شبكة انباء العراق:
2025-05-21@02:46:31 GMT

[ إبلعوها خيرٱ لكم ]

تاريخ النشر: 26th, December 2023 GMT

بقلم: حسن المياح – البصرة ..

{ كما بلعتم التي قبلها ، وستبلعون مستقبلٱ الأكثر والأمر ، والأكبر والألعن ، إذا أغواكم الشيطان الرجيم و( هبل العظيم !!! ) وزين لكم البقاء عملاء حاكمين جاثمين على صدر العراق الحبيب العظيم ….. ولا تفضحوا وتخزوا أنفسكم ، لأنكم بوجودكم الحاكم الظالم العميل ، أنتم ثمرتهم ، التي من خلالها يدوسون سيادة العراق ، و يدعسون كرامة شعبه المسلم المؤمن المستضعف …… فلا تستهتروا زيفٱ ، ولا تتبهلون كذبٱ ، وأنتم العملاء الخناث المأجورون ….

إنبطحوا بلا وصوصة خير لكم ، وإلا فالشفل الأميركي حاضر جاهز لقلعكم من أصولكم وجذوركم …. ولا تبيعوا على الشعب العراقي فرارات بخبز يابس قديم مستهلك متروك …..

بمعنى أنها تصريحات فارغة ، مأخوذ خيرها مقدمٱ —- إن كان فيها خير ، ولا أعتقد ذلك —- ، ومسبقٱ ، مع سبق الإصرار والترصد والقصد ، والتوقيع عليه باليد المجرمة الخائنة العميلة المأجورة …. }

الفرخ الأميركي العميل المتسول ، المستجير بالإحتلال الأميركي البريطاني بقاء وإستمرار وجود حاكم عمالة للإحتلال ، لا يتمنطق تصريحات ألفاظ مجلجلة رنانة ، هي فوق حجمه الضئيل المتلاشي لما ينتقد من هو سيده الذي جاء به لأن يكون المطية التي عليها السيد يركب ، وهو المهان مقدمٱ ومسبقٱ بطواعية العبودية المأجورة ، المستملك للإحتلال قضاء حاجته مقابل وجوده حاكمٱ مخنثٱ يؤدي ما يملى عليه من أوامر وإشراطات ، هو موقع عليها عميلٱ ذليلٱ ، ليكون متصدر مسؤولية حكم على العراقيين بدفع قوة هيلمان الإحتلال المجرم ….. ويصرح عابثٱ جبانٱ ، ويقول مخنثٱ بلا فعل يذكر ، ويدلي بقول الذي مضمونه ومحتواه ، هو ملتهمه لما يقدم عليه ، لما هو عليه من إرتهان عمالة يأخذ مقابلها السكوت لما يكون ذا منصب هو ليس منصبه ؛ وإنما العمالة للمحتل هي من جاءت به الى المنصب …. فيصرح فقط لقلقة لسان دافعٱ عنه التهم التي هي ملتصقته ، وهي لباسه الذي يظهر فيه علنٱ أمام جماهير الأمة العراقية ، وشعبها الواعي الذكي المستضعف ، لما هو المسؤول يقول ما لا يفعل ….. لما يصرح وهو الجرذ الجبان القابع في جحره ، بأن { وجود العدو الأميركي بالعراق هو لتنفيذ مخطط إنتهاك السيادةالوطنية } وأنت أيها العميل العبد المأجور تعرف وتعلم ذلك ، وقد وقعت عليه بكل ترحاب وود وخناثة ، فكيف لك أن تعترض على فعل ، هو أنت وسيلته المبررة والمجيزة والقابلة ليكون العدوان ، لما أنت عليه من عمالة ……

وتقول وتصرخ وأنت الجرذ الخائف الهارب المذعور الملتجيء المختبيء في الجحر ، أن { إستهداف مقار القوات الأمنية والحشد الشعبي إنتهاك صارخ للسيادة والدم العراقي } والعدو هو بين ظهرانيكم ، وأنتم الجنود الحرس المسؤولون عن حمايته وسلامته ، وتطالبون بكل وسيلة متاحة لكم ، أن تبقوهم متواجدين منتشرين في العراق ، يتجولون بما يحلو لهم ، وسفيرتهم العجوز الصفراء الوجه ، اليابسة الفرج الٱيس ، البقعاء ما تخبئه من مكائد ومؤامرات ناهبة لثروات العراق والعراقيين ، والمهينة لسيادة العراق وهي المظهرتها ، والساحقة الداعسة على كرامة العراقيين من خلال عمالتكم المتسولة المأجورة المجرمة …..

