صحافة العرب:
2025-05-07@12:41:05 GMT

تعرف على خطورة التهاب اللثة على الدماغ

تاريخ النشر: 14th, July 2023 GMT

تعرف على خطورة التهاب اللثة على الدماغ

شاهد المقال التالي من صحافة اليمن عن تعرف على خطورة التهاب اللثة على الدماغ، وكالات أظهرت نتائج دراسة علمية أجراها علماء معهد Forsythe مدى خطورة التهاب اللثة على الدماغ،بحسب ما نشر شمسان بوست، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات تعرف على خطورة التهاب اللثة على الدماغ، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

تعرف على خطورة التهاب اللثة على الدماغ

وكالات

أظهرت نتائج دراسة علمية أجراها علماء معهد Forsythe مدى خطورة التهاب اللثة على الدماغ.

وتشير مجلة Journal of Neuroinflammation إلى أن أمراض تجويف الفم يمكن أن تؤدي إلى الإصابة بمرض الزهايمر.

وكانت دراسات سابقة قد ربطت بين التهاب اللثة والاستجابة الالتهابية في الدماغ. وفي هذه الدراسة ركز الباحثون على التغييرات التي يمكن أن تحدث في خلايا الدماغ عند وجود البكتيريا المسببة للأمراض في تجويف الفم. ومن أجل ذلك، درسوا الخلايا الدبقية الصغيرة – خلايا الدم البيضاء التي تزيل لويحات الأميلويد المرتبطة بمرض الزهايمر.وأجرى الباحثون تجارب على الفئران المخبرية تابعوا خلالها البكتيريا الموجودة في تجويف الفم المسببة لإلتهاب اللثة. وقد تاكدوا أن هذه البكتيريا وصلت إلى الدماغ، ومن ثم حددوا الخلايا الدبقية في الدماغ التي تعرضت لبكتيريا تجويف الفم.واتضح للباحثين، أن وجود البكتيريا المسببة للأمراض في تجويف الفم يؤدي إلى فرط نشاط الخلايا الدبقية، ما يحفز التهاب الأعصاب ويمنع تدمير لويحات الأميلويد. أي بمعنى آخر يسمح وجود التهاب في اللثة للكائنات الحية الدقيقة بالوصول إلى مجرى الدم والوصول إلى أجزاء أخرى من الجسم بما فيها الدماغ.ووفقا للباحثين يسمح هذا الاكتشاف بابتكار استراتيجيات اكثر فعالية للوقاية من مرض الزهايمر وعلاجه. أي لمنع التنكس العصبي، من المهم جدا السيطرة على التهاب تجويف الفم المرتبط بأمراض اللثة.المصدر: لينتا. رو

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

ملتقى الأزهر للقضايا المعاصرة يحذر من خطورة الفتن على المجتمعات

استأنف ملتقى "الأزهر للقضايا المعاصرة" بالجامع الأزهر الشريف، فعالياته الأسبوعية اليوم الثلاثاء، تحت عنوان: "الفتنة وخطورتها على الاستقرار المجتمعي"، وذلك تحت رعاية فضيلة الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب شيخ الأزهر الشريف، وبتوجيهات من الدكتور محمد الضويني وكيل الأزهر، وإشراف الدكتور عبد المنعم فؤاد، المشرف العام على الرواق الأزهري، والدكتور هاني عودة، مدير عام الجامع الأزهر.

خالد الجندي يثير تساؤلات حول ضوابط التخصص وآليات اختيار المفتين في الأزهرمجلس جامعة الأزهر يكرم الطفل أنس ربيع ووالده تشجيعا له

حاضر في الملتقى كل من الدكتور محمد عبد المالك، نائب رئيس جامعة الأزهر، والدكتور جميل تعيلب، الأستاذ بكلية أصول الدين بجامعة الأزهر، وأدار الملتقى الإعلامي سعد المطعني.

وقال الدكتور محمد عبد المالك، إن الفتنة هذه الأيام أطلت برأسها،  وتنوعت مصادرها وتعددت أشكالها بفعل التكنولوجيا الحديثة من خلال وسائل وشبكات التواصل، ومن هنا رأينا فتنًا كثيرة أثرت في حاضر الناس، ورأينا التضليل والكذب والزور ينتشر في أوساط كثيرة. 

