أكد معالي الدكتور ثاني بن أحمد الزيودي وزير دولة للتجارة الخارجية، أن حشد الجهود الدولية لتحقيق استدامة سلاسل التوريد عبر الرقمنة وتبني التكنولوجيا المتقدمة، لم يعد ترفاً ولكنه أصبح عاملاً رئيسياً لتخطي التحديات المناخية، حيث تشير دراسات للبنك الدولي إلى أن حركة التجارة العالمية تولد ما يصل إلى 25% من إجمالي انبعاثات الكربون حول العالم.


وقال معاليه في تصريحات لوكالة أنباء الإمارات “وام”، إن دولة الإمارات ممثلة في وزارة الاقتصاد ودائرة التنمية الاقتصادية – أبوظبي، أطلقت بالشراكة مع المنتدى الاقتصادي العالمي مبادرة “تكنولوجيا التجارة”، والمصممة لتسريع رقمنة سلاسل التوريد الدولية وتحسين الإجراءات الجمركية والتمهيد لحقبة جديدة من نمو وازدهار التجارة العالمية.
وأضاف أن هذه المبادرة تشكل خطوة بالغة الأهمية نحو تحديث التجارة العالمية باستخدام أدوات وتطبيقات الثورة الصناعية الرابعة، والحد من الأساليب القديمة غير الفعالة التي تهيمن حالياً على سلاسل التوريد، وتوفر مزيداً من الفرص بين مختلف الأسواق الدولية الرئيسية، وستدعم مرونة التجارة العالمية وقدرتها على تخطي التحديات، وتحقيق النمو المستدام.
وأشار إلى أن إطلاق هذه المبادرة يأتي ترجمة لمكانة دولة الإمارات كداعم عالمي مؤثر للابتكارات في قطاع التجارة العالمية، وانطلاقاً من إيمانها بضرورة الاستفادة من التكنولوجيا المتقدمة لتحفيز التجارة العالمية، بداية من توظيف الذكاء الاصطناعي في أتمتة العمليات الجمركية وإدارة المستودعات ووصولاً إلى اعتماد البلوك تشين لإحداث ثورة في التمويل التجاري والمدفوعات العابرة للحدود وإجراءات التعرف على العميل.
وحول دور التجارة الإلكترونية في الحد من الانبعاثات الكربونية .. قال معالي الدكتور ثاني الزيودي إن التجارة الإلكترونية تشهد نمواً متسارعاً بالتزامن مع ثورة التكنولوجيا التي يشهدها العالم، حيث أن سوق التجارة الإلكترونية يواصل نموه المتصاعد، وتزداد حصته من إجمالي حجم التجارة الدولية بشكل لافت، وهذا النمو في التجارة الرقمية له تأثير إيجابي من حيث الحد من انبعاثات الكربون حيث وجدت الدراسات أن التسوق التقليدي له ضعف البصمة الكربونية مقارنة بالتسوق عبر الإنترنت.
وأشار إلى أهمية وضع هذه المتغيرات في الحسبان عند بحث سبل إعادة تشكيل مستقبل التجارة العالمية، وهو ما نسعى لتحقيقه من خلال استضافة دولة الإمارات المؤتمر الوزاري الثالث عشر لمنظمة التجارة العالمية في العاصمة أبوظبي خلال شهر فبراير المقبل، ضمن العديد من القضايا الأخرى المهمة التي يعول العالم على التوصل إلى توافق بشأنها لإعادة تشكيل نظام التجارة العالمي بشكل يناسب القرن الواحد والعشرين والتطورات التكنولوجيا المتسارعة.
وقال إن دولة الإمارات وبصفتها في قلب حركة التجارة العالمية، فإنها تشهد نمواً في التجارة الإلكترونية حيث تشير بعض التقديرات إلى أن سوق التجارة الإلكترونية في الدولة سيناهز 9.2 مليار دولار بحلول عام 2026.
وحول مستقبل التجارة الخضراء وانعكاسها على استدامة سلاسل التوريد العالمية.. قال معالي الدكتور ثاني الزيودي إن التجارة الخضراء، التي تتميز بتبادل السلع والخدمات الصديقة للبيئة، تعتبر محركا رئيسيا لتعزيز اقتصاد عالمي أكثر استدامة ومرونة، ولتحقيق أهداف المناخ العالمي فإن تخضير التجارة أمر حتمي عالمي، مشيرا إلى أن الهدف الأساسي للتجارة الخضراء هو تغيير تفضيلات المستهلكين، مما يخلق الطلب على المنتجات المستدامة ويشجع الشركات على تبني ممارسات صديقة للبيئة.
وأضاف أنه مع استجابة المزيد من الشركات لهذا الطلب العالمي المتزايد، تنمو التجارة الخضراء وتساهم في تقليل آثار الكربون والأثر البيئي العام للتجارة العالمية، ومن حيث علاقتها بسلاسل التوريد المستدامة من المرجح أن تعزز التجارة الخضراء مرونة سلاسل التوريد، وتساهم الممارسات المستدامة، مثل الإدارة الفعالة للموارد، والحد من النفايات، في إرساء أساس أكثر قوة واستدامة للتجارة الدولية، وبطبيعة الحال، فإن التجارة الخضراء أو الشركات التي تتبنى أهداف الاستدامة وتلتزم بها، لها مستقبل واعد، وذلك في ظل الفرص الواعدة الناجمة عن التوجه العالمي للاستثمار بشكل أكبر في حلول الاستدامة والجهود الدولية للتغلب على تحديات المناخ.
وأشار إلى وجود عنصر رئيسي آخر في التجارة الخضراء وهو التجارة في المنتجات الصديقة للمناخ، والتي تبلغ قيمتها الآن أكثر من تريليون دولار.