وتقول وتصرخ بأن { الوجود الأميركي في العراق والمنطقة يهدد كرامة العراق وسيادة وحرمة الشعوب } وأنت المتوسلهم على البقاء والإستمرار والدوام ، لأن وجودك ووجود الإطار التنسيقي الحاكم يعتمد على مدة بقاءهم في العراق ، وإذا خرج المحتل ، فأنتم معه الخارجون ، لأن بقاءكم مرهون ومرتهن على بقائهم ، فلا تهلوسون إستهلاكٱ محليٱ مزيفٱ كاذبٱ …. ، وأنتم كما أتيتم خلف دباباتهم ومصفحاتهم ، فأنكم معهم خارجون ……

ولما تصرح وتقول { لا بد من إخراج الإحتلال الأميركي بكل الوسائل المتاحة } ولم تقل المحتل ….. ، وكيف تقنعني أن أقبل قولك هذا ، بأن تتنازل أنت عن وجودك الحاكم ، ومنصبك الناهب ، وتطالب بخروج الإحتلال الأميركي ، وتعلم أن وجودك الحاكم العميل هو مرتهن بوجود الإحتلال الأميركي والمحتل البريطاني ، وأني لأخالك تتلاعب بالألفاظ وتقول الإحتلال الأميركي ، ولا تقول { المحتل } , وأن بقاءك هو مرتهن بوجود المحتل ، وبأي صفة ومهمة يكون عليها وجود المحتل الأميركي ، انك باق معه ، لأن العبد لا يفارق سيده خدمته ما دام السيد على قيد الوجود الإحتلالي …. وربما أنت مشبك على الطرف الثاني عبودية عمالة ، لما يذهب المحتل الأول الأميركي ، فأن المحتل الثاني البريطاني هو البديل الذي يبقى متمتعٱ وجود إحتلال مستمر ، وأنت عميله العبد الخاضع الخانع ، الذليل المخنث ، المطية الوسيلة التي تهان من خلالها سيادة العراق ، وتداس وتدعس كرامة شعبه والشعوب الأخرى التي عنها أنت تتحدث ….. ؟؟؟

ولما تصرح وتقول { الخزي والعار للمحتلين وأذنابهم ومريديهم } …. وعجبٱ للعميل المأجور الهزيل أن يتحدث بهذه اللغة ، ويتخذها تحديٱ فضفاضٱ منفوخٱ متورمٱ ، وهو الجالد لذاته من خيث يشعر ، أو لا يشعر ، وموبخٱ نفسه ، ومعيرها بما هي عليه من مأخذ ، وناسيٱ أنه يهين نفسه ، ويعيبها ، ويعيرها ، ويمطرها بوابل التهم التي هو لابسها ، وهي لابسته وملتبسته ولا تكاد تفارقه ، بالخزي والعار ….. وهو ، وحكومته الإطارية التنسيقية التي شكلوها منفردين ، يطالبون ببقاء الإحتلال والمحتل الأميركي ، ويعقدون معهم التعاقدات الإسترتيجية والثنائية ، التي تلزم الطرفين ببقاء الإحتلال والمحتل ، وأن المحتل هو السيد القائد المالك الٱمر ، وأن الطرف الثاني في التعاقد هو العبد العميل المهان المأجور المأمور المنفذ ما يملا عليه من قرارات الإحتلال الأميركي ، وأوامر المحتل ، وتعليمات السفيرة الأميركية ألينا رومانسكي حينما تزورهم في عقور تواجدهم الوظيفي ، مهينتهم وموبختهم ، ومعيرتهم بالعمالة والعبودية ، وهم الساكتون الخنس الأحمال الجزورة ، الخانعون الخاضعون الجبناء المخنثون الذين لا ينبسون ببنت شفة ، جبنٱ ورعادة وسوق عمالة وعبودية أجيرة مأجورة ….

فعلام الكنح ، والكفخ ، واللفخ ، وطنطنة الذباب الذليل الطائر ، واللعلعة الجبانة المولولة الشحوب الذابلة الناحبة هسيسٱ ، لا حسيس لها ، ولا صوت جهير ينفس عن كرباتها …..