وأوضح أن الفتنة معناها  الابتلاء والاختبار، فيقال فتنت الذهب أي ابتليته واختبرته، وأدخلته النار حتى يسقط عنه عوالقه، ويصبح معدنا نفيسا لا شيء فيه. فالفتنة جاءت لابتلاء الناس فيصبر المؤمن عند الشدائد، ويشكر عند النعم. 

وأوضح، مخاطر الفتن والوقوع فيها وأن المؤمن كثيرًا ما يعرض للاختبارات كما في قوله تعالى ﴿أَحَسِبَ النَّاسُ أَن يُتْرَكُوا أَن يَقُولُوا آمَنَّا وَهُمْ لَا يُفْتَنُونَ﴾، موصيًا المسلمين بتجنب الفتن وأن يكونوا على يقظة حين وقوعها، وأن يقفوا على أسبابها سواء كانت من الشبهات أو الشهوات، أو غيرها.

من جانبه أوضح الدكتور جميل تعيلب، أن القرآن الكريم حذر من الفتنة وعلمنا كيف نتقي أسبابها وبيّن أن المال والولد من أكبر أسباب الفتنة، فقال تعالى “إِنَّمَا أَمْوَالُكُمْ وَأَوْلادُكُمْ فِتْنَةٌ”. 

كما حذرنا النبي صلى الله عليه وسلم من الفتنة في أحاديث كثيرة، وكذلك الصحابة والتابعون، فكان الفاروق عمر رضي الله عنه حريصا على التعرف على الفتنة وأسبابها، من الصحابي الجليل أمين سر رسول الله حذيفة بن اليمان، الذي قال كان الناس يسألون رسول الله صلى الله عليه وسلم عن الخير، وكنت أسأله عن الشر مخافة أن يدركني.

وأضاف "تعيلب" أننا إذا نظرنا إلى القاسم المشترك بين الفتن التي حدثت في الصدر الأول نجد خلفها اليهود، الذين لم يتركوا استقرارًا إلا وضربوه، محذرًا من الفتنة أيا كان شكلها وموقعها سواء كانت فتنة في المال أو الولد أو النساء وغيرها من أشكال الفتن، خاصة الفتن التي تهدد استقرار المجتمعات وأمنها.

جدير بالذكر أن ملتقى "الأزهر للقضايا المعاصرة" يُعقد الثلاثاء من كل أسبوع في رحاب الجامع الأزهر الشريف، تحت رعاية فضيلة الإمام الأكبر وبتوجيهات من فضيلة الدكتور محمد الضويني وكيل الأزهر الشريف، حيث كان بمسمى "شبهات وردود" وتم تغييره لملتقى الأزهر للقضايا المعاصرة، بعد نجاحه طوال شهر رمضان والذي كان يعقد يوميًا عقب صلاة التراويح، ويتناول هذا الملتقى في كل حلقة قضية تهم المجتمع والوطن، والعالَمَين العربي والإسلامي.

طباعة شارك الجامع الأزهر ملتقى الجامع الأزهر الفتن الشبهات الأزهر الشريف علماء الأزهر

مقالات مشابهة

  • خطورة الأرقام.. هكذا كُشفت قوة الجماعة الإسلامية في إقليم الخروب
  • الأمم المتحدة تحذر من خطورة «تسييس» العمل الإنساني في غزة
  • ملتقى الأزهر للقضايا المعاصرة يحذر من خطورة الفتن على المجتمعات
  • السمّ اللذيذ.. كيف تُخدع أدمغتنا بأطعمة تُسبب الإدمان؟
  • كيفية التعرف على ارتجاج الدماغ في الوقت المناسب
  • أخصائي: إبر التنحيف لها علاقة غير مباشرة برائحة الفم .. فيديو
  • بعد وفاة نعيم عيسى .. اعرف الفرق بين الالتهاب الرئوي و الشعبي
  • القرح الفموية المستمرة قد تُنذر بسرطان الفم
  • الكولين: عنصر غذائي أساسي لصحة الدماغ من الطفولة حتى الشيخوخة
  • "وجه أوزمبيك".. تحذير من عرض غير متوقع لدواء إنقاص الوزن