وذكر معاليه أنه في “يوم التجارة” في مؤتمر الأطراف، أطلقت وزارة الاقتصاد تقريرًا بعنوان “استكشاف الأفق الأخضر” حيث تم تحديد اتجاهات الاستدامة الرئيسية وكيفية تأثيرها على التجارة، وعرض الابتكارات الرئيسية التي تقوم بها الدول على المستوى الوطني لجعل التجارة العالمية أكثر مراعاة للبيئة
وحول مساهمة الإمارات في سلاسل الإمداد والتوريد العالمية.. قال معالي الدكتور ثاني الزيودي إن دولة الإمارات تواصل تعزيز مكانتها الدولية مركزاً لوجستياً عالمياً، وبوابة لتسهيل حركة ومرونة وكفاءة سلاسل التوريد العالمية، وذلك بفضل موقعها الاستراتيجي المميز في قلب حركة التجارة الدولية، وبوابة لتدفق السلع والبضائع والخدمات من وإلى منطقة الشرق الأوسط وآسيا وأفريقيا، حيث ترتبط بأكثر من 400 مدينة رئيسية حول العالم بخطوط جوية وبحرية وبرية مباشرة، وتمتلك أكبر شبكة خطوط ملاحية تمتد عبر 88 ميناء حول العالم، كما تصنف موانئها بين الأكثر كفاءة في العالم، وهو ما أهلها لتحل في المرتبة الخامسة عالمياً في مجال إعادة التصدير وضمن أكبر 20 دولة في قطاع التصدير العالمي، وهو الأمر الذي يفتح إمكانات واسعة للتجارة وتدفقات الاستثمار للشركات والمشاريع في الدولة.
وأضاف أن دولة الإمارات تعد مركزًا عالميًا للعديد من السلع الأساسية، حيث نتمتع بمكانة مركزية في سلاسل التوريد العالمية، و 2.4% من إجمالي تجارة الحاويات في العالم تمر عبر الإمارات مما يجعلنا مركزا عالميا لسلاسل التوريد، حيث إنها في المركز الثالث في إعادة تصدير القهوة، والمركز الأول في إعادة تصدير الشاي، والمركز الخامس في إعادة تصدير الماس إضافة إلى ذلك، تعد الإمارات رابع أكبر مصدر للذهب في العالم، مشيرا إلى أن 25% من دول العالم تعد الإمارات الشريك التجاري الأول لها إقليمياً.
وأشار إلى أنه بفضل برنامج اتفاقيات الشراكة الاقتصادية الشاملة الذي تواصل دولة الإمارات تنفيذه لتوسيع شبكة شركائها التجاريين حول العالم، تزداد مكانة الدولة رسوخاً كنقطة تلاقى لسلاسل التوريد حول العالم، وذلك في ظل التزامها بحرية تدفق التجارة العالمية، ومساهمتها في قيادة الجهود الدولية لإعادة تشكيل نظام التجارة العالمي، وتحسين سلاسل التوريد عبر تبني التكنولوجيا المتقدمة بما يجعلها أكثر مرونة في مواجهة أية تحديات محتملة، كما يزيد كفاءتها وقدرتها على المساهمة في تحفيز انتعاش التجارة الدولية وبالتالي تحقيق النمو المستدام للاقتصاد العالمي.
وحول نقاشات مستقبل التجارة في COP28 .. قال معالي الدكتور ثاني الزيودي إنه لأول مرة في تاريخ مؤتمر الأطراف في اتفاقية الأمم المتحدة الإطارية بشأن تغير المناخ COP28 الذي تحتضنه الإمارات حالياً، تم إدراج التجارة في جدول الأعمال الرسمي لهذا الحدث المهم الذي يعول عليه العالم في حشد الجهود اللازمة لتخطي التحديات المناخية التي يواجهها كوكب الأرض.
وأضاف أن “يوم التجارة” استهدف بحث آليات مساهمة التجارة العالمية في الحد من الانبعاثات الكربونية، مشيرا إلى أهمية هذا الحدث كونه ينعقد قبيل انعقاد المؤتمر الوزاري الثالث عشر لمنظمة التجارة العالمية في أبوظبي في فبراير المقبل، والذي سيناقش النظام التجاري متعدد الأطراف، ويعمل على وضع مخطط العمل المستقبلي للمنظمة.
وأشار إلى أنه ضمن فعاليات يوم التجارة تم تنظيم “منتدى التجارة المستدامة” والذي جمع قادة الأعمال من القطاع الخاص حول العالم لاستكشاف الفرص التي يوفرها الانتقال إلى سلاسل التوريد المستدامة والشاملة، والمساهمة التي يمكن أن يقدمها مجتمع الأعمال من أجل اقتصاد أكثر مرونة وصداقة للبيئة.

