بوابة الفجر:
2025-05-13@05:53:19 GMT

كل ما تريد معرفته عن سانتياغو

تاريخ النشر: 14th, November 2023 GMT

 


سانتياغو، عاصمة جمهورية تشيلي، تتألق كواحدة من أبرز المدن اللاتينية والمثيرة الحديثة. يتجسد تاريخها في معالمها التاريخية والمعمارية، حيث يمتزج الماضي بالحاضر بشكل فريد.


تتميز سانتياغو بتنوعها الثقافي الرائع، حيث أن بعضها الأصلي للهنود الحمر مع التأثيرات السلبية والأوروبية. ويمكن استكشاف هذا التنوع في الثقافات والثقافات التي تحتضن الفنون والحرف اليدوية.

الحياة الهيكلية


تتميز بانتياغو بحياة حضرية الرائعة معجبة، حيث يمكن أن تضم فئات متنوعة من المطاعم والمقاهي والمتاجر الفاخرة. يعكس باريسو حي باريسو، مع خياراته والفنادق، جوانب من الحياة الحضرية المميزة في المدينة.

تحيط بسانيا غوتي الطبيعية، حيث يمكن أن تنتمي إلى جبلية بالمشرف الرائع. يعتبر جبل سان كريستوبال فورد مكانًا مثاليًا للرياضة سيرًا على الأقدام، بإطلالات رائعة على المدينة.

الاقتصاد 


تعد سانتياغو أيضًا مركزًا تجاريًا متزايدًا في أمريكا الجنوبية، حيث تساعد العديد من الشركات الدولية. يسهم هذا في إثراء الحياة الاقتصادية الخيارات في المدينة.

في تسعة، تظل سانتياغو مدينة واسعة النطاق بين التاريخ والأحداث، حيث يمكن استكشاف جوانب متعددة ومتنوعة تجعلها واحدة من الوجهات السياحية الشهيرة في أمريكا الجنوبية.

 

 

تاريخ المدينة

تأسست مدينة سانتياغو في عام 1541 على يد المستكشف الإسباني بيدرو دي فالديفيا، والتي أسست الشركة الأولى في المنطقة. بدأت المدينة على مر القرون لتصبح مركزًا حضرًا جديدًا وحيويًا. في القرن العشرين، شهدت سانتياغو نموًا تزايدًا في التحصينات الحضرية.

تأثرت المدينة بالثقافة اليونانية، وعكس ذلك في الثورة التكنولوجية للحضارة التاريخية مثل قصر لا مونيدا وكاتدرائية متروبوليتان. خلال تاريخها، شهدت سانتياغو وكبيرة من التطور الاقتصادي والثقافي، مما سجل في تشكيل هويتها المميزة.

في العصور الحديثة، أصبحت سانتياغو مركزًا رسميًا ديناميكيًا ومزدهرًا، حيث تواجه تحديات وفرصة جديدة في إطار التطور الحضري الجديد. تظل قصة سانتياغو تاريخًا غنيًا بالتنوع والتأثيرات الثقافية، مما يمنحها هوية فريدة وقابلة للبحث والمستكشفين.

 

 

 

 

 

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: سانتياغو سانتياغو برنابيو

إقرأ أيضاً:

فرنسا تريد إسكات صوت جمعية طوارئ فلسطين

في ذروة الإبادة الجماعية التي ترتكبها إسرائيل ضد الفلسطينيين في غزة، لم يتوقع مؤسسو جمعية "طوارئ فلسطين" (Urgence Palestine) أن تكون أولوية السلطات الفرنسية هو إسكات صوت جمعيتهم التي تعد بمثابة الصوت الوحيد المناصر للفلسطينيين داخل هذه البلاد.

و"طوارئ فلسطين" منظمة مجتمع مدني نظّمت مظاهرات في العاصمة باريس، ومدن فرنسية أخرى ضد الإبادة الجماعية التي ترتكبها إسرائيل في القطاع الفلسطيني المدمر.

وتواصل إسرائيل -منذ 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023- حرب إبادة جماعية واسعة ضد فلسطينيي القطاع المحاصر، بما يشمل القتل والتدمير والتجويع والتهجير القسري، متجاهلة كافة النداءات الدولية وأوامر لمحكمة العدل الدولية بوقفها.

وخلفت تلك الحرب التي تدعمها الولايات المتحدة أكثر من 172 ألف شهيد وجريح من الفلسطينيين معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 11 ألف مفقود.

