مشكلة الوضع الحالي أنه جاء بعد الانقاذ مافي اسلوب لف ودوران مع الرأي العام ما عملته، كل سياسات امتصاص السخط الشعبي، وكل أساليب تحميل المسئولية لشخص وإخفاء آخر، أحيانا بالاتفاق معهم، كل أساليب الوعود وبيع الكلام والتخدير.

جاءت قحت بعد الانقاذ بالخداع بإسم الخارج والمعادلات الدولية التي زعموا انها تسندهم وأنهم مدعومين من الخارج دعما لا محدودا.

باختصار صار للمواطن البسيط العادي يتملك حصانة مطلقة من أي خداع!

مكي المغربي

المصدر: موقع النيلين

إقرأ أيضاً:

"فلسطينيي الخارج" يدعو لاستئناف عاجل لعمل "أونروا" في غزة

إسطنبول - صفا دعا "المؤتمر الشعبي لفلسطينيي الخارج"، إلى استئناف فوري لعمل وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين "أونروا" في قطاع غزة. وأكد المؤتمر في بيان يوم الثلاثاء، أن ذلك يمثل حاجة إنسانية ضرورية وملحة، في ظل الأوضاع المتدهورة التي يعيشها السكان. وقال "ملف أونروا" التابع للمؤتمر إن دخول المرحلة الأولى من الاتفاق بين المقاومة الفلسطينية والاحتلال الإسرائيلي، والتي تشمل السماح بإدخال المساعدات الغذائية، يستوجب تذليل كافة العقبات التي تحول دون عودة "أونروا" إلى أداء مهامها في القطاع، وفي مقدمتها الضغط الدولي على الاحتلال. ورحب بإنهاء ما يسمى بـ"مؤسسة غزة الإنسانية"، واصفًا إياها بأنها "سيئة الذكر". وشدد على أن لا جهة يمكنها أن تحل محل "أونروا" في تقديم الخدمات الأساسية، خاصة وأن الوكالة تمتلك نحو 12 ألف موظف في غزة، إلى جانب خبرات لوجستية وتقنية تؤهلها لتقديم خدمات الصحة والتعليم والإغاثة والبنى التحتية. وأشار إلى أن آلاف الشاحنات التابعة لـ"أونروا"، والمحملة بالمواد الإغاثية، لا تزال تنتظر على بعد أميال من القطاع، في ظل استمرار منع الاحتلال دخولها. واتهم البيان الاحتلال بشن حملة "منهجية ومزيفة" لتشويه صورة "أونروا"، خاصة بعد السابع من تشرين الأول/أكتوبر 2023، في إطار مساعيه لإنهاء دور الوكالة كمقدمة لتصفية قضية اللاجئين الفلسطينيين وحقهم في العودة. 

مقالات مشابهة

  • «عمّال المنازل».. هل هو قرار واقعي؟!!
  • ‏‏مليون يورو بادعاء العمى.. قصة خداع استمرت 53 عاماً
  • حول إعتذار التيار الإسلامي الوطني للشعب السوداني
  • كيفية إعفاء الهواتف القادمة من الخارج
  • "فلسطينيي الخارج" يدعو لاستئناف عاجل لعمل "أونروا" في غزة
  • 500 ألف طن قمح توريد «سالك»
  • مسؤولون: رئيس مدغشقر يغادر إلى الخارج
  • إنتاج 11.3 مليون برميل من "الوقود العادي" بنهاية أغسطس
  • الأردنيون ينفقون نحو 1.6 مليار دولار على السياحة في الخارج
  • الشرعية كذبة تُدار من الخارج لتُقاتل الداخل