إسرائيل: إيران وراء محاولة الهجوم على سفارتنا في باكو
تاريخ النشر: 13th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الصحافة العربية عن إسرائيل إيران وراء محاولة الهجوم على سفارتنا في باكو، جاء ذلك في تصريحات لوزير الخارجية الإسرائيلي إيلي كوهين خلال زيارته إلى صربيا، اليوم الأربعاء، وفق قناة كان الرسمية.وقال كوهين إيران هي من تقف .،بحسب ما نشر سبوتنيك، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات إسرائيل: إيران وراء محاولة الهجوم على سفارتنا في باكو، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
جاء ذلك في تصريحات لوزير الخارجية الإسرائيلي إيلي كوهين خلال زيارته إلى صربيا، اليوم الأربعاء، وفق قناة "كان" الرسمية.وقال كوهين: "إيران هي من تقف وراء محاولة استهداف السفارة الإسرائيلية في أذربيجان".وأضاف أن "الخلية الإرهابية التي تم الإمساك بها في أذربيجان تلقت التمويل والتعليمات من إيران".ودعا الوزير الإسرائيلي المجتمع الدولي إلى "بلورة جبهة موحدة للتصدي لإيران وأذرعها الإرهابية في العالم"، على حد وصفه.ولم يصدر عن السلطات الإيرانية تعليق رسمي على اتهامات وزير الخارجية الإسرائيلي، إلا أن إيران عادة ما تنفي تلك الاتهامات وتصفها بـ "الدعاية الصهيونية".وأمس الثلاثاء، أعلنت السلطات الأمنية في أذربيجان، إحباط محاولة هجوم على مقر السفارة الإسرائيلية في العاصمة باكو، واعتقال أجهزة الأمن المحلية مواطنا أفغانيا للاشتباه بتخطيطه للهجوم.وألقت السلطات في باكو القبض على المشتبه به بعد أن تم رصده حول السفارة. وبحسب قناة "كان" هناك تعاون وثيق بين أجهزة الأمن الأذربيجانية والإسرائيلية.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: قناة موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
حماس: وجود الوفد الإسرائيلي بالدوحة محاولة مكشوفة لتضليل الرأي العام
اعتبرت حركة حماس أن بقاء الوفد الإسرائيلي في العاصمة القطرية الدوحة، رغم افتقاره لأي صلاحية تفاوضية حقيقية، يمثل "محاولة مكشوفة من رئيس حكومة الاحتلال بنيامين نتنياهو لتضليل الرأي العام العالمي، والإيحاء الزائف بوجود جدية إسرائيلية في التوصل إلى اتفاق".
وقالت الحركة إن الوفد الإسرائيلي يمدد إقامته في الدوحة "يوماً بيوم" منذ السبت الماضي دون الدخول في أي مفاوضات جادة، مشيرة إلى أن هذا النهج يعكس سياسة التسويف والمماطلة التي يعتمدها الاحتلال لإفشال الجهود الدولية المبذولة لوقف العدوان.
وفي سياق متصل، وصفت حماس تصريحات نتنياهو الأخيرة بشأن إدخال المساعدات إلى قطاع غزة بأنها "محاولة لذر الرماد في العيون وخداع المجتمع الدولي"، مؤكدة أنه "لم تدخل حتى الآن أي مساعدات إنسانية حقيقية إلى القطاع"، وأن "الشاحنات القليلة التي وصلت إلى معبر كرم أبو سالم لم تتسلمها أي جهة دولية، ما يجعلها خارج إطار الدعم الإنساني الفعلي".
وأكدت الحركة أن "التصعيد العسكري الإسرائيلي المتزامن مع الإفراج عن أحد الأسرى (ألكسندر) ووجود الوفود في الدوحة، يكشف نية نتنياهو الحقيقية برفض أي تسوية سياسية وتمسكه بخيار الحرب والتدمير".
وحملت حماس الاحتلال الإسرائيلي "المسؤولية الكاملة عن إفشال مساعي التوصل إلى اتفاق تهدئة"، في ضوء "إعلانات مسؤوليه المتكررة حول نيتهم مواصلة العدوان وتهجير شعبنا الفلسطيني".
كما أشادت الحركة باتساع دائرة المواقف الدولية الرافضة للعدوان والحصار، معتبرة أنها "تمثل إدانة واضحة للسياسات الإسرائيلية، وتعبيراً عن الدعم المتزايد لمطالب الشعب الفلسطيني العادلة".
واختتمت حماس بيانها بالتأكيد على "تثمينها العالي لجهود الوسطاء"، مشددة على "تعاملها الإيجابي والمسؤول مع أي مبادرة حقيقية تفضي إلى وقف العدوان ورفع الحصار عن غزة".