جريمة سعودية جديدة بحق مدنيين في صعدة
تاريخ النشر: 12th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة اليمن عن جريمة سعودية جديدة بحق مدنيين في صعدة، جريمة سعودية جديدة بحق مدنيين في صعدةفي يوليو 12, 2023 14صعدة يمني .،بحسب ما نشر يمني برس، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات جريمة سعودية جديدة بحق مدنيين في صعدة، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
جريمة سعودية جديدة بحق مدنيين في صعدة
في يوليو 12, 2023 14
صعدة- يمني برس
استشهد مواطن وأصيب 3 آخرون اليوم الأربعاء، بنيران جيش العدو السعودي في محافظة صعدة.
وأفاد مصدر محلي في المحافظة عن استشهاد مواطن وإصابة ثلاثة آخرين جلهم نساء وأطفال بقصف مدفعي سعودي استهدف آل الشيخ بمديرية منبه الحدودية.
وذكر أن طيران العدو السعودي التجسسي ألقى قبل ساعات من مساء الثلاثاء، قذائف على مديرية شدا الحدودية.
يشار إلى أن المناطق الحدودية بمحافظة صعدة تتعرض لاعتداءات متكررة بالقصف الصاروخي والمدفعي والاستهداف المباشر للمدنيين، وبشكل متصاعد خلال الأسابيع الأخيرة، في ظل صمت دولي وأممي مطبق.
*الصورة من الإرشيف.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
أوكرانيا .. 8 قتلى بقصف روسي على حافلة مدنية في سومي الحدودية
أعلن الجيش الأوكراني، صباح السبت، مقتل 8 مدنيين جراء قصف روسي استهدف حافلة كانت تقلهم قرب مدينة بيلوبيليا في منطقة سومي، الواقعة شمال شرقي البلاد.
وأفادت السلطات العسكرية بأن الهجوم تم باستخدام قذائف مدفعية، وأسفر عن سقوط ضحايا كانوا في طريقهم خارج المدينة التي تشهد تصعيدًا عسكريًا ملحوظًا منذ أسابيع.
ويأتي هذا الهجوم بعد أقل من 24 ساعة على مقتل ثلاثة أشخاص، بينهم طفل، وإصابة 8 آخرين في ضربة صاروخية روسية استهدفت ضواحي مدينة سومي، بحسب ما أعلنت الإدارة العسكرية للمنطقة. وأوضحت السلطات أن القصف استهدف منشآت مدنية في محيط المدينة، ما أدى إلى تدمير بعض المرافق الحيوية وإلحاق أضرار بالبنية التحتية.
تشهد منطقة سومي تصعيدًا عسكريًا ملحوظًا من الجانب الروسي في الفترة الأخيرة، إذ كثفت موسكو هجماتها على المناطق المدنية والعسكرية على حد سواء. وكان أعنف هذه الهجمات قد وقع الشهر الماضي، حين استهدفت القوات الروسية مدينة سومي بصواريخ أدت إلى مقتل 35 شخصًا، ما أثار إدانات واسعة من المجتمع الدولي، واعتبرته كييف جزءًا من سياسة "الإرهاب الممنهج" التي تتبعها موسكو ضد المدنيين.
منطقة سومي، الواقعة على الحدود مع روسيا، كانت منذ بداية الحرب من النقاط الساخنة التي تتعرض بين الحين والآخر لهجمات بالصواريخ والطائرات المسيّرة. وعلى الرغم من انسحاب القوات الروسية من المنطقة في المراحل الأولى من الغزو، فإن سومي لا تزال هدفًا متكررًا للقصف المدفعي والغارات الجوية، خصوصًا في ظل محاولات موسكو الضغط على الجبهات الشمالية.
وترى كييف أن هذه الهجمات تهدف إلى تقويض الحالة المعنوية للمدنيين وتشتيت القدرات العسكرية الأوكرانية، بينما تواصل موسكو تبرير ضرباتها على أنها تستهدف مواقع عسكرية أو مخازن أسلحة، وهو ما تنفيه السلطات الأوكرانية بشكل قاطع، مؤكدة أن الضحايا في معظم هذه الهجمات هم من المدنيين العزل.