مجموعة قرصنة إسرائيلية تعلن مسؤوليتها عن تعطيل منظومة الوقود في إيران
تاريخ النشر: 18th, December 2023 GMT
أعلنت مجموعة قرصنة معلوماتية إسرائيلية (هاكرز) تطلق على نفسها «العصفور الجارح» اليوم، مسؤوليتها عن هجمة سيبرانية على إيران، والتي طالت منظومة تزويد الوقود الوطنية، وأدت لإخراج غالبية مضخات الوقود فيها عن العمل.وقالت مجموعة القرصنة في بيان أوردته صحيفة «يديعوت أحرونوت» الإسرائيلية «قمنا اليوم بتعطيل غالبية محطات الوقود في إيران، ردا على الاعتداءات الإيرانية في المنطقة، اللعب بالنار له ثمن،.
وأعلن مساعد وزير النفط محسن خجسته بور أن محطات الوقود ستعود إلى طبيعتها تدريجياً اليوم، نافيا وجود اي خطوة لرفع الأسعار.
الصين تدعم كوريا الشمالية بعد التجربة الصاروخية الأخيرة منذ 4 ساعات الجيش الإسرائيلي يعلن مقتل 4 من جنوده جنوب قطاع غزة منذ 5 ساعات
وأوضح أن 60% من المحطات واجهت تحدي قراءة بطاقات الوقود، ونحن نقوم بالتزود بالوقود تدريجيًا دون اتصال بالإنترنت.
ولفت الى تشكيل لجنة الأزمات في كل المناطق.
وأضاف: سيتم تفعيل الأماكن التي بها أكبر عدد من المراجع أولا، حتى تعود عملية تزويد الوقود الى حالتها الطبيعية.
المصدر: الراي
إقرأ أيضاً:
«بريدج 2025» تُعلن مجموعة «إي آند» شريكاً للاتصال
أبوظبي (الاتحاد)
أعلنت قمة «بريدج 2025»، أضخم حدث عالمي في قطاعات الإعلام والمحتوى والترفيه، توقيع شراكة مع «إي آند»، المجموعة التكنولوجية العالمية الرائدة في مجال الاتصالات والخدمات الرقمية، لتكون الشريك الرسمي للاتصال لدورتها الأولى.
وتُعد «إي آند» مجموعة تكنولوجية عالمية تتّخذ من أبوظبي مقراً رئيسياً لها، وتعمل عبر أسواق دولية متعددة. وتقدّم المجموعة باقة واسعة من الخدمات تشمل: الاتصال المتقدم، أنماط الحياة الرقمية، والحوسبة السحابية، والأمن السيبراني، والذكاء الاصطناعي، وحلول المؤسسات.
وتأتي الشراكة في إطار تعزيز قدرة القمة على تقديم تجربة متكاملة للجمهور العالمي، من خلال الاعتماد على البنية التحتية الرقمية المتقدمة لمجموعة «إي آند» التي تُعد اليوم جزءاً أساسياً من منظومة الاتصال والإعلام والترفيه في المنطقة.
القوى التكنولوجية
وقال الدكتور جمال محمد عبيد الكعبي، نائب رئيس «بريدج»: «لا يمكن تصور مستقبل المحتوى والإعلام والترفيه دون بنية اتصال متقدمة، ومجموعة (إي آند) تُعد واحدة من القوى التكنولوجية القادرة على تأسيس وتطوير هذه البنية، من خلال شبكة متطورة تتقاطع فيها الحلول الرقمية والذكاء الاصطناعي وحلول البيانات. لذلك تأتي شراكتنا معهم اليوم انسجاماً مع هدفنا في تقديم قمة بمستوى عالمي يعتمد على بنية تكنولوجية ذكية تليق بحجم الحدث وعدد المشاركين».
وأضاف: «وجود (إي آند) كأحد محركات الابتكار التقني في المنطقة يمنح قمة بريدج بعداً إضافياً، إذ يجمع بين صناعة المحتوى وصناعة الاتصال في مكان واحد، حيث تتقاطع الأفكار والبيانات والتجارب الرقمية، وهو ما يوفّر فرصاً أوسع لإيصال رسائل القمة، ويُمكّن المشاركين من خوض تجارب رقمية متقدمة تعكس مستقبل الاتصال العالمي».
تقنيات الاتصال في خدمة صناعة التأثير
قال فارس حمد فارس، نائب الرئيس للتسويق الرقمي في «إي آند»: «نحن ملتزمون ببناء منظومة أكثر ذكاءً وترابطاً لقطاع الإعلام وصناعة المحتوى. وتأتي شراكتنا مع قمة (بريدج) في وقت يشهد فيه الاتصال تحولاً جوهرياً، حيث لم تُعد الشبكات مجرد ناقل للمعلومات، بل أصبحت محركاً يدفع اقتصاد المعرفة، وممكّناً أساسياً لإنتاج المحتوى والتجارب الرقمية التي تشكّل طريقة تفاعل الجمهور».
وأضاف: «نفخر في (إي آند) بتوفير بنية اتصال متقدمة تعزّز فعاليات القمة، وتوفّر بيئة عالية الجودة لآلاف المشاركين، وتتيح تبادل الأفكار والمحتوى بسلاسة. وتهدف (إي آند) إلى تمكين المجتمعات والأعمال من خلال حلول مبتكرة في الاتصال والأمن السيبراني والذكاء الاصطناعي، والمساهمة في بناء منظومة أكثر ذكاءً وترابطاً على المستويين الإقليمي والعالمي».
وتُقام قمة «بريدج 2025» خلال الفترة من 8 إلى 10 ديسمبر في مركز أبوظبي الوطني للمعارض (أدنيك)، بمشاركة أكثر من 430 متحدثاً عالمياً، إلى جانب 1.200 رئيس تنفيذي، و260 وكالة إعلانية، و150 جهة عارضة، ضمن برنامج يضم أكثر من 300 جلسة وفعالية تغطي المسارات السبع للقمة: الإعلام، واقتصاد صناعة المحتوى، والفن والموسيقى، والألعاب الإلكترونية، والتقنية، والتسويق، وصناعة الأفلام.