قال الفلسطيني محمود بربخ: "لقد شعرنا بسعادة غامرة لحصول الهدنة حتى نتمكن من العودة إلى بلادنا".

اعلان

عبر الفلسطينيون الذين كانوا ينتظرون في مصر الحدود إلى قطاع غزة يوم الأحد مع دخول الهدنة بين إسرائيل وحماس يومها الثالث.

ومع بدء الحرب الأخيرة بين إسرائيل وحماس، قرر الفلسطيني محمود بربخ العودة إلى غزة، لكنه اضطر إلى الانتظار في القاهرة لمدة 50 يومًا حتى دخول وقف إطلاق النار حيز التنفيذ.

الفلسطيني محمود بربخAP Photo

وقال: "لقد شعرنا بسعادة غامرة لحصول الهدنة حتى نتمكن من العودة إلى بلادنا".

وأضاف: "نعم، الوضع صعب حقًا في غزة، لكن التواجد في بلدنا أفضل من التواجد في أي مكان آخر، وندعو الله أن تستمر هذه الهدنة وأن تنتهي الحرب وأن ينعم الجميع بالسلام".

ما علاقة الحرب الإسرائيلية بالغاز قرب شواطئ قطاع غزة؟تُستخدم في الحرب على غزة.. تعرّف على وحدة الكلاب في الجيش الإسرائيليعاد الحديث عنه مع الحرب على غزة.. ماذا نعرف عن بنك الجلود الإسرائيلي وما دور جثث الفلسطينيين فيه؟

وتم التوصل إلى وقف إطلاق النار لمدة أربعة أيام، والذي بدأ يوم الجمعة، بوساطة قطر ومصر والولايات المتحدة.

وقالت إسرائيل إن الهدنة يمكن تمديدها يومًا إضافيًا مقابل كل 10 أسرى إضافيين يتم إطلاق سراحهم.

المصادر الإضافية • أ ب

شارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية عاد الحديث عنه مع الحرب على غزة.. ماذا نعرف عن بنك الجلود الإسرائيلي وما دور جثث الفلسطينيين فيه؟ تُستخدم في الحرب على غزة.. تعرّف على وحدة الكلاب في الجيش الإسرائيلي شاهد الدمار في مدينة جنين بعد اقتحامها من قبل القوات الإسرائيلية رفح - معبر رفح غزة حركة حماس مصر اعلانالاكثر قراءة حرب غزة: إسدال الستار على اليوم الثاني من الهدنة.. استكمال تبادل الدفعة الثانية من الرهائن والأسرى "حطام ودمار".. الفلسطينيون يستغلون الهدنة لإلقاء نظرة على منازلهم المهدمة شاهد: عقب تفجير مرافق فيه.. القوات الإسرائيلية تنسحب من مشفى الشفاء جدل على مواقع التواصل.. هل كان بين عناصر "وحدة الظل" التابعة للقسام نساء أثناء عملية تبادل الأسرى؟ شاهد: مسيرة طمأنة بعد فوز اليمين المتطرف تحت شعار "أيها الشعب الهولندي المسلم ... نحبكم" اعلاناخترنا لك يعرض الآن Next عاجل. حرب غزة: الهدنة تكشف عن دمار لا يوصف وإتمام الدفعة الثالثة من صفقة تبادل الأسرى والرهائن يعرض الآن Next الثانية خلال أيام.. احتجاز ناقلة نفط إسرائيلية قبالة سواحل اليمن يعرض الآن Next اعتقال أحد اليمينيين المتطرفين.. لندن تشهد مظاهرة واسعة ضد معاداة السامية يعرض الآن Next صور جوية.. شاهد حجم الدمار الذي لا يوصف في خانيونس ومدينة الزهراء في غزة يعرض الآن Next "تيك tick".. منصة جديدة لكسر قيود وسائل التواصل على المنشورات الداعمة لفلسطين

