجل - اختراق فوري.. القصة الكاملة وحقيقة سحب أموال وبيانات العملاء (تفاصيل)وأضاف أن الخدمات تعمل في كل مكان بشكل طبيعي، وأن سبب وقوع الشبكة كان بسبب دخول الناس على الشبكة مرة واحدة للتأكد من سلامتها، والأمور عادت لطبيعتها.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: فوري
إقرأ أيضاً:
رئيس صحة الشيوخ يطالب بوقف فوري لإطلاق النار في غزة
أكد النائب الدكتور حسين خضير، رئيس لجنة الصحية بمجلس الشيوخ، أن المعاناة الإنسانية في قطاع غزة لا تزال متواصلة في ظل استمرار العدوان الإسرائيلي الذي لم يميز بين طفل وامرأة أو مستشفى ومدرسة، مشددًا على أن ما يحدث يمثل جريمة مكتملة الأركان ضد الإنسانية.
رئيس صحة الشيوخ يطالب بوقف فوري للنار في غزةوقال خضير، في بيان له اليوم. إن الصمت الدولي إزاء خروقات الاحتلال الإسرائيلي المتكررة للقانون الدولي أمر غير مقبول، داعيًا إلى تحرك عاجل من قبل المجتمع الدولي لوقف هذه الانتهاكات ومحاسبة المسؤولين عنها.
وطالب خضير، بضرورة إخضاع إسرائيل لوقف فوري وشامل لإطلاق النار، مؤكدًا أن استمرار العمليات العسكرية لن يؤدي إلا إلى المزيد من سفك الدماء وتدهور الأوضاع المعيشية والإنسانية في القطاع المحاصر.
نائب يحمل الاحتلال مسؤولية الكارثة الإنسانيةواختتم الدكتور حسين خضير بيانه بدعوة كافة الأطراف الدولية والإقليمية إلى تحمّل مسؤولياتها الأخلاقية والإنسانية، والضغط الجاد من أجل إنهاء العدوان، وفتح ممرات إنسانية آمنة تضمن وصول المساعدات إلى المتضررين، وبدء مسار حقيقي نحو سلام عادل ودائم.