سرايا - حصلت تل أبيب على قائمة أسماء المحتجزين الذي ستفرج عنهم المقاومة الإسلامية "حماس" من غزة الاثنين.

وذكرت القناة 12 الإسرائيلية أن الاحتلال تسلم قائمة من 11 اسما للإفراج عنهم في الدفعة الرابعة.

واكتمل تنفيذ المرحلة الثالثة من تبادل الأسرى والمحتجزين بين الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية "حماس" وتل أبيب.



وسلمت كتائب القسام 13 محتجزا إسرائيليا و3 محتجزين تايلنديين ومحتجز روسي إلى الصليب الأحمر، ضمن المرحلة الثالثة للتبادل، مقابل الإفراج عن 39 أسيرا فلسطينيا جميعهم أطفال.

وذكرت وكالة فرانس برس "ا ف ب"، نقلا عن مصدر مقرب من حماس يؤكد موافقة الحركة على تمديد الهدنة مع الاحتلال الإسرائيلي "بين يومين وأربعة أيام".

وأشار المصدر إلى أن حركة حماس أبلغت الوسطاء موافقة فصائل المقاومة على تمديد الهدنة الحالية ما بين يومين الى أربعة أيام.


المصدر: وكالة أنباء سرايا الإخبارية

إقرأ أيضاً:

اليوم .. تل أبيب وأنقرة تستكملان مباحثاتهما بشأن سوريا

أفادت هيئة البث الإسرائيلية بأن تل أبيب وأنقرة تستكملان اليوم في أذربيجان مباحثاتهما بشأن سوريا.
 

وأشارت هيئة البث الإسرائيلية إلي أن محادثات اليوم بين تل أبيب وأنقرة بشأن سوريا ستركز على التوصل إلى اتفاق يبدد التوتر.

ومن المقرّر أن يُعقد لقاء دبلوماسي حساس في العاصمة الأذربيجانية باكو بين ممثلين عن تركيا وإسرائيل، بوساطة أذربيجان، في محاولة لاحتواء التوتر المتصاعد بين الجانبين على الساحة السورية.

ووفقًا لما نقلته قناة "كان 11" العبرية، فإن إسرائيل ستطرح خلال المحادثات مطلبين أساسيين: الأول يتمثل في ضرورة ألا تكون هناك أي قوة عسكرية قريبة من الحدود تُشكّل تهديدًا مباشرًا لها، والثاني يتعلق بضرورة عدم وجود أسلحة استراتيجية داخل الأراضي السورية يمكن أن تُشكّل خطرًا على أمنها.

ومن جهتها، ترفض أنقرة التوغلات العسكرية الإسرائيلية المتكررة في سوريا، خصوصًا تلك التي تبررها تل أبيب بحماية الأقليات، لكنها في المقابل لم تصدر أي مواقف صريحة بشأن ما ستقدمه إسرائيل من مطالب خلال اجتماع باكو.


ووفقًا لمراقبين، فإن فرص التوصل إلى اتفاقات نهائية أو تسويات حاسمة تبدو محدودة في ظل التباين الكبير في الرؤى والمصالح.

وتأتي هذه التطورات السياسية بعد أيام من حدث غير مسبوق في الأجواء السورية، تمثّل في أول مواجهة مباشرة بين مقاتلات تركية وأخرى إسرائيلية.

 وأفاد تقرير القناة العبرية بأن مقاتلات تابعة لسلاح الجو التركي عبرت الأجواء السورية خلال تنفيذ إسرائيل هجمات جوية مكثفة، في ليلة الجمعة - السبت، وطوّقت مواقع تتبع القوات التركية.

وردًا على ذلك، استخدم الطيارون الأتراك أنظمة الحرب الإلكترونية لبث رسائل تحذيرية إلى الطيارين الإسرائيليين، في ما وُصف بأنه احتكاك جوي مباشر لم يُكشف حتى الآن كيف انتهى.

خلفية التوتر العسكري والسياسي
وتشهد الساحة السورية تصعيدًا متزايدًا في الأشهر الأخيرة، مع توسع عمليات القصف الإسرائيلي التي تطال مواقع تقول إسرائيل إنها تابعة لإيران أو مجموعات متحالفة معها.


في المقابل، تُبقي تركيا على وجود عسكري قوي في مناطق الشمال السوري، وترى أن التوازن الأمني في هذه المناطق أساسي لحماية أمنها القومي.

استمرار الهزّات الأرضية في تركيا وتحذير من زلزال ضخم .. ما موقف مصر؟أردوغان: نتابع عن كثب الخطوات التي يمكن أن تتخذها إسرائيل بشأن تركياتركيا تسجن 18 مسئولا إضافيا في بلدية إسطنبولمايا دياب تحيي حفلا غنائيا فى تركيا.. 28 يونيوالعالم الهولندي يثير الجدل.. ماذا سيحدث بعد زلزال تركيا الأخير؟ طباعة شارك تل ابيب أنقرة اذربيجان سوريا إيران الحرب الإلكترونية

مقالات مشابهة

  • أول تعليق من حماس علي اقتحام قوات الاحتلال مدارس أونروا
  • حماس: شعبنا لن يسمح للاحتلال بالتمادي والعربدة مهما كانت التضحيات
  • آخرها “أبواب الجحيم”.. الدويري: هكذا تنتقي القسام أسماء كمائنها
  • اليوم .. تل أبيب وأنقرة تستكملان مباحثاتهما بشأن سوريا
  • أسماء شركات طيران دولية تمدد تعليق رحلاتها إلى تل أبيب
  • “حماس”: عملية جنين أبلغ رد على كل محاولات العدو الصهيوني لإخماد جذوة المقاومة
  • آخرها أبواب الجحيم.. الدويري: هكذا تنتقي القسام أسماء كمائنها
  • "العز الإسلامي" يحتفل بتخريج الدفعة الرابعة من برنامج "رواد العز" للتطوير القيادي
  • مراسل سانا: وزارة الداخلية تطلق سراح الدفعة الرابعة من الموقوفين على خلفية الأحداث الأخيرة التي وقعت في بلدتي صحنايا وأشرفية صحنايا بريف دمشق خلال الأيام الماضية، وتشمل 14 شخصاً ممن لم تتلطخ أيديهم بالدماء وذلك بحضور إدارة منطقة داريا وعدد من الوجهاء
  • “حماس”: المقاومة الفلسطينية تصر على اتفاق شامل لإنهاء الحرب وخارطة لليوم التالي