حنان مطاوع: لهذا السبب مشهد دخولي السجن في "صوت وصورة" هو الأقرب لقلبي
تاريخ النشر: 19th, November 2023 GMT
أفصحت الفنانة حنان مطاوع عن تجربة مشهد دخولها السجن في مسلسل "صوت وصورة" لافتة بأنه المشهد الأقرب إلى قلبها، حيث جسدت دورًا فنيًا وأبدعت خلاله بشكل ارتجالي، خاصة في جزئية الحوار الذي دار بينها وبين شقيقتها.
وأضافت في تصريحات صحفية أن شخصية شقيقتها في المسلسل، التي تخشى فقدان طفلتها لطليقها، أثرت فيها بشكل قوي.
وصرحت: "تملكني إحساس قوي في هذا المشهد، وتقمصت الشخصية بشكل يصل إلى حد التوحد معها، وصغت حوارًا من وحي الخيال."
وأشارت إلى أن المشهد تم تصوير مرة واحدة، وأوضحت: "كنت أتنفس بصعوبة خلال تصوير هذا المشهد، وكأنني شعرت بألم الأم (رضوى) التي تخشى أن تفقد ابنتها بسبب واقع مؤلم لم تخلقه بيدها."
وأبدعت حنان مطاوع في تجسيد شخصيتها، واستفاق المشهد على تفاعل كبير عبر وسائل التواصل الاجتماعي، مشيرة إلى أن هذه التفاعلات كانت مفاجئة بالنسبة لها.
وعن شخصية رضوى في المسلسل، وصفتها بأنها امرأة مصرية مكافحة تشبه العديد من السيدات، حيث تركز طموحاتها على تربية ابنتها وتجنب التعقيدات. تحلم بسعادة الحياة الروتينية مع زوجها، وتتمنى السكينة والتغيير، وتوضع هذه الشخصية العادية في سياق استثنائي يدفعها لدخول عالم التكنولوجيا الذي يشكل تحديات فريدة في الحياة اليومية، وتضطر إلى اتخاذ مواقف تؤثر في مسار حياتها وعلاقتها بابنتها.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: حنان مطاوع مسلسل دراما صوت وصورة
إقرأ أيضاً:
محامي رمضان صبحي يوجه رسالة لاذعة لعمر هريدي لهذا السبب
علق المستشار أشرف عبد العزيز، محامي لاعب الكرة رمضان صبحي في قضية التزوير، والذي تقدم بشكوى أمام نقابة المحامين ضد المحامي عمر هريدي، محامي الطرف الأول ومحامي الشخص الذي أدى الامتحان بدلًا من رمضان صبحي، قائلًا: “هذا الأمر لا يمكن أن يمر مرور الكرام، فالتحدث في أمر أمام المحاكم المصرية له مواثيق وقواعد وأعراف وقواعد مهنية بالفعل تقدمت بشكوى ضد محامي الطرف الأول، المحامي عمر هريدي، أمام هذا المسلك غير المألوف من دفاع المتهم، ويعد سابقة غير محمودة في العمل المهني، ولأنني ابن من أبناء النقابة آثرت أن أتقدم بشكوى في بيتنا وهو بيت المحامين”.
الاستعانة والتمسك بقانون المحاماةوتابع خلال مداخلة هاتفية ببرنامج "الصورة" الذي تقدمه الإعلامية لميس الحديدي على شاشة "النهار": “كنت بإمكاني أن أنشر ذلك على صفحات السوشيال ميديا أو أن أتقدم بشكوى أمام النيابة العامة، لكني آثرت الاستعانة والتمسك بقانون المحاماة لتقديم شكواي في نقابة المحامين للفصل بيني وبين الزميل عمر هريدي حتى لا يقال يومًا إننا تركنا المحاماة وذهبنا للشكاوى”.
واصل: “التحدث في أمور قضية يحضر فيها كمدافع عن الطرف الأول ويأتي بالأقوال والأفعال ويذيعها على الهواء مما أدى للإساءة إلى سمعة موكلي والحط من قدره ومكانته”.
أكمل: “ألفاظ وردت على لسانه رغم أنه حضر هو أولى جلسات المحاكمة مطلعًا على أوراق الاتهام، قام بذكرها وتحدث بها في اتهامات لمجرد الظهور الإعلامي، وتحدث بخصوص الدعوى باتهامات لم تردها النيابة العامة في قرار الإحالة”.
أردف: “تحدث أن صبحي تاجر في البشر وذكر أمورًا من واقع الأوراق بخلط بين اعترافات متهمين عن آخرين وبعضهم البعض، وهو مسلك غير مألوف”.
أكمل متحدثاً: “أول جلسة المحكمة طلبت منا حضور رمضان فحضرنا في اللاحقة عندما تأجلت المحاكمة من 25 أكتوبر إلى 22 نوفمبر ومن ثم وجب علينا أنا ورمضان صبحي المثول أمام المحكمة وعدالتها وهذه ليست المشكلة لكن المشكلة الرئيسية أن محامي المتهم الأول تحدث عن قضية محجوزة للنطق بالحكم في 30 ديسمبر وأنا لم أفعلها ولم اظهر وأتحدث عنها بعد حضور موكلي للنيابة لم أتحدث نهائيا سواء عن صبحي أو غيره من المتهمين في القضية”.
وواصل: “فيما يخص الانسحاب الخاص به من القضية ولايخصني أسبابه في ذلك لكني أتحدث أنه كمحامي خالف قانون المحاماه في مادة 69 و70 منه ونقابة المحامين هي من ستقوم بالفصل في ذلك”.
وعن أخطر ما أزعج الموكل؛ قال: “عندما تحدث عن أقوال وإتهامات لم ترد في أمر الاحالة من النيابة العامة وهو ”الاتجار في البشر" أمر بالغ السوء لم يرد في أمر الاحالة أمر مزعج نحن أصدقاء ومع ذلك لايمكنني غض الطرف عن ماقاله".