يصيب الأطفال في الشتاء.. أعراض الفيروس المخلوي التنفسي وطرق الوقاية منه
تاريخ النشر: 12th, November 2023 GMT
فيروس المخلوي التنفسي.. ينتشر الفيروس المخلوي التنفسي بكثرة في فصل الشتاء، ويصيب عدد كبير من الأطفال، نتيجة ضعف الجهاز المناعي لديهم، ولذلك ينصح الأطباء، الأمهات بتوخي الحذر من إصابة فيروس المخلوي التنفسي لـ أولادهم الصغار.
وتتساءل الأمهات عن أعراض الإصابة بالفيروس المخلوي التنفسي، وطرق الوقاية والعلاج، إذ توفر «الأسبوع» لمتابعيها معرفة كل ما يخص الفيروس المخلوي التنفسي وذلك ضمن خدمة مستمرة تقدمها لزوارها في مختلف المجالات ويمكنكم المتابعة من خلال الضغط هنا.
الفيروس المخلوي التنفسي «RSV»، أحد أنواع الفيروسات والأكثر انتشاراً، التي تصيب الجهاز التنفسي، لدى الأطفال وكبار السن في الشتاء، ويشبه أعراض نزلات البرد والإنفلونزا.
وأوضح الأطباء أعراض الفيروس المخلوي التنفسي، وهم كالأتي..
- الصداع.
- احتقان الأنف.
- السعال الجاف.
- احتقان الحلق.
- وجود البلغم.
- ضيق التنفس.
- قلة الدموع عند البكاء.
- برودة وجفاف الجلد.
- يتحول الجلد باللون الأزرق.
- ارتفاع درجة الحرارة الشديد.
- صوت حاد من الصدر أثناء الزفير.
- عدم مخالطة الأطفال الرضع بالأشخاص المصابين بنزلات البرد.
- البقاء في المنزل عند الإصابة بالمرض وعدم الإرهاق.
- التوقف عن ملامسة الأشخاص والاحتضان والتقبيل.
- عدم لمس الوجه والفم والأنف دون غسل اليدين.
- الحفاظ على نظافة البيئة المحيطة بالطفل.
- استعمال المناديل عند العطس والسعال.
- غسل ألعاب الأطفال.
- غسل اليدين جيدا.
- تجنب التدخين.
- تناول الأدوية المسكنة.
- أخذ خافض للحرارة.
- عدم إعطاء أدوية السعال للأطفال.
- شرب سوائل دافئة بكثرة على مدار اليوم.
- استخدام الأدوية الموسعة للقصبات الهوائية.
- استخدام قطرات المحلول الملحي من أجل فتح مجرى الأنف.
- استنشاق الأكسجين من خلال أجهزة التنفس الاصطناعي.
اقرأ أيضاً«الفيروس التنفسي المخلوي» الأعراض والوقاية.. ندوة لمركز النيل للإعلام بقنا
مع بداية فصل الشتاء.. كيف تفرق بين الفيروس التنفسي المخلوي والإنفلونزا؟
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: أعراض الفيروس التنفسي المخلوي أعراض الفيروس المخلوي التنفسي أمراض الجهاز التنفسي الجهاز التنفسي الفيروس المخلوي التنفسي فصل الشتاء الفیروس المخلوی التنفسی فیروس المخلوی التنفسی
إقرأ أيضاً:
«يا رايحين للنبي الغالي».. طرق الوقاية من ضربات الشمس والإجهاد الحراري في الحج
يتساءل الكثير من المسلمين الراغبين في أداء فريضة الحج هذا العام 1446هـ عن طرق الوقاية من ضربات الشمس والإجهاد الحراري خلال أداء مناسك الحج.
الوقاية من ضربات الشمس والإجهاد الحراري في الحجوتوفر «الأسبوع» لمتابعيها معرفة كل ما يخص الوقاية من ضربات الشمس والإجهاد الحراري في الحج، وذلك ضمن خدمة مستمرة تقدمها لزوارها في مختلف المجالات ويمكنكم المتابعة من خلال الضغط هنا.
يمكن الوقاية من الإصابة بضربات الشمس أثناء الحج عن طريق:
- شرب المزيد من الماء والسوائل الأخرى.
- تجنب التعرض المباشر لأشعة الشمس في أوقات الذروة،
- ارتداء ملابس فضفاضة فاتحة اللون.
- تجنب شرب السوائل التي تحتوي على الكافيين.
- استخدام المظلات الشمسية.
- كبار السن الذين تزيد أعمارهم عن 65 عامًا.
- مرضى الفشل الكلوي.
- مرضى ارتفاع ضغط الدم.
- الحجّاج الذين يعانون من السمنة والوزن الزائد.
- مرضى القلب.
- مرضى السكري.
- الحجّاج الذين يتناولون بعض أنواع الأدوية.
- المصابون بأمراض الرئة.
- القيء.
- الغثيان.
- انعدام التعرق.
- الإرهاق.
- احمرار الجلد وجفافه.
- الدوخة.
- الصداع
- تسارع نبضات القلب.
- التشنجات.
- فقدان الوعي.
- الارتباك، والهلوسة، وعدم التركيز.
توجد طرق عديدة للتعامل مع ضربات الشمس أثناء الحج، وهي كالآتي:
- إزالة أي ملابس غير ضرورية.
- نقل المصاب إلى مكان مُظلل وجيد التهوية.
- وضع كمادات الماء البارد على مناطق مثل الإبطين، والفخذين، والرقبة، والظهر، إذ تُعد هذه المناطق غنية بالأوعية الدموية القريبة من سطح الجلد، ما يجعل تبريدها وسيلة فعالة للمساعدة في خفض درجة حرارة الجسم.
- تقديم السوائل والماء البارد للمصاب.
- ترطيب بشرة المصاب من خلال رش بعض الماء.
اقرأ أيضاًبعد تحذير «الأرصاد».. كيف تحمي أولادك من ضربات الشمس والإجهاد الحراري؟
«حافظ على صحتك».. ما هي طرق الوقاية من ضربات الشمس والإجهاد الحراري؟
بعد ارتفاع درجة الحرارة.. طرق الوقاية من ضربات الشمس