صحافة العرب:
2025-07-03@23:26:45 GMT

خطوات عصرية لتربية طفلك.. لا تبتعدي عنها sayidaty

تاريخ النشر: 10th, July 2023 GMT

خطوات عصرية لتربية طفلك.. لا تبتعدي عنها sayidaty

sayidaty، خطوات عصرية لتربية طفلك لا تبتعدي عنها،من المهم الاهتمام بالانضباط داخل كل أسرة، ووضع الحدود لإعداد الأطفال ليصبحوا .،عبر صحافة السعودية، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر خطوات عصرية لتربية طفلك.. لا تبتعدي عنها، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.

خطوات عصرية لتربية طفلك.. لا تبتعدي عنها

من المهم الاهتمام بالانضباط داخل كل أسرة، ووضع الحدود لإعداد الأطفال ليصبحوا مسؤولين، ويشمل هذا الانضباط مجموعة من القواعد؛ مثل: السماح بمشاهدة التلفاز بعد الانتهاء من أداء الواجبات الدراسية، وعدم السماح بالضرب لأيّ سبب، أو عدم السماح بالسخرية من أحد.. بجانب وضع حدود لسلوكيات الأطفال، فذلك يساعد على زيادة قدرتهم على اختيارهم للسلوكيات المقبولة، وتعليمهم ضبط النفس، والتحكم بها.. وخطوات أخرى كثيرة نعرضها في تقرير اليوم.. اللقاء مع خبيرة التربية والإرشاد الأسري الدكتورة منال السيد العلي.

1- ممارسة الأمومة والأبوة معظم الآباء يكرسون وقتاً للأبوة والأمومة تزداد مسؤولية الآباء مع زيادة متطلبات الحياة، لذا فإنّ العديد من الآباء يغفلون عن أهمية وضع قضية تطوير شخصية أطفالهم وتربيتهم بصورة سليمة على رأس أولوياتهم. بينما بعض الآباء المميزين يكرسون وقتاً للأبوة والأمومة، ويخططون بشكل واعٍ لتربية أطفالهم بشكل جيد، فينبغي على كلِّ أم وأب أن يتقنا مفهوم التضحية، وأن يضعا احتياجات طفلهما وأولوياته قبل كل شيء. ومن المهم أن يتعاون الزوجان على رعاية أطفالهما، وعند التخطيط لجدول أعمال الأسبوع، من المهم أن يكون الطفل وتلبية احتياجاته محور تركيز الآباء الأساسي. ومن المهم معرفة أنّ الأطفال الذين لا يحصلون على الاهتمام؛ غالباً ما يقومون ببعض السلوكيات السيئة؛ لجلب انتباه والديهم إليهم، لذا من المهم قضاء الوقت مع الأطفال، وإشعارهم بأهميتهم.