وعلى مدار هذه الحرب، شرّعت السلطات الفرنسية عدة إجراءات لتقيد تنظيم المظاهرات الداعمة لـفلسطين والمناصرين لها، والتي انتهت بحل جمعية "طوارئ فلسطين".

Voir cette publication sur Instagram

Une publication partagée par Urgence Palestine (@urgencepalestine)

قرار ومواجهة

وفي أحدث تطور، أعلنت وزارة الداخلية الفرنسية بدء إجراءات حلّ "طوارئ فلسطين" وفي 29 أبريل/نيسان الماضي تلقت الجمعية الإشعار الرسمي لبدء إجراءات الحل.

إعلان

وفي سياق متصل، أكد عمر الصومي المؤسس المشارك أن الجمعية قررت استخدام جميع الأدوات القانونية والقضائية المتاحة لمواجهة القرار، مشيرا إلى أنهم ملزمون بإبلاغ الداخلية بجميع ملاحظاتهم واعتراضاتهم خلال 10 أيام من استلام الإشعار.

وأضاف: الإشعار يتضمن العديد من الادعاءات الكاذبة أو المغرضة.

وتحدث عن أن هذا الإشعار يحمل في طياته: محاولة لتصوير الجمعية وكأنها منظمة إرهابية تُحرّض على الكراهية.

أولويات وانتقادات

وقال عمر الصومي المؤسس المشارك لجمعية "طوارئ فلسطين" إنهم لم يتوقعوا أن تكون أولوية الحكومة الفرنسية -في ظل الإبادة الجماعية في غزة- هي حلّ المنظمة الوحيدة التي تمثل الفلسطينيين وأنصارهم داخل فرنسا.

وأعلن الصومي من ساحة الجمهورية، حيث نُظمت أولى مظاهرات التضامن مع غزة في البلاد، عن بدء السلطات الفرنسية فعليا إجراءات حلّ الجمعية التي أسسها في أكتوبر/تشرين الأول 2023.

وأفاد بأن وقت تأسيس الجمعية كان يُمنع فيه تنظيم أي نشاط لدعم نضال الشعب الفلسطيني.

وقد حظرت السلطات الفرنسية المظاهرات التي نُظّمت بعد 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023 احتجاجا على الهجمات الإسرائيلية على غزة، كما فرضت غرامات مالية على المشاركين فيها.

وبعد رفع القيود التي كانت مفروضة على مظاهرات دعم الفلسطينيين، تم توقيف عدد من الشخصيات الذين عبّروا عن مواقف مناهضة لإسرائيل بسبب ما يجري في غزة، وتعرضوا للتحقيق أو أُدينوا بغرامات أو أحكام بالسجن.

وفي يناير/كانون الثاني 2024، طالب الادعاء العام الفرنسي بالحكم على عالم السياسة الفرنسي فرانسوا بورغا بالسجن 8 أشهر مع وقف التنفيذ، وغرامة قدرها 4 آلاف يورو، بسبب منشوراته على وسائل التواصل المناهضة للهجمات الإسرائيلية على قطاع غزة.

View this post on Instagram

A post shared by urgencepalestine94 (@urgencepalestine94)

إعلان

مقالات مشابهة

  • مرحلة جديدة بين واشنطن وتل أبيب؟
  • الطريقة الصحيحة لنحر الأضحية والأشياء المحظور فعلها.. كل ما تريد معرفته عنها
  • نخبة من المخرجين وجزء ثانٍ من فيلم توم كروز.. كل ما تود معرفته عن مهرجان كان السينمائي 2025
  • شكاوى القطاع الصناعي.. كل ما تريد معرفته عن تطبيق دعم المستثمرين
  • رمز جديد في واتس آب يثير الجدل…ما الذي يجب معرفته عن Meta AI؟
  • كل ما تريد معرفته عن «تعويض الطلمبات» وشروط الحصول عليه
  • كل ما تريد معرفته عن تطبيق دعم المستثمرين لاستقبال الشكاوى والاستفسارات
  • «الأسعار والأماكن والشروط».. كل ما تريد معرفته عن شقق الإسكان الاجتماعي 2025
  • متحدث الوزراء: زيارة مدبولي لقناة السويس تؤكد التطور الاستراتيجي للمنطقة الاقتصادية
  • فرنسا تريد إسكات صوت جمعية طوارئ فلسطين