قالت إذاعة فرنسا الدولية إن طائرة بدون طيار استهدفت طائرة عسكرية روسية من طراز “إليوشن” في يونيو الماضي كانت موجودة في قاعدة الخادم شمال شرق ليبيا.

وأشارت الإذاعة في تقريرها، إلى الاستهداف الذي طال طائرة عسكرية روسية من نفس الطراز، كانت تحمل أجهزة تشويش إلكترونية في مدرج مطار الجفرة في الثاني عشر من ديسمبر الجاري.

وأوضحت الإذاعة الفرنسية أن واشطن اتهمت روسيا باتخاذ ليبيا كمنصة لتنظيم انشطتها في منطقة الساحل، وفق قولها.

من جهتها، نفت قيادة الأفريكوم لقناة ليبيا الأحرار الأنباء المتداولة بشأن مشاركتها في قصف طائرة شحن روسية بقاعدة الجفرة الجوية.

المصدر: إذاعة فرنسا الدولية + قناة ليبيا الأحرار

الأفريكومرئيسيروسياقاعدة الخادممطار الجفرة Total 0 مشاركة Share 0 Tweet 0 Pin it 0

المصدر: ليبيا الأحرار

كلمات دلالية: يوهان يونيسيف يونيسف يونغ بويز يونسيف الأفريكوم رئيسي روسيا

إقرأ أيضاً:

اللجنة الوطنية للمرأة: استهداف العدو الصهيوني لطائرة مدنية انتهاك سافر للقوانين الدولية

وأشارت اللجنة في بيان لها، إلى أن استهداف العدو الصهيوني للطائرة المدنية ‏الوحيدة المتبقية في المطار قبيل لحظات من صعود حجاج بيت الله الحرام إلى متنها، يكشف مدى إجرام هذا العدو وانتهاكه لكل القوانين الدولية والإنسانية.

وحملت اللجنة العدو الصهيوني المسؤولية الكاملة عن هذا العدوان.. داعية المؤسسات الدولية القانونية والحقوقية، إلى إدانة هذا العدوان الذي شهده العالم وهو يستهدف طائرة مدنية كانت تتهيأ لنقل حجاج تأهبوا للسفر إلى الأراضي المقدسة.

مقالات مشابهة

  • عملية "واسعة النطاق".. أوكرانيا تستهدف طائرات عسكرية روسية
  • بعد أنباء قرب لقاء قائدها مع أردوغان.. قسد تنفي: لم نتلق أي عرض تركي
  • اللجنة الوطنية للمرأة: استهداف العدو الصهيوني لطائرة مدنية انتهاك سافر للقوانين الدولية
  • عيد الإعلاميين.. انطلاق إذاعة المسلسلات دراما إف إم وقنوات مصر 21 وبيراميدز تي في
  • انطلاق إذاعة المسلسلات دراما إف إم وقنوات مصر 21 وبيراميدز تي في
  • الإذاعي محمد مرعي يكشف دور صوت العرب في مناهضة الاستعمار
  • إذاعة مطروح تنظم احتفالية بمناسبة عيد الإذاعة المصرية
  • مناورات عسكرية روسية في بحر البلطيق.. ما رسائلها؟
  • ناشطون يعلقون على قصف إسرائيل طائرة كانت ستنقل حجاجا يمنيين للمناسك
  • سلسلة كوارث وأحداث مأساوية تهزّ العالم.. من تحطم طائرة عسكرية إلى انهيار جليدي مدمّر!