وليعلم العميل العبد المهان السفيل المأجور ، أن صوته لا يعلو على صوت السيد ، ولا يمنع ما يفعله السيد حينما يريد أن يفعل ….. إلا إذا خرج من ربقة عبوديته ، وتحرر من حبال وقيود عمالته ……

وعندها فليتحدث … ، ويصرح … ، ويقول ما يشاء ويريد أن يقول عن السيادة والكرامة ….. ؟؟؟ !!!

حسن المياح

المصدر: شبكة انباء العراق

كلمات دلالية: احتجاجات الانتخابات البرلمانية الجيش الروسي الصدر الكرملين اوكرانيا ايران تشرين تشكيل الحكومة تظاهرات ايران رئيس الوزراء المكلف روسيا غضب الشارع مصطفى الكاظمي مظاهرات وقفات الإحتلال الأمیرکی علیه من

إقرأ أيضاً:

الطرح الأميركي الجديد: مزارع شبعا بديلاً عن التطبيع

كتبت منال زعيتر في" اللواء": يقف لبنان عند مفترق طرق مصيري على وقع توقيت وصول مبعوثة الإدارة الأميركية مورغان أورتاغوس التي ستكون محمّلة برسائل أميركية حاسمة لا لبس فيها: زمن التردد اللبناني انتهى، ومرحلة الخيارات الصعبة بدأت، فالولايات المتحدة، وفق مصادر مقرّبة من البيت الأبيض، لم تعد تقبل بسياسة التذاكي اللبنانية حسب زعمها، ولم تعد تعتبر التطبيع مع إسرائيل ترفاً سياسياً أو خياراً سيادياً صرفاً، بل بات شرطاً ضمنياً لأي دعم اقتصادي أو استثماري في لبنان...
وأوضحت المصادر التي تحدثت إلى صحيفة «اللواء» أن الرسالة الموجهة إلى صنّاع القرار في لبنان قد تتجاوز فكرة التطبيع المباشر أو الاتفاق المعلن، لتضع أمامهم معادلة أكثر تعقيداً وخطورة: «لا مساعدات، لا استثمارات، لا دعم من أي نوع ما لم يقدّم لبنان إشارات واضحة وعلنية تؤكد انخراطه في مناخ التسوية الإقليمية الجديد»، وهذا المناخ، كما بات واضحاً بعد تشريع اتفاقيات أبراهام عقب انخراط دمشق بها، هو مناخ ترعاه واشنطن وتُعيد تشكيله انطلاقًا من الأمن الإسرائيلي كأولوية. وتؤكد هذه المصادر أن أي استمرارا في التموضع خارج هذا المسار ستكون له تبعات كارثية على الدولة اللبنانية: خسارة ورقة مزارع شبعا كقضية
وطنية جامعة، تهميش ملف اللاجئين الفلسطينيين، تراجع غير مسبوق في الدعم العربي والدولي، وربما الأسوأ، خسارة الاستقرار المالي والسياسي، مع تحوّل المستثمرين والمموّلين إلى دول أكثر مرونة في التعاطي مع الشروط الأميركية.
في هذا السياق، لا تبدو الإدارة الأميركية مستعدة لمنح لبنان مزيداً من الوقت «وما يجري الحديث عنه هو منتصف السنة المقبلة على أبعد تقدير»، بل تنتظر منه خطوات سياسية ملموسة ولو من دون توقيع... والأخطر في هذا السيناريو، بحسب ما تكشفه التسريبات، هو الربط المباشر بين مصير مزارع شبعا وسلاح حزب الله، فوفق الرؤية
الأميركية، فان انتفاء الصفة اللبنانية عن مزارع شبعا، وتصنيفها كأراضٍ سورية، سيجعل من مطلب نزع سلاح المقاومة أمراً طبيعياً، بل ضرورياً، بزوال «السبب الموجب» لهذا السلاح بحسب المعادلات الدولية كما زعمت المصادر.
وكشفت المصادر ذاتها أن الإعلان الأميركي عن رفع العقوبات عن سوريا ضمن صفقة يقودها أحمد الشرع يأتي في سياق استكمال صفقة شاملة عنوانها «السلام مقابل الاستثمارات»، فمقابل تنازل سوريا عن هضبة الجولان المحتلة واعترافها الضمني بأن مزارع شبعا أراضٍ سورية، يصبح لبنان محاصرا بشكل كامل، وهذا السيناريو وفقا للمصادر لا يترك للبنان هامشاً كبيراً للمناورة، بل يدفعه دفعاً نحو اتخاذ موقف واضح: إما الدخول في هذا المحور الجديد، بما يعنيه من تنازلات سياسية وجغرافية حساسة، أو الوقوف على هامش اللعبة، ما يعني العزلة والانهيار، وربما فقدان أوراقه السيادية الواحدة تلو الأخرى.
وعليه، فإن ما تبحث عنه واشنطن اليوم ليس سلاماً حقيقياً بين لبنان وإسرائيل، بقدر ما تريد التزاماً سياسياً علنياً يفتح الطريق أمام تغييرات استراتيجية في التوازنات الداخلية اللبنانية... والتسوية المطلوبة من لبنان هي:
أولا: التنازل الضمني عن مزارع شبعا إذا أراد تجنّب التطبيع المباشر.
ثانيا: سحب سلاح حزب الله وإنهاء دوره العسكري بشكل نهائي.
ثالثا: تفكيك الهيمنة السياسية لثنائي «أمل-حزب الله»، وفي السياق، أبلغت قوى لبنانية مناهضة لحزب الله ان نتائج الانتخابات البلدية مثيرة للقلق وغير مقبولة.
رابعا: تجميد الملفات الداخلية كافة حتى نتائج الانتخابات النيابية في ٢٠٢٦.
 
