شاهد المقال التالي من صحافة اليمن عن وزارة الاتصالات تعترف بصفقة بيع “عدن نت” لشركة إماراتية وتهاجم منتقديها، المصدر أونلاين اعترفت وزارة الاتصالات وتقنية المعلومات في عدن، يوم الخميس، بصفقة بيع شركة 8220;عدن نت 8221; .،بحسب ما نشر شمسان بوست، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات وزارة الاتصالات تعترف بصفقة بيع “عدن نت” لشركة إماراتية وتهاجم منتقديها، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

وزارة الاتصالات تعترف بصفقة بيع “عدن نت” لشركة...

المصدر أونلاين

اعترفت وزارة الاتصالات وتقنية المعلومات في عدن، يوم الخميس، بصفقة بيع شركة “عدن نت” الحكومية، لشركة إماراتية، مؤكدة ما نشره “المصدر أونلاين” قبل أيام عن مصدر حكومي رفيع، معتبرة الصفقة “مشروع استثماري يأتي ضمن جهود دولة الإمارات الداعم لليمن”.وهاجم مصدر مسؤول بالوزارة منتقدي الصفقة ووسائل الإعلام التي وصفتها بـ”الأصوات النشاز”، وقال إنها “معروفة أهدافها وتعمل لصالح أطراف لا تريد للوطن ان يتعافى، ويزعجها أن ترى الحكومة تنجز أي مشروع سواء في قطاع الاتصالات او غيره”، واتهمتها بشن “حملة ممنهجة تستهدف أي مشروع استثماري في الوطن وخاصة في قطاع الاتصالات”.وكان مصدر حكومي رفيع كشف قبل أيام عن مساع للوزارة لبيع 70 بالمئة من أصول شركة “عدن نت” الحكومية، والتي تقدم خدمة الإنترنت “4G” في العاصمة المؤقتة عدن، وعدد من المحافظات جنوبي وشرقي البلاد، لشركة تقنية إماراتية خاصة، تسمى “technology nx”، وهي شركة مقرها في أبوظبي، تأسست منذ سبع سنوات، وليس لها أي مشاريع سابقة في مجال تشغيل شركات الهاتف المحمول.

وأقر المصدر أن “المفاوضات بشأن تأسيس شركة اتصالات مع المستثمرين في دولة الإمارات قد بدأ منذ أكثر من عام”، وقال إنه “يعد مشروعا استثماريا، يأتي ضمن جهود الإمارات الداعم لليمن وقطاع الاتصالات لتحسين مستوى الخدمة، والحد من سيطرة المليشيات الانقلابية على قطاع الاتصالات، وإيجاد مورد جديد لهذا القطاع من خلال الشراكة الاستراتيجية مع الجانب الإماراتي”.

وقال إنه “ساهم في إنجاح هذه المفاوضات فريق فني وقانوني متمكن اختير بعناية وقطع شوطاً كبيراً في إطراء المفاوضات بما يحافظ على المصلحة والسيادة الوطنية، وتحقيق نجاح كبير وخدمة تتواكب مع التطور الحاصل في قطاع الاتصالات بالمنطقة والعالم طال انتظارها من قبل المواطن اليمني، بما يمكن من إطلاق شركة بتقنيات متطورة وشبكة ذات خدمة عالية المستوى تقدم خدماتها للمواطن ولجميع القطاعات الخدمية سواء بمجالات الاتصالات أو الإنترنت”.

وفي رسالة تطمين حول خبرة الشركة التي وصفت سابقا بالمنعدمة، قال المصدر إن “المشروع ستساهم فيه شركات عالمية كبيرة كان لها دور كبير في تطوير قطاع الاتصالات بالمنطقة، وفق خطة انتشار تم دراستها بعناية بمشاركة كثير من المختصين، وبحرص استوعبت الطبيعة الجغرافية للمناطق والتعداد السكاني الجديد وفقا لحركة النزوح الناتج عن الحرب التي فرضها الوضع القائم بالبلاد”

ولم يوضح المصدر طبيعة هذه الشركات، ولا النسبة المفترض أن تحصل عليها الشركة الإماراتية وهذه الشركات مقابل صفقة البيع، أو ما وصفها بالشراكة، حيث أكد أنه جرت مناقشة الخيارات كافة ومن بينها “الشراكة وليس البيع كما يروج له ضعفاء النفوس، بحيث يتم تطوير وتوسعة مشروع عدن بحيث يتم الاستثمار في هذا المشروع وفقاً لقانون الاستثمار اليمني والقوانين النافذة في الجمهورية اليمنية، … وأن يتم الاستعانة بشكل أساسي بالكوادر اليمنية وتكون البنية التحتية بمدينة عدن ومختلف المحافظات وتحت إدارة وأشراف وزارة الاتصالات وتقنية المعلومات والوزارات والمؤسسات الحكومية المعنية”.وقال “إن فريق التفاوض الحكومي ممثلاً بالوزارات المعنية في الحكومة هي من تقوم بالتفاوض وحريصين كل الحرص على المصلحة العليا للوطن، وإن هناك إجراءات وتسهيلات كبيرة قد قدمت من قبل وزار

