مدير منطقة شقرة يلتقي القائم بأعمال قائد خفر السواحل بمحافظة أبين
تاريخ النشر: 19th, December 2023 GMT
أبين(عدن الغد)خاص:
إلتقى مدير منطقة شقرة الشيح حسين الهاظل، اليوم، بالقائم بأعمال قائد خفر السواحل بمحافظة أبين النقيب عبدالله العولقي لمناقشة الأوضاع الأمنية في ساحل منطقة شقرة وحماية الصيادين والجمعيات ودور خفر السواحل وتفعيله.
وخلال اللقاء رحب مدير منطقة شقرة الشيخ الهاظل، بالنقيب عبدالله العولقي، شاكراً له تخصيص وقته لمناقشة بعض الأمور المهمة في جانب خفر السواحل.
وأشار الهاظل إلى إن ساحل منطقة شقرة يحتاج إلى تفعيل دور خفر السواحل كونه مكان مهم للصيادين، متمنياً التوفيق والنجاح للنقيب عبدالله العولقي في مهامه القادمة.
فيما أكد النقيب العولقي على حرصه واهتمامه في تفعيل خفر السواحل في ساحل شقرة، مقدماً شكره للشيخ الهاظل على الجهود التي يقوم بها لأبناء منطقة شقرة.
بعد ذلك التقى النقيب العولقي بمهندس مشروع إعادة تأهيل وترميم مجمع الصيد وبعض الجمعيات و الصيادين،
ووعد العولقي الجمعيات وصيادي شقرة على الوقوف إلى جانبهم بقدر المستطاع في حماية المجمع والساحل.
حضر اللقاء مدير مكتب خفر السواحل بشقرة الملازم أسامة دابي.
المصدر: عدن الغد
كلمات دلالية: خفر السواحل منطقة شقرة
إقرأ أيضاً:
الكرملين: إيران لم تطلب مساعدات عسكرية من روسيا وموسكو تواصل دعمها العام لطهران
أكدت الرئاسة الروسية "الكرملين"، اليوم الخميس 19 يونيو 2025، أن إيران لم تتقدم بأي طلب رسمي للحصول على مساعدات عسكرية من روسيا، في ظل التصعيد القائم في منطقة الشرق الأوسط، إلا أن موسكو تواصل دعمها لطهران "بشكل عام" في إطار العلاقات الثنائية بين البلدين.
وجاء التصريح في خبر عاجل بثته قناة "القاهرة الإخبارية"، حيث تناول موقف روسيا من تطورات الأوضاع بين إيران وإسرائيل، وسط حالة من الترقب الدولي لأي مؤشرات على انخراط قوى كبرى في الأزمة المتصاعدة.
عاجل- نتنياهو: إيران ستدفع ثمن هجماتها على مستشفيات إسرائيل إيران تحذر واشنطن من التدخل: لا نرحب بالحرب وجميع الخيارات مطروحة دعم عام لإيران.. وشراكة متوازنة مع إسرائيلأوضحت الرئاسة الروسية أن "روسيا تحافظ على شراكتها مع إيران، وفي الوقت ذاته تحتفظ بعلاقات ثقة مع إسرائيل"، في تأكيد على محاولة الكرملين الحفاظ على توازن دبلوماسي في منطقة تموج بالصراعات الجيوسياسية.
ويُعد هذا الموقف امتدادًا للنهج الروسي القائم على الانخراط المتعدد الأطراف في الشرق الأوسط، حيث تسعى موسكو إلى تثبيت نفوذها كلاعب رئيسي في المعادلة الإقليمية دون الانحياز المباشر لطرف على حساب آخر.