وذكر أن هذا المنتدى يعد فرصة مهمة لتبادل الرؤى والأفكار حول سبل تعزيز الجهود الدولية لتخطي التحديات المرتبطة بالتجارة الدولية، ومساهمتها المأمولة في تحقيق الاستدامة بالمشاركة مع القطاع الخاص وقادة الأعمال.
وأوضح معاليه أن “يوم التجارة” ومنتدى التجارة المستدامة” يترجمان حرص الإمارات على مواصلة المساهمة في حشد الجهود الدولية لإعادة تشكيل مستقبل التجارة العالمية وبمشاركة جميع الأطراف وأصحاب المصلحة، لتكون أكثر استدامة ومرونة وقدرة على تحفيز نمو الاقتصاد العالمي، بالتوازي مع مساهمتها بشكل فعال في تحقيق الحياد المناخي عبر تبني سلاسل توريد أكثر كفاءة وذكاءً واستدامة.

وأضاف أن تنظيم هذين الحدثين المهمين يؤكد التزام دولة الإمارات، بصفتها عضواً فعالاً في المجتمع الدولي، بمواصلة قيادة الجهود الهادفة إلى إعادة صياغة مستقبل التجارة العالمية ومساهمتها في تحقيق التوازن بين تحفيز النمو الاقتصادي عالمياً من جهة، ودعم جهود تحقيق الحياد المناخي من جهة أخرى، وتشمل هذه الجهود استضافة الدورة الثامنة والعشرين من مؤتمر الأطراف في اتفاقية الأمم المتحدة الإطارية بشأن تغير المناخ، وإطلاق مبادرة تكنولوجيا التجارة بالتعاون مع المنتدى الاقتصادي العالمي، وتتويج هذه الجهود باستضافة المؤتمر الوزاري الثالث عشر لمنظمة التجارة العالمية.وام


المصدر: جريدة الوطن

كلمات دلالية: التجارة الإلکترونیة التجارة العالمیة التورید العالمیة التجارة الدولیة التجارة العالمی الجهود الدولیة مستقبل التجارة دولة الإمارات سلاسل التورید إعادة تشکیل یوم التجارة حول العالم وأشار إلى وأضاف أن إلى أن

إقرأ أيضاً:

محمود فوزي: نستقبل أكثر من 9 ملايين لاجئ وملتمس لجوء ما يتطلب تضافر الجهود الدولية

كتب- نشأت علي:

استقبل المستشار محمود فوزي وزير الشئون النيابية والقانونية والتواصل السياسي، الدكتورة حنان حمدان، ممثلة المفوضية السامية للأمم المتحدة لشئون اللاجئين بالقاهرة.

استهل المستشار محمود فوزي، وزير الشؤون النيابية والقانونية والتواصل السياسي، حديثه بأن مصر تُثمِّن التعاون القائم مع المفوضية السامية للأمم المتحدة لشئون اللاجئين، وتُقدّر الدور الحيوي الذي يضطلع به مكتب المفوضية في القاهرة في دعم جهود الدولة المصرية لتوفير الحماية والرعاية للاجئين وملتمسي اللجوء المقيمين على أراضيها.

وأكد الوزير، أن مصر تتطلع إلى تعزيز هذه الشراكة المهمة مع المفوضية، بما يسهم في تحقيق الهدف المشترك المتمثل في تقديم الدعم اللازم للاجئين وتخفيف الأعباء الواقعة على الدولة المصرية، خاصة في ضوء استضافتها لأكثر من تسعة ملايين لاجئ وملتمس لجوء، يعيش معظمهم في أوضاع شبيهة باللجوء، وهو ما يتطلب تضافر الجهود الإقليمية والدولية.

كما أعرب عن تقدير مصر للدعم الذي تقدمه المفوضية في إطار استعداد الدولة للانتقال من نظام اللجوء الذي تديره المفوضية إلى نظام وطني شامل، وذلك بموجب قانون لجوء الأجانب الذي يمثل خطوة تشريعية متقدمة في هذا المجال.

وفي هذا السياق، أشار المستشار محمود فوزي، إلى الجهود الجارية للانتهاء من صياغة اللائحة التنفيذية للقانون خلال المدة الزمنية التي نصّ عليها، مؤكداً أنه تم تلقي الملاحظات التي قدمتها المفوضية، ويتم النظر فيها بعناية لضمان خروج اللائحة التنفيذية بصورة تكفل التطبيق الفعّال للقانون.

ودعا المستشار وزير الشئون النيابية والقانونية والتواصل السياسي، المفوضية إلى تكثيف مساعيها مع الشركاء الدوليين والجهات المانحة، من أجل سد الفجوات التمويلية وتوفير دعم ملموس يمكن مصر من مواصلة أداء هذا الدور الإنساني، وذلك انطلاقاً من مبدأ تقاسم الأعباء والمسؤوليات.

وشدّد على ضرورة أن تتكامل الاستجابة الدولية لتشمل ليس فقط الدعم الإغاثي قصير المدى، بل أيضاً الدعم التنموي الذي يعزز من قدرة الدولة على تقديم الخدمات ويدعم صمود المجتمع المضيف ويُعزز من التماسك المجتمعي.

لافتًا إلى أهمية إشراك المؤسسات المالية الدولية والجهات التنموية والمانحين غير التقليديين في هذا الجهد الدولي المشترك، بما يواكب حجم التحديات الراهنة.

وأكد المستشار محمود فوزي، أن السياسات المصرية تجاه اللاجئين وملتمسي اللجوء تنطلق من قاعدة أخلاقية وإنسانية متينة على أساس احترام كامل لحقوق الإنسان والكرامة الإنسانية، حيث تضمن الدولة حرية الحركة لهم وتتيح لهم الاندماج في المجتمع المصري والحصول على الخدمات الأساسية كالصحة والتعليم دون تمييز.

وختامًا، أعربت الدكتورة حنان حمدان، عن سعادتها بهذه الزيارة، مؤكدة إلى تطلع المفوضية إلى مزيد من التعاون المشترك مع الدولة لتحقيق الأهداف المشتركة، بما يخدم مصالح الشعوب في المنطقة والعالم.

مشيرة إلى تقدير المفوضية السامية للأمم المتحدة لشئون اللاجئين للدور المحوري الذي تقوم به مصر في استضافة أعداد كبيرة من اللاجئين وملتمسي اللجوء، مشيدة بالسياسات الإنسانية التي تنتهجها الدولة، والتي تضمن للاجئين سبل العيش الكريم والاندماج المجتمعي.

مؤكدة أن مصر تُعد نموذجًا يحتذى به في التعامل مع قضايا اللجوء، مشيرة إلى أن المفوضية تثمِّن التزام الدولة بتوفير الخدمات الأساسية للاجئين دون تمييز، رغم التحديات الاقتصادية الراهنة.

لمعرفة حالة الطقس الآن اضغط هنا

لمعرفة أسعار العملات لحظة بلحظة اضغط هنا

المستشار محمود فوزي وزير الشئون النيابية ممثلة المفوضية السامية للأمم المتحدة مصر

تابع صفحتنا على أخبار جوجل

تابع صفحتنا على فيسبوك

تابع صفحتنا على يوتيوب

فيديو قد يعجبك:

الأخبار المتعلقة مدبولي: نفذنا 21 صفقة ضمن برنامج الطروحات الحكومية مقابل 6 مليارات دولار أخبار نائب مدير صندوق النقد الدولي: مصر نجحت في خفض معدلات البطالة وإدارة التضخم أخبار مدبولي: حققنا نتائج إيجابية في حجم الاستثمارات الأجنبية المباشرة ونمو الصادرات أخبار خفض الدين وسعر صرف مرن.. مدبولي: برنامج الإصلاح الاقتصادي يحظى بدعم صندوق أخبار

إعلان

إعلان

أخبار

محمود فوزي: نستقبل أكثر من 9 ملايين لاجئ وملتمس لجوء ما يتطلب تضافر الجهود الدولية

روابط سريعة

أخبار اقتصاد رياضة لايف ستايل أخبار البنوك فنون سيارات إسلاميات

عن مصراوي

اتصل بنا احجز اعلانك سياسة الخصوصية

مواقعنا الأخرى

©جميع الحقوق محفوظة لدى شركة جيميناي ميديا

27

القاهرة - مصر

27 14 الرطوبة: 17% الرياح: شمال شرق المزيد أخبار أخبار الرئيسية أخبار مصر أخبار العرب والعالم حوادث المحافظات أخبار التعليم مقالات فيديوهات إخبارية أخبار BBC وظائف اقتصاد أسعار الذهب أخبار التعليم فيديوهات تعليمية رياضة رياضة الرئيسية مواعيد ونتائج المباريات رياضة محلية كرة نسائية مصراوي ستوري رياضة عربية وعالمية فانتازي لايف ستايل لايف ستايل الرئيسية علاقات الموضة و الجمال مطبخ مصراوي نصائح طبية الحمل والأمومة الرجل سفر وسياحة أخبار البنوك فنون وثقافة فنون الرئيسية فيديوهات فنية موسيقى مسرح وتليفزيون سينما زووم أجنبي حكايات الناس ملفات Cross Media مؤشر مصراوي منوعات عقارات فيديوهات صور وفيديوهات الرئيسية مصراوي TV صور وألبومات فيديوهات إخبارية صور وفيديوهات سيارات صور وفيديوهات فنية صور وفيديوهات رياضية صور وفيديوهات منوعات صور وفيديوهات إسلامية صور وفيديوهات وصفات سيارات سيارات رئيسية أخبار السيارات ألبوم صور فيديوهات سيارات سباقات نصائح علوم وتكنولوجيا تبرعات إسلاميات إسلاميات رئيسية ليطمئن قلبك فتاوى مقالات السيرة النبوية القرآن الكريم أخرى قصص وعبر فيديوهات إسلامية مواقيت الصلاة أرشيف مصراوي إتصل بنا سياسة الخصوصية إحجز إعلانك خدمة الإشعارات تلقى آخر الأخبار والمستجدات من موقع مصراوي لاحقا اشترك

مقالات مشابهة

  • الشارقة تستضيف مؤتمر أعضاء جمعية مراكز التجارة العالمية في الشرق الأوسط
  • محمود فوزي: نستقبل أكثر من 9 ملايين لاجئ وملتمس لجوء ما يتطلب تضافر الجهود الدولية
  • نقص المعادن الأرضية النادرة الصينية يهدد سلاسل التوريد العالمية
  • وزير التجارة والصناعة والثقافة السنغافوري: مصر شريك محوري ونتطلع لتعزيز تواجدنا بالشرق الأوسط |حوار
  • "التمور العربية على خريطة الاقتصاد العالمي".. مصر تتصدر الإنتاج وسوق عالمي بـ18.7 مليار دولار بحلول 2030
  • الأردن وصيف البطل العالمي في البطولة العالمية للذكاء الاصطناعي بالدوحة
  • رئيس الوزراء: حديقة تلال الفسطاط من أكبر الرئات الخضراء على مستوى العالم
  • وزيرة البيئة: الشباب المصرى يثبت دائما قدرته على الابتكار وقيادة التغيير نحو مستقبل أكثر استدامة
  • “كابيتال دوت كوم” تواصل التوسع انطلاقاً من الإمارات.. ومنطقة الشرق الأوسط تستحوذ على أكثر من نصف أحجام التداول حول العالم في الربع الأول 2025
  • "القاهرة السينمائي" يشارك في جلسة FIAPF بمهرجان كان لتعزيز التعاون بين المهرجانات العالمية