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس قطاع الاتصالات

إقرأ أيضاً:

وزارة الدفاع اليمنية تعلن الطريق الصحراوي حضرموت - مارب - الجوف منطقة عمليات عسكرية

أعلنت وزارة الدفاع اليمنية أن الطريق الصحراوي الممتد من محافظة حضرموت مروراً بأطراف محافظتي مأرب والجوف، وصولاً إلى مناطق التماس مع المهرة، قد تم تصنيفه "منطقة عمليات عسكرية"، في خطوة تهدف إلى تعزيز جهود القوات الحكومية في ملاحقة عناصر الإرهاب ومكافحة شبكات التهريب والتخريب التي تنشط في تلك المناطق الشاسعة والنائية.

ودعت الوزارة، في بيان رسمي، جميع المواطنين والمسافرين إلى الامتناع عن استخدام هذا الطريق أو أي من المسارات الصحراوية غير الرسمية، مشددة على ضرورة الالتزام بالطرق المعتمدة والرسمية حفاظاً على أرواحهم وسلامتهم، ولتجنّب التعرض لأي أخطار أو مساءلة قانونية محتملة.

ويأتي هذا الإعلان وسط توتر أمني متصاعد وتداول معلومات عن تحركات قبلية باتجاه أطراف محافظة المهرة، للمطالبة بإطلاق سراح القيادي الحوثي الشيخ "الزايدي"، والذي تشير المصادر إلى أنه تم احتجازه في سياق عملية أمنية جرت مؤخراً في تلك المناطق.

وفي تصريح خاص لوكالة خبر، أفاد مصدر عسكري في وزارة الدفاع وهيئة الأركان بأن القرار يأتي في سياق خطة أمنية واسعة تشمل الانتشار العسكري وتعزيز نقاط المراقبة والسيطرة في المناطق الصحراوية بين الجوف ومأرب وحضرموت، والتي كانت في السنوات الماضية ممراً آمناً لشبكات تهريب السلاح والممنوعات، إضافة إلى تحركات لعناصر إرهابية متطرفة.

وأكد المصدر أن وحدات من الجيش والأمن تنفذ حالياً عمليات تمشيط واسعة في عمق الصحراء، في إطار حملة متكاملة تستهدف القضاء على بؤر التهديد الأمني وفرض سيطرة الدولة على كامل التراب الوطني، مشيراً إلى أن هذه العمليات تأتي وفق تنسيق مشترك بين وزارتي الدفاع والداخلية، وبدعم من قيادة السلطة الشرعية.

وحذّر المصدر من أن أي محاولات لاستخدام الطرق غير الرسمية، سواء بدافع التهريب أو التجاوز، سيتم التعامل معها بحزم وفق القوانين والأنظمة النافذة، مشدداً على أن الإجراءات الحالية مؤقتة وتهدف إلى حماية المواطنين أولاً، وضمان نجاح العمليات الأمنية الجارية.

وأشار إلى أن إعلان منطقة العمليات العسكرية لا يعني بالضرورة اندلاع مواجهات مباشرة في كل المناطق المشمولة، لكنه يُمكّن القوات من اتخاذ ما يلزم ميدانياً لضمان الأمن، ويمنحها الحق في تفتيش أو احتجاز أي تحركات يُشتبه بعلاقتها بأنشطة خارجة عن القانون.

مقالات مشابهة

  • وزارة الداخلية تطلق أول مركز موحد لخدمات الطوارئ في بغداد
  • عاجل | تحذير هام جدًا من “هيئة الاتصالات” بشأن رسائل احتيالية عبر تطبيقات الهواتف
  • انفجار جديد في أسعار الوقود بسقطرى تحت هيمنة شركة إماراتية محتكرة!
  • مصدر برلماني:وزارة الصحة كارثة الفساد والفشل
  • شيرين رضا تدافع عن راغب علامة وتهاجم المسيئين
  • وزارة الدفاع اليمنية تعلن الطريق الصحراوي حضرموت - مارب - الجوف منطقة عمليات عسكرية
  • «مجموعة قو للاتصالات» توقّع اتفاقية مع وزارة الاتصالات وتقانة المعلومات السورية لتعزيز البنية التحتية الرقمية
  • شركة يابانية كبرى تعتزم إطلاق مشروع ضخم بمصر لإنتاج المبيدات المنزلية
  • تدعو وزارة الاقتصاد شركة بقش الماليه لحضور اجتماع الجمعية العامة للشركة
  • مساءلة وزراء سابقين في وزارة الاتصالات بداية... ولكنها غير كافية