عاجل : القسام: استهدفنا دبابة ميركفاه في خانيونس بقذيفة الياسين 105 ونؤكد اشتعال النار فيها
تاريخ النشر: 13th, December 2023 GMT
سرايا - أعلنت كتائب القسام عن قيام مجاهديها باستهداف دبابة ميركفاه صهيونية في منطقة معن بمدينة خانيونس بقذيفة "الياسين 105" واشتعال النيران فيها .
إقرأ أيضاً : قوات الاحتلال تطلق القنابل الغازية بكثافة في قلقيليةإقرأ أيضاً : اشتباكات مسلحة بين المقاومين وقوات الاحتلال في نابلسإقرأ أيضاً : جيش الاحتلال يعلن مقتل 8 من عناصره بمعارك غزة
.
المصدر: وكالة أنباء سرايا الإخبارية
إقرأ أيضاً:
القسام تعرض مشاهد كمين مركب ضد جيش الاحتلال برفح
#سواليف
نشرتكتائب #القسام الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية (حماس) مشاهد #كمين مركب نفذته ، ضد جيش الاحتلال برفح جنوبي قطاع #غرة.
كمين أبواب الجحيم الثالث لكتائب القسام لواء رفح: «وسيبقى لواء رفح جحيماً على الغزاة» pic.twitter.com/iFCV15u2DC
— موسى السادة (@BinNassema) May 14, 2025وأظهرت المشاهد التي حصلت عليها الجزيرة استهداف قوة إسرائيلية بالقذائف كانت تستعد لتفجير منزل فلسطيني برفح.
مقالات ذات صلة إسرائيل تقترب من الانفجار.. صواريخ من السماء واقتصاد ينهار 2025/05/14كما أوضحت المشاهد تفجير عبوة ناسفة في قوة راجلة إسرائيلية في أحد شوارع رفح.
وتأتي الاشتباكات في إطار تصدي كتائب القسام للتوغل الإسرائيلي في غزة، في وقت تواصل فيه تل أبيب بدعم أميركي منذ السابع من أكتوبر/تشرين الأول 2023 جرائم إبادة جماعية بغزة، خلفت أكثر من 172 ألف شهيد وجريح من الفلسطينيين، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 11 ألف مفقود.
وحسب معطيات الجيش الإسرائيلي، قُتل منذ السابع من أكتوبر/تشرين الأول 856 عسكريا، بينهم 8 منذ استئناف الإبادة في غزة في 18 مارس/آذار الماضي.
وتشير المعطيات ذاتها إلى إصابة 5847 عسكريا إسرائيليا منذ السابع من أكتوبر/تشرين الأول، بينهم 2641 بالمعارك البرية في قطاع غزة.
وتشمل هذه الأرقام العسكريين القتلى في غزة وجنوب لبنان والضفة الغربية.
عملية لكتائب القسام المصدر: الاعلام العسكري
عملية سابقة لكتائب القسام (الإعلام العسكري التابع لكتائب القسام)
رقابة عسكرية
وخلافا للأرقام المعلنة، يُتّهم الجيش الإسرائيلي بإخفاء الأرقام الحقيقية لخسائره في الأرواح، خاصة مع تجاهل إعلانات عديدة للفصائل الفلسطينية بتنفيذ عمليات وكمائن ضد عناصره، تؤكد أنها تسفر عن قتلى وجرحى.
إعلان
وتفرض إسرائيل، وفق تقارير دولية عديدة، رقابة عسكرية صارمة على وسائل إعلامها بخصوص الخسائر البشرية والمادية جراء ضربات “الفصائل الفلسطينية”، لأسباب عديدة، بينها الحفاظ على معنويات الإسرائيليين.
ومطلع مارس/آذار الماضي، انتهت المرحلة الأولى من اتفاق لوقف إطلاق النار وتبادل أسرى بين حركة المقاومة الإسلامية (حماس) وإسرائيل بدأ سريانه في 19 يناير/كانون الثاني 2025، بوساطة مصرية قطرية ودعم أميركي، والتزمت به الحركة الفلسطينية.
لكن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو المطلوب للمحكمة الجنائية الدولية تنصل من بدء مرحلته الثانية واستأنف الإبادة بغزة يوم 18 مارس/آذار الماضي، استجابة للجناح الأشد تطرفا في حكومته اليمينية، لتحقيق مصالحه السياسية، وفق إعلام عبري.