تعرف على ملكة جمال الكون 2023
تاريخ النشر: 19th, November 2023 GMT
توّجت الحسناء شينيس بالاسيوس، من نيكاراغوا بلقب ملكة جمال الكون لعام 2023، في الحفل الختامي للمسابقة الذي أقيم أمس السبت، في عاصمة السلفادور، سان سلفادور.
وتنافست في مسابقة الجمال العالمية، ممثلات عن 84 دولة، حيث حصلت شينيس بالاسيوس على اللقب الأول. فيما فازت أنطونيا بورسيلد من تايلاند بلقب الوصيفة.
وضمّت لجنة التحكيم، لهذا العام، عارضة الأزياء حليمة عدن، ونجمة “Queer Eye” كارسون كريسلي، ونجمة “تيك توك” أفاني جريج.
ولأول مرة، شهدت المنافسة، مشاركة متسابقة ذات وزن زائد، وهي الشابة جين ديبيكا غاريت، 22 عامًا، من نيبال. وقد وصلت إلى الدور نصف النهائي.
كما فاجأت ملكة جمال باكستان الحضور باختيارها “البوركيني” كملابس سباحة لها في جولة ملابس السباحة.
وفي الجولة الأخيرة، سئلت شينيس بالاسيوس، 23 عاماً، عن الشخص الذي ستختار قضاء أهم يوم في حياتها معه. فاختارت الفيلسوفة البريطانية والناشطة النسوية في القرن الثامن عشر ماري ولستونكرافت. التي قالت إنها كسرت الحدود و”أعطت فرصة للعديد من النساء”.
وتم بث الحدث على قناة المسابقة في موقع يوتيوب، وانتهى باحتلال بالاسيوس المركز الأول، وأنطونيا بورسيلد المركز الثاني ومورايا ويلسون من أستراليا المركز الثالث. وكاميلا أفيلا، من كولومبيا المركز الرابع وملكة جمال بورتوريكو، كارلا جيلفو، الماكز الخامس.
كما توجت الإسبانية أثينا بيريز، بلقب ملكة جمال الأخلاق في المسابقة، التي فازت بلقبها في العام الماضي الأميركية ريبوني غابرييل.
The moment she was announced as the winner. Her reaction has my heart ❤️ pic.twitter.com/rRLQVPaOZU
— BOBBEY (@CalIMeDon) November 19, 2023
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور
المصدر: النهار أونلاين
كلمات دلالية: ملکة جمال الکون
إقرأ أيضاً:
إسرائيل تعلن استعادة جثة أسير تايلندي من رفح
قال مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو -المطلوب للمحكمة الجنائية الدولية بتهم ارتكاب جرائم حرب في غزة– إن جيش الاحتلال استعاد بـ"عملية خاصة" في مدينة رفح (جنوب قطاع غزة) جثة مواطن تايلندي أسير مدعيا "مقتله في الأسر".
وأضاف مكتب نتنياهو أن المواطن التايلندي يدعى نتابونغا بينتا، وزعم أنه قتل في الأسر على يد مقاتلي "كتائب المجاهدين"، وتمت استعادة جثته في "عملية خاصة" بقطاع غزة.
وحسب وزير الدفاع الإسرائيلي يسرائيل كاتس، فإن استعادة جثة بينتا تمت "في عملية خاصة للجيش والشاباك (جهاز الأمن الداخلي) في منطقة رفح"، مضيفا أنه أُسر من مستوطنة نير عوز المحاذية لقطاع غزة خلال هجوم السابع من أكتوبر/تشرين الأول 2023.
وأوضح كاتس أن الأسير كان مزارعا من أصول تايلندية قدم إلى إسرائيل "بحثا عن حياة أفضل"، على حد قوله، مكررا مقولة "لن نرتاح حتى يعود جميع المختطفين الأحياء وجثامين القتلى إلى البلاد".
من ناحيتها، قالت عائلات الأسرى الإسرائيليين في غزة إن "الحرب لن تنتهي بانتصار إسرائيلي دون عودة جميع المختطفين"، وطالبت صانعي القرار بالتوصل إلى اتفاق يعيد جميع المحتجزين المتبقين في القطاع.
وكان نتنياهو أعلن -أول أمس الخميس- استعادة جثتي أسيرين محتجزين في غزة عبر عملية نفذها الجيش والشاباك مساء الرابع من يونيو/حزيران الجاري في خان يونس جنوبي القطاع، وقال إنهما أسرا من مستوطنة "نير عوز"، مدعيا أنهما قتلا في هجوم السابع من أكتوبر/تشرين الأول 2023.
إعلانكما أعلن الجيش الإسرائيلي في يناير/كانون الثاني الماضي عثوره في نفق بمدينة رفح على جثة الأسير يوسف الزيادنة الذي أسر أيضا في السابع من أكتوبر/تشرين الأول 2023، وزعم أنه قتل خلال وجوده في الأسر.
وأكدت حركة المقاومة الإسلامية (حماس) مرارا استعدادها لإطلاق سراح الأسرى الإسرائيليين دفعة واحدة مقابل إنهاء حرب الإبادة، وانسحاب الجيش الإسرائيلي من قطاع غزة، والإفراج عن أسرى فلسطينيين.
لكن نتنياهو يصر على صفقات جزئية ويتهرب بطرح شروط جديدة، بينها نزع سلاح الفصائل الفلسطينية، ويصر حاليا على إعادة احتلال غزة.
وتؤكد المعارضة الإسرائيلية وعائلات الأسرى أن نتنياهو يواصل الحرب استجابة للجناح اليميني الأكثر تطرفا في حكومته لتحقيق مصالحه السياسية الشخصية، لا سيما استمراره في السلطة.