«كتف قانوني».. يعيد هالة صدقي للسينما
تاريخ النشر: 11th, November 2023 GMT
محمد قناوي (القاهرة)
أخبار ذات صلةتعود الممثلة هالة صدقي للسينما بعد غياب 6 سنوات بفيلم «كتف قانوني»، في أول بطولة مطلقة لها سنمائياً، بعد أن شاركت في أكثر من 25 فيلماً، ويشارك معها عدد كبير من ضيوف الشرف، والفيلم بطولة دينا، شيرين رضا، عارفة عبدالرسول، وكريم عفيفي، تأليف هشام هلال وأحمد رمزي، وإخراج سامح عبدالعزيز.
وأضافت هالة أن الأحداث تدور في عدة خيوط درامية، وتجسد خلاله شخصية سيدة أعمال تمتلك عدة مشاريع من بينها ناد رياضي، إلا أنها تتعرض للإيذاء من بعض المحيطين بها.
ووصفت هالة تجربتها الدرامية في مسلسل «المغتربون على الأرض»، إنتاج إماراتي - سعودي مشترك، بأنها تجربة استثنائية من خلال قصة اجتماعية تمس شريحة كبيرة من المغتربين عن أوطانهم.
وقالت، إنها تقدم في العمل دور محامية، ويتميز بأن فكرته جديدة، ودوري فيه مختلف، كما أنه يولي اهتماماً بالمرأة ومشكلاتها، ويتناول حياة المغتربين في أوروبا، ويشارك في البطولة عدد كبير من الفنانين العرب ويُخرجه اللبناني الكندي جلال مرعي، وسيكون تصويره، الذي يستمر 4 أشهر متواصلة، في أربع دول هي الإمارات والسعودية وأميركا وفرنسا.
وأشارت هالة، إلى أن هذا العمل ليس الأول لها عربياً، فقد سبق وأن قدمت مسلسلاً سعودياً، كما تخوض حالياً تجربة سينمائية في فيلم إماراتي تظهر فيه ضيفة شرف.
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: هالة صدقي السينما السينما المصرية
إقرأ أيضاً:
عمر الشيبة.. أول إماراتي ينال دكتوراه في «المسؤولية المجتمعية»
رأس الخيمة: حصة سيف
في إنجاز نوعي يُضاف إلى رصيد الكفاءات الوطنية، أصبح رجل الأعمال الإماراتي الشاب عمر الشيبة، أول مواطن يحصل على الدكتوراه في المسؤولية المجتمعية للشركات (CSR) من جامعة «كليرمونت» الفرنسية، إحدى أعرق الجامعات الأوروبية التي يتجاوز عمرها مئة عام.
يُعد هذا التخصص من الحقول النادرة التي تشكل ركيزة استراتيجية في دعم أدوار القطاعين الحكومي والخاص في مسيرة التنمية، في ظل التداخل المستمر بين مفهومي المسؤولية المجتمعية والعمل الخيري. ومن هذا المنطلق، يسعى الباحث إلى ترسيخ نهج مسؤولية مجتمعية قائم على الاستدامة وتحقيق أثر مجتمعي طويل المدى.
وأطلق الدكتور عمر، أول مشروع في الدولة، تمثل في «كوفي شوب متخصص في المسؤولية المجتمعية للشركات»، يُجسّد المفهوم عملياً عبر نشاط تجاري هادف يعزز وعي الأفراد والمؤسسات بمبادئ المسؤولية المجتمعية للشركات.
وقال الدكتور الشيبة «لا نزال نفتقر إلى منهج تطبيقي واضح للمسؤولية المجتمعية داخل المؤسسات. ومن الضروري تطوير إطار علمي وتنفيذي يُمكّن الشركات من دمج المسؤولية المجتمعية ضمن أهدافها الاستراتيجية. لا يزال هناك غياب لمنهج واضح يوجه تطبيق المسؤولية المجتمعية داخل الدولة.
كما أن الكفاءات المتخصصة في هذا المجال نادرة. وعبر تخصصي، أطمح إلى تمكين الشركات والجهات الحكومية من دمج مفاهيم المسؤولية المجتمعية (CSR) بشكل صحيح ومستدام يعزز من أثرها على المجتمع».
وأوضح أن هناك خلطاً شائعاً بين مفاهيم المسؤولية المجتمعية للشركات والعمل الخيري، فالمسؤولية المجتمعية مفهوم أشمل يشمل البعد الاقتصادي والاجتماعي والبيئي والحوكمة.
ويُعنى بالتنمية المجتمعية والاقتصادية المستدامة التي تتبنّى الرؤى الحكومية المستقبلية، ما يعزز القيمة المتبادلة ويحقق أثراً أكبر للمؤسسة والمجتمع معاً.