هكذا، وبالوقائع، تُرسم معالم المرحلة المقبلة: تسوية تؤدّي حكماً وفقا لمزاعم المصادر إلى إنهاء دور حزب الله، وتكرّس لبنان تابعاً في خارطة إقليمية جديدة تُرسم في واشنطن وتُدار من تل أبيب.   مواضيع ذات صلة تقرير من داخل مزارع شبعا.. ماذا فعلت إسرائيل؟ Lebanon 24 تقرير من داخل مزارع شبعا.. ماذا فعلت إسرائيل؟ 20/05/2025 05:57:32 20/05/2025 05:57:32 Lebanon 24 Lebanon 24 من أجل مزارع شبعا.. نداءٌ من أحد النواب Lebanon 24 من أجل مزارع شبعا.. نداءٌ من أحد النواب 20/05/2025 05:57:32 20/05/2025 05:57:32 Lebanon 24 Lebanon 24 حقائق مثيرة عن مزارع شبعا.. تفاصيل تاريخية بين لبنان وسوريا Lebanon 24 حقائق مثيرة عن مزارع شبعا.. تفاصيل تاريخية بين لبنان وسوريا 20/05/2025 05:57:32 20/05/2025 05:57:32 Lebanon 24 Lebanon 24 مدفعية العدوّ الإسرائيليّ تستهدف مزرعة بسطرة وأطراف بلدة شبعا Lebanon 24 مدفعية العدوّ الإسرائيليّ تستهدف مزرعة بسطرة وأطراف بلدة شبعا 20/05/2025 05:57:32 20/05/2025 05:57:32 Lebanon 24 Lebanon 24 قد يعجبك أيضاً ملف التعديلات على قانون الانتخاب يُفتح اليوم وإرتياح لنجاح المناصفة في بيروت Lebanon 24 ملف التعديلات على قانون الانتخاب يُفتح اليوم وإرتياح لنجاح المناصفة في بيروت 22:02 | 2025-05-19 19/05/2025 10:02:00 Lebanon 24 Lebanon 24 الجنوب بين محدلة التزكية ومعارك صيدا وجزين ورسائل سياسيّة من البقاع Lebanon 24 الجنوب بين محدلة التزكية ومعارك صيدا وجزين ورسائل سياسيّة من البقاع 22:08 | 2025-05-19 19/05/2025 10:08:00 Lebanon 24 Lebanon 24 عون عاد بدعم مصري: رسائل "حزب الله" التصعيدية لجمهوره وقراري حول السلاح اتخذ Lebanon 24 عون عاد بدعم مصري: رسائل "حزب الله" التصعيدية لجمهوره وقراري حول السلاح اتخذ 22:12 | 2025-05-19 19/05/2025 10:12:00 Lebanon 24 Lebanon 24 اورتاغوس في بيروت الأسبوع المقبل: تنفيذ الاصلاحات وحسم ملف السلاح Lebanon 24 اورتاغوس في بيروت الأسبوع المقبل: تنفيذ الاصلاحات وحسم ملف السلاح 22:18 | 2025-05-19 19/05/2025 10:18:00 Lebanon 24 Lebanon 24 لبنان... إحياء اتفاقية الهدنة أمر أكثر من ضروري Lebanon 24 لبنان... إحياء اتفاقية الهدنة أمر أكثر من ضروري 22:56 | 2025-05-19 19/05/2025 10:56:02 Lebanon 24 Lebanon 24 الأكثر قراءة بكت بشدّة... لأوّل مرّة ناديا شربل تتحدّث