تابعي معنا: كيف تتعرفين إلى شخصية طفلك.. وتحكمين عليها؟

2- الاستماع إلى الطفل شاركه اللعب وابتسم لكلماته واستمع لحديثه من المهم تشجيع الطفل على الحوار، والتحدّث، وزيادة قدرته على التعبير عن نفسه منذ المراحل الأولى من عمره، الأمر الذي يزيد من قدرته على التواصل والتفاعل مع الآخرين مستقبلاً. ومن جهة أخرى، يجب على الوالدين الاستماع للطفل، ومناقشته، وتجنّب الصراخ عليه في جميع الأوقات، فذلك يساعد على ضبطه وتوجيهه بشكل هادف. إتاحة فرصة للطفل ليستكشف اهتماماته الخاصة، وذلك من خلال السماح له باختيار ما يفضله من بين مجموعة من الاختيارات، بدلاً من إلزامه بخيار واحد من قبل الوالدين.. ويتمّ زيادة عدد الخيارات كلما زاد عمر الطفل. 3- مكافأة الأطفال باعتدال كافئي طفلك من دون مبالغة ينبغي على الأهل تشجيع الطفل على مساعدة الآخرين، مع الأخذ بعين الاعتبار ضرورة عدم مكافأته على كلّ عمل جيد يقوم به؛ لأن ذلك يؤدي إلى أن يربط الطفل العمل الجيد بالحصول على مكافأة. في الوقت نفسه، يجب عدم حرمانه من المكافآت نهائياً، ومكافأته في بعض المواقف؛ كأدائه لعمل يحتاج إلى مجهود كبير، أو التفوّق في دراسته؛ إذ إنّ مكافأة الطفل من وقت إلى آخر يُعدّ طريقة تربية مميزة. 4- الحزم أثناء تأديب الأطفال أحياناً يتغاضى الآباء عن التعامل بشكل حازم عند تربية الأطفال، أو قد يتخطّون بعض القواعد المسؤولة؛ وذلك لحبّهم لأطفالهم، لكنّهم لا يعلمون أنّهم بذلك قد يؤذون أطفالهم بشكل غير متعمَّد. فالأطفال الذين يسيرون وفق قواعد وحدود واضحة وثابتة؛ يكونون أكثر تحملّاً للمسؤولية، وأكثر قدرة على اتّخاذ القرارات الصحيحة، وتكوين علاقات مع الآخرين، فالقواعد الواضحة تؤدي إلى الانضباط. 5- وضع توقعات لك ولأطفالك ينبغي على الآباء بصفتهم قادة الأسرة أن يضعوا مجموعة من التوقعات الواقعية لأنفسهم وأطفالهم، والابتعاد عن المثالية، وأن يضعوا نقاط ضعفهم بالحسبان، وذلك لكي يستطيعوا تربية أبنائهم بالشكل السليم. محاولة التركيز على حل مشكلة معينة تخص الطفل وعدم حلها جميعها دفعة واحدة، كما عليهم أخذ وقت مستقطع، والاهتمام بأمورهم الخاصة التي تجعلهم مسرورين، لأنّهم يستحقون وقتاً خاصاً بهم. غالباً ما يفرض الآباء سلطتهم على الأبناء، معللين ذلك بأنّ خبرتهم وحكمتهم في الحياة تفوق خبرة الأطفال، إلّا أنّهم قد يخطئون في بعض المواقف، ومن الأفضل أن يعترف الآباء بذلك ويقدمون الاعتذار. 6- السماح للأطفال باتخاذ خياراتهم الخاصة اسمحي لطفلك باختيار اللعبة التي يحبها بما في ذلك اختيار وسائل عقابهم، والتخطيط لتنظيم جدولهم اليومي، وإتاحة الفرص لهم لتحديد أهدافهم الخاصة، فذلك يجعل الأطفال أكثر انضباطاً وتركيزاً، وأكثر قدرة على اتخاذ القرارات السليمة في المستقبل. التركيز على الفوائد الصحية للرياضة أكثر من دورها في الحفاظ على مظهر الجسم، التركيز على تنمية مهارات الأطفال وتنمية شخصيتهم أكثر من التركيز على مظهرهم. 7- ساعدي طفلك ليعبر عن نفسه ساعدي طفلك ليعبر عن سعادته وفرحه.. وحزنه واعتراضه كذلك تجنّب التحدّث أمام الأطفال عن الشعور بالذنب بسبب تناول نوع معيّن من الطعام، تجنّب إطلاق الأحكام على مظهر الأشخاص الآخرين. التحدث عن تاريخ عائلة الأبوين مع الأطفال؛ يسهم في نجاح الأطفال وتحقيق السعادة لهم في المستقبل. مساعدة الأطفال على التعبير عن أنفسهم وعما يحتاجونه، حيث يبدأ الأطفال بفهم مشاعرهم وعواطفهم، مثل الخوف، أو الإحباط، أو خيبة الأمل خلال الفترة العمرية التي تتراوح من 2-5 سنوات.

يمكنك معرفة: كيف تربين طفلاً مسؤولاً؟ ..11 قاعدة مهمة.

ملاحظة من "سيدتي. نت": قبل تطبيق هذه الوصفة أو هذا العلاج، عليك استشارة طبيب متخصص.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

اليونيسف: أكثر من 12 مليون طفل ضحايا النزاعات في عامين فقط

حذّرت منظمة الأمم المتحدة للطفولة (اليونيسف)، من تصاعد الكلفة الإنسانية للنزاعات في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، مؤكدة أن ما لا يقل عن 12.2 مليون طفل قتلوا أو شوّهوا أو اضطروا للنزوح خلال أقل من عامين، نتيجة العنف المستمر في عدة دول بالمنطقة.

وقالت المنظمة في بيان صدر الأربعاء، إن ذلك يعادل نزوح طفل واحد كل خمس ثوان، وقتل أو تشويه طفل واحد كل 15 دقيقة، في واحدة من أشد الأزمات الإنسانية تأثيراً على الأطفال حول العالم.

وأشار البيان إلى تقارير تؤكد نزوح أكثر من 12 مليون طفل، وإصابة أكثر من 40 ألفاً، فيما قُتل نحو 20 ألف طفل نتيجة الحروب والصراعات الممتدة.

وقال إدوارد بيغبيدر، المدير الإقليمي لليونيسف في الشرق الأوسط وشمال إفريقيا: “تنقلب حياة طفل واحد رأساً على عقب بمعدل كل خمس ثوان بسبب النزاعات في المنطقة. نصف أطفال المنطقة، أي حوالي 110 ملايين طفل من أصل 220 مليوناً، يعيشون في بلدان متأثرة بالصراعات”.

وأكد أن “إنهاء الأعمال العدائية من أجل الأطفال ليس خياراً، بل هو ضرورة ملحة والتزام أخلاقي”.

وأشارت “اليونيسف” إلى أن العنف لا يزال يعطّل كل جوانب الحياة الأساسية للأطفال، بدءاً من التعليم والخدمات الصحية، وصولاً إلى الأمن الشخصي، كما يتعرض الأطفال يومياً لمواقف تهدد حياتهم، ويعانون من الصدمة والحرمان والتشريد، مع ما يرافق ذلك من ندوب نفسية قد تستمر مدى الحياة.

وتوقعت المنظمة أن يرتفع عدد الأطفال المحتاجين إلى مساعدات إنسانية في المنطقة إلى 45 مليون طفل في عام 2025، مقارنة بـ32 مليوناً في 2020، أي بزيادة بلغت 41% خلال خمس سنوات فقط.

كما عبّرت “اليونيسف” عن قلق بالغ من التراجع الحاد في التمويل، موضحة أن تمويل عملياتها في المنطقة قد ينخفض بنسبة تتراوح بين 20 إلى 25% بحلول 2026، ما يعادل خسارة تصل إلى 370 مليون دولار، ما يهدد برامج منقذة للحياة، تشمل علاج سوء التغذية الحاد، وتوفير المياه الآمنة في مناطق النزاع، والتطعيم ضد أمراض قاتلة.

وفي ختام بيانه، شدد بيغبيدر على ضرورة وقف الحروب وتكثيف الجهود الدولية لمعالجة جذور الأزمات، قائلاً: “مع تفاقم محنة الأطفال في المنطقة، قلت الموارد اللازمة للاستجابة. يجب أن تتوقف الصراعات، ويجب أن نزيد الدعم للأطفال لا أن نتراجع”.

مقالات مشابهة

  • اليونيسف: أكثر من 12 مليون طفل ضحايا النزاعات في عامين فقط
  • 5 نصائح لا غنى عنها للحفاظ على سلامة الأطفال من أشعة الشمس
  • مركز وزارة الداخلية لحماية الطفل يطلق حملة تثقيفية توعوية
  • سايحي يبحث مع المفوضة الوطنية سُبل تعزيز رعاية الأطفال الصحية
  • سايحي يبحث مع المفوضة الوطنية سبل تعزيز رعاية الأطفال الصحية
  • رابط التقديم في مرحلة رياض الأطفال والصف الأول الابتدائي بالمعاهد الأزهرية
  • عملية جراحية نادرة تنقذ حياة رضيع بمستشفى الثورة في الحديدة
  • بدون أدوية.. خطوات فعالة للسيطرة على السكري من النوع الثاني بشكل طبيعي
  • النيابة العامة تنظم ورشة عمل حول «حقوق الطفل في ظل التشريعات الجنائية وقوانين الأسرة»
  • الكلام بلا مصادر وصياغة شات gpt/////////بعد حادث طفلة تونس.. مخاطر استخدام العوامة للأطفال في البحر