LoaderSearchابحث مفاتيح اليوم حركة حماس الصراع الإسرائيلي الفلسطيني إسرائيل طوفان الأقصى غزة فرنسا قطاع غزة أسرى احتجاز رهائن اعتقال تركيا الضفة الغربية Themes My EuropeالعالمBusinessرياضةGreenNextسفرثقافةفيديوبرامج Servicesمباشرنشرة الأخبارالطقسجدول زمنيتابعوناAppsMessaging appsWidgets & ServicesAfricanews Games Job offers from Amply عرض المزيد About EuronewsCommercial Servicesتقارير أوروبيةTerms and ConditionsCookie Policyتعديل خيارات ملفات الارتباطسياسة الخصوصيةContactPress OfficeWork at Euronewsتابعونا النشرة الإخبارية Copyright © euronews 2023 - العربية EnglishFrançaisDeutschItalianoEspañolPortuguêsРусскийTürkçeΕλληνικάMagyarفارسیالعربيةShqipRomânăქართულიбългарскиSrpskiLoaderSearch أهم الأخبار حركة حماس الصراع الإسرائيلي الفلسطيني إسرائيل طوفان الأقصى غزة فرنسا My Europe العالم Business رياضة Green Next سفر ثقافة فيديو كل البرامج Here we grow: Spain Discover Türkiye Discover Sharjah From Qatar أزمة المناخ Destination Dubai Explore Azerbaijan مباشرالنشرة الإخباريةAll viewsنشرة الأخبارجدول زمني الطقسGames English Français Deutsch Italiano Español Português Русский Türkçe Ελληνικά Magyar فارسی العربية Shqip Română ქართული български Srpski

المصدر: euronews

كلمات دلالية: رفح معبر رفح غزة حركة حماس مصر حركة حماس الصراع الإسرائيلي الفلسطيني إسرائيل طوفان الأقصى غزة فرنسا قطاع غزة أسرى احتجاز رهائن اعتقال تركيا الضفة الغربية حركة حماس الصراع الإسرائيلي الفلسطيني إسرائيل طوفان الأقصى غزة فرنسا الحرب على غزة یعرض الآن Next قطاع غزة

إقرأ أيضاً:

هدنة الفاشر!!

صباح محمد الحسن طيف أول: مواقف تكيل بالصاع أحلامهم قبل أن يسقط العشم في جُب الوقت وتجهله السيارة!! و الأمم المتحدة دعت منفردة ٱكثر من ثلاثة مرات طرفي الصراع الي إجراء هدنة إنسانية منذ اندلاع الحرب في السودان كانت اولها في الشهر الاول للحرب، ولم تنجح، وفي ديسمبر 2023 دعت إلى الموافقة على هدنة انسانية وفي موتمر اديس ابابا في فبراير 2025 دعا الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش، إلى هدنة إنسانية عاجلة في السودان، وفشلت واتفقت المنظمة مع عدة دول وجهات اخرى للمطالبة بهدنة ولم تكلل بالنجاح وبالأمس أعلن غوتيريش، أنه على تواصل مع الجيش السوداني وقوات الدعم السريع سعيا لإرساء هدنة إنسانية في مدينة ​الفاشر وافق عليها الفريق عبد الفتاح البرهان ولكن الخبر ليس في موافقة قائد الجيش ولا في تأييد مني اركو مناوي للهدنة وترحيبه بها، لأن قيمة الهدنة في موافقة الطرفين وليس واحد منهما. كما أن موافقة الدعم السريع اكثر اهمية من غيره لأنه الطرف الذي يحاصر الفاشر. لذلك فإن جهود الأمين العام للأمم المتحدة يجب ان تبذل لإقناع الدعم السريع الذي تحفظ عن إصدار بيان رسمي للرد على غوتيريش حتى كتابة هذه الحروف، لكن المستشار القانوني لقائد قوات الدعم السريع، محمد المختار في تصريح للصيحة نفى وجود أي نقاش مع أي جهة، بشأن هدنة بين طرفي الصراع في مدينة الفاشر!! وتحفظ الدعم السريع على الهدنة يعود الي أنه الطرف شبه المسيطر على مدينة الفاشر لطالما ظل يفرض الحصار عليها لعدة شهور لذلك ان موافقته هي الموقف الذي يجب أن تأتي بعده بيانات الترحيب بالهدنه وليس قبلها ، وهو الذي يتوقف عليه ايضا عشم غوتيريش، أن يعبر عن سعادته بقبول الهدنة او ( يعرب عن أسفه) برفضها!! كما أن الطرف المتحمس للهدنة هو الأقل تاثيرا على أرض القتال في الفاشر ثانيا : أن الامم المتحدة لطالما أنها تبنت عدد من الدعوات للهدنة وباءت بالفشل فهذا يقلل من حماس الدعم السريع حتى لو وافقت عليها، لكنها لن تعول عليها !! ثالثا : قبول الهدنة من طرف الجيش في منطقة لم يستطتع رفع الحصار عنها يمنح الطرف المحاصر الشعور بالغرور انه في موقف قوة لذلك القبول ضعيف لطالما سبقه تحفظ !! مما يعني أن اتصال الامم المتحدة بقيادة الجيش بلا موافقة الدعم السريع يكون مجرد ” تبادل تحايا” والمحاور التي تدعم الدعم السريع أكثر دراية منه بقلة حيلة الامم المتحدة سياسيا وان دورها الإنساني موخرا اصبح يقتصر فقط للدعوة لوقف اطلاق النار وايصال المساعدات وبهذا تكون الحكومة ضلت سعيها في البحث عن مفتاح القبول لأنه ليس بيد الأمم المتحدة عليه فإن الدور الذي يلعبه لعممارة لصالح مجموعة “الخمسة” الكيزانية هو دور يُمكّنهم فقط من السيطرة على المساعدات الانسانية الهدف الذي ظلت تلهث خلفه “مافيا المساعدات” منذ بداية الحرب فسعي هذه المجموعة لكسب ود الامم المتحدة ليس سببه الوصول الي هدنة ولا ايقاف الحرب ولكنه صراع السباق للحصول على امكانية وضع اليد على المساعدات الانسانية كما أن الهدنة لوقف القتال في الفاشر وحدها لاتكفي ، فالدعم السريع يحاصر عبر المثلث ثلاث ولايات اخرى يجب ان لاتتجاوزها العين التي تنظر للخطر!! لذلك لابد ان تكون دعوة عامة تشمل وقف الحرب في كل المناطق حتى لاتُستغل ايام الهدنة في مهاجمة مناطق اخرى هذا فيما يتعلق بالميدان اما سياسيا، فغوتيريش لايقدم في اتصاله اي دعم سياسي لحكومة بورتسودان، لأنه لايملكه، فترحيب الامين العام للامم المتحدة بكامل ادريس لايتجاوز ” المجاملة فالبرهان رحبت به الامم المتحدة في دارها ، بعد انقلابه أكثر من مرة ولكنه ظل يقبع في عزلته منذ تاريخ الإنقلاب. فالقضية ليس في كامل ادريس ولكنها في نظام منبوذ يخيم بؤسه على حكومته ، لذلك تظل الصلاة باطلة أن لم يسبقها الوضوء اما ترحيب القوى السياسية بدعوة غوتيريش والتصفيق لقبول البرهان بالهدنة فهو قرار مقبول من منظور انساني، ولكن تسرعت أيادي الكتابة لصياغته لأن في مثل هذه الحالات لابد من النظر الي دفتر الأحداث جيدا، سيما أن موقف الطرف الثاني من قبول الهدنة هو الذي يجعلها تقف على “رجلين” فرفضه للمقترح يحول الدعم المبكر الي نقاط في رصيد البرهان سياسيا ، فهناك فرق بين موافقة البرهان على الهدنة ودعمها من القوى السياسية ، فالاستعجال لإصدار البيانات يبدو وكأنه مجاراة للتيار وخشية من ردود الأفعال السياسية، الأمر الذي يجب أن لاتلفت له القوى السياسية ، فالمواقف من الحرب تجاوزت هذه السباقات، والجميع حجز مقعده. طيف أخير: فساد الحرب كم هو المبلغ الذي دفعه جهاز الأمن والمخابرات للإعلام !! وليس للنيل من الدعم السريع ولكن لتشويه صورة القوى المدنية والثورية ملفات تفتح قريباً!! نقلاً عن صحيفة الجريدة السودانية الوسومصباح محمد الحسن

مقالات مشابهة

  • مصطفى بكري يُحذر الحكومة: «الإيجار القديم» يعرض الكيان الوطني للخطر
  • يورجن كلوب: لا أشتاق للتدريب.. ومورينيو وهودجسون نصحاني بالعودة لكني لست مدمنًا
  • استشهاد 14 فلسطينيًا في قصف الاحتلال الإسرائيلي على قطاع غزة
  • وزير فلسطيني سابق: أمريكا تدعم إسرائيل في تحقيق أهدافها بغزة
  • صحيفة عبرية: “إسرائيل” قتلت نحو 100 ألف فلسطيني في غزة
  • هدنة الفاشر!!
  • مصدر فلسطيني يكشف شروط حماس لقبول الهدنة في غزة
  • هآرتس: إسرائيل قتلت نحو 100 ألف فلسطيني في غزة
  • هآرتس: إسرائيل قتلت نحو 100 ألف فلسطيني بنسبة 4 بالمئة من سكان غزة
  • وزير النقل التركي: فتح المجال الجوي أمام 9 دول عربية