عن إنفصال والديها: "هيك كانوا بالبيت" (فيديو) Lebanon 24 بكت بشدّة... لأوّل مرّة ناديا شربل تتحدّث عن إنفصال والديها: "هيك كانوا بالبيت" (فيديو) 06:13 | 2025-05-19 19/05/2025 06:13:09 Lebanon 24 Lebanon 24 بالفيديو... ممثل لبنانيّ ينفصل عن زوجته: "رايحين انطلق ما مشي الحال" Lebanon 24 بالفيديو... ممثل لبنانيّ ينفصل عن زوجته: "رايحين انطلق ما مشي الحال" 10:17 | 2025-05-19 19/05/2025 10:17:00 Lebanon 24 Lebanon 24 مهرها يتجاوز الـ 60 مليون دولار.. ليس كويتيا هذا هو عريس "يومي" الثري (صور) Lebanon 24 مهرها يتجاوز الـ 60 مليون دولار.. ليس كويتيا هذا هو عريس "يومي" الثري (صور) 04:48 | 2025-05-19 19/05/2025 04:48:23 Lebanon 24 Lebanon 24 بعدما أطلت بوجه منتفخ وملامح مختلفة.. إليسا تخرج عن صمتها وهكذا ردت على المنتقدين (صور) Lebanon 24 بعدما أطلت بوجه منتفخ وملامح مختلفة.. إليسا تخرج عن صمتها وهكذا ردت على المنتقدين (صور) 00:33 | 2025-05-19 19/05/2025 12:33:34 Lebanon 24 Lebanon 24 بالصور.. مذيعة الـ"ام تي في" تعلن عن خطوبتها Lebanon 24 بالصور.. مذيعة الـ"ام تي في" تعلن عن خطوبتها 06:33 | 2025-05-19 19/05/2025 06:33:16 Lebanon 24 Lebanon 24 أخبارنا عبر بريدك الالكتروني بريد إلكتروني غير صالح إشترك أيضاً في لبنان 22:02 | 2025-05-19 ملف التعديلات على قانون الانتخاب يُفتح اليوم وإرتياح لنجاح المناصفة في بيروت 22:08 | 2025-05-19 الجنوب بين محدلة التزكية ومعارك صيدا وجزين ورسائل سياسيّة من البقاع 22:12 | 2025-05-19 عون عاد بدعم مصري: رسائل "حزب الله" التصعيدية لجمهوره وقراري حول السلاح اتخذ 22:18 | 2025-05-19 اورتاغوس في بيروت الأسبوع المقبل: تنفيذ الاصلاحات وحسم ملف السلاح 22:56 | 2025-05-19 لبنان... إحياء اتفاقية الهدنة أمر أكثر من ضروري 22:40 | 2025-05-19 هل بدأ عهد ضبط السلاح المتفلّت في الشمال وعكار؟ فيديو أطلت وهي تبكي وتتوسل.. فنانة تركية تُناشد أردوغان وزوجته إليكم السبب (فيديو) Lebanon 24 أطلت وهي تبكي وتتوسل.. فنانة تركية تُناشد أردوغان وزوجته إليكم السبب (فيديو) 00:23 | 2025-05-19 20/05/2025 05:57:32 Lebanon 24 Lebanon 24 هل تذكرون نجمة "سوبر ستار" السورية؟ عادت بعد غياب 17 عاماً شاهدوا كيف أصبحت (فيديو) Lebanon 24 هل تذكرون نجمة "سوبر ستار" السورية؟ عادت بعد غياب 17 عاماً شