صحح قراءتك.. 33 مسجدا ضمن برنامج ختم تلاوة القرآن الكريم
تاريخ النشر: 30th, November 2023 GMT
تطلق وزارة الأوقاف اليوم الخميس 30/11/2023م برنامج ختم القرآن الكريم تلاوة تحت عنوان : "صحح قراءتك"، وذلك خدمة للقرآن الكريم وحرصًا على عمارة المساجد بتلاوته وختمه بصورة منتظمة.
33 مسجدًا تشارك في برنامج ختم القرآن الكريم تلاوة تحت عنوان : "صحح قراءتك" في ثلاثة وثلاثين مسجدًا كمرحلة أولى، وستكون المشاركة متاحة للمساجد الكبرى التي لها أئمة يتميزون مع إتقان التلاوة بحسن الأداء الصوتي ، على أن ترشح المديرية مع كل إمام أساسي إمامًا من أئمة أقرب المساجد ليقوم مقامه حال وجود عذر طارئ لإمام المسجد المشارك في ختم القرآن الكريم.
فعلى المديريات الراغبة في التوسع في مساجد ختم القرآن الكريم مخاطبة رئيس القطاع الديني بطلبها لدراسته واتخاذ القرار المناسب بشأنه.
وستكون المشاركة مفتوحة لجمهور المصلين بقراءة ربع حزب من القرآن الكريم بنظام المصحف المعلم من أول سورة الفاتحة فسورة البقرة إلى سورة الناس، بحيث يقرأ الإمام الآية أو ما تيسر منها ويردد الحاضرون خلفه.
في إطار التعاون بين وزارة الأوقاف ووزارة التربية والتعليم والتعليم الفني، تم عقد (1061) لقاء ضمن فعاليات البرنامج التثقيفي المشترك بين وزارة الأوقاف المصرية ووزارة التربية والتعليم والتعليم الفني بالمدارس، وذلك على النحو التالي: 60 لقاء بمديرية البحر الأحمر، 51 لقاء بمديرية قنا، 14 لقاء بمديرية أسوان، 5 لقاءات بمديرية الإسماعيلية، 125 لقاء بمديرية القليوبية، 15 لقاء بمديرية شمال سيناء، 246 لقاء بمديرية القاهرة، 43 لقاء بمديرية الجيزة، 60 لقاء بمديرية مطروح، 17 لقاء بمديرية كفر الشيخ، 13 لقاء بمديرية بورسعيد، 57 لقاء بمديرية الفيوم، 141 لقاء بمديرية الدقهلية، 22 لقاء بمديرية البحيرة، 44 لقاء بمديرية الإسكندرية، 51 لقاء بمديرية الأقصر، 16 لقاء بمديرية الشرقية، 19 لقاء بمديرية السويس، 58 لقاء بمديرية الغربية، 4 لقاءات بمديرية بني سويف، وذلك للمراحل التعليمية المختلفة الابتدائية والإعدادية والثانوية، بمختلف مراكز المحافظات.
جدير بالذكر أن البرنامج التثقيفي بالمدارس مستمر حتى نهاية شهر ديسمبر 2023م، بمشاركة نخبة من السادة العلماء أئمة المساجد بجميع المحافظات.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: القرآن وزارة الأوقاف صحح قراءتك ختم القرآن الکریم لقاء بمدیریة
إقرأ أيضاً:
تنسيق الجامعات| كلية التكنولوجيا والتعليم بجامعة حلوان.. بوابة التميز وإعداد كوادر فنية المتخصصة
تُعد كلية التكنولوجيا والتعليم بجامعة حلوان صرحًا تعليميًا رائدًا في مصر، يجمع بين الأصالة الأكاديمية ومتطلبات سوق العمل المتغيرة.
في عالم يتسارع فيه التطور التكنولوجي وتتزايد الحاجة إلى الكوادر الفنية المتخصصة، تبرز هذه الكلية كبوابة حقيقية للتميز، معتمدة على رؤية واضحة تهدف إلى إعداد خريجين مؤهلين علميًا وعمليًا للمساهمة الفعالة في نهضة الصناعة والتعليم الفني.
وفي إطار حرص جامعة حلوان على تعريف طلاب الثانوية العامة ببرامجها المتميزة وكلياتها المتخصصة، نسلط الضوء على واحدة من الكليات الرائدة في التعليم الفني والتكنولوجي على المستوى المحلي والإقليمي، وهي كلية التكنولوجيا والتعليم، التي تُعد من الكليات الفريدة في مصر والوطن العربي.
تتميز الكلية برسالة طموحة تهدف إلى إعداد أجيال من المعلمين والتكنولوجيين المؤهلين وفقًا لأحدث معايير الجودة العالمية، لتلبية احتياجات سوق العمل والمساهمة في التنمية المستدامة. وتسعى الكلية باستمرار للحصول على الاعتماد الدولي لبرامجها الدراسية، بما يعزز مكانتها الأكاديمية ويؤهل خريجيها للعمل بكفاءة عالية في بيئات متعددة ومتطورة.
تقدم الكلية مجموعة من البرامج المتنوعة التي تجمع بين الجانب التربوي والتطبيقي، وتشمل:
برنامج بكالوريوس التعليم الصناعي (تربوي) ويضم التخصصات التالية:
• تكنولوجيا الإنتاج
• تكنولوجيا السيارات والجرارات
• تكنولوجيا التبريد والتكييف
• تكنولوجيا الكهرباء
• تكنولوجيا الإلكترونيات
برنامج بكالوريوس التكنولوجيا والتعليم (تكنولوجي) ويضم:
• برنامج تكنولوجيا السيارات الهجين
• برنامج تكنولوجيا الميكاترونيات
برنامج تأهيل المعلمين بمنح درجة البكالوريوس التربوي في مختلف تخصصات الكلية، لتأهيل معلمي التعليم الفني وفق أسس علمية وتربوية حديثة.
كما تمنح الكلية أيضًا درجتي الماجستير والدكتوراه في تخصصاتها المختلفة، بما يدعم البحث العلمي ويواكب التقدم التكنولوجي المستمر.
وتحرص الكلية على تهيئة بيئة محفزة للبحث العلمي، من خلال توفير برامج تدريبية وخدمات تعليمية متقدمة، وإنشاء مراكز استشارية متخصصة تسهم في خدمة المجتمع ودعم احتياجاته، بالإضافة إلى المساهمة في تنمية موارد الكلية.
فكلية التكنولوجيا والتعليم.. خيارك الأمثل إذا كنت تطمح لأن تصبح جزءًا من مستقبل الصناعة والتعليم الفني، وتبحث عن تعليم تطبيقي يواكب متطلبات العصر وسوق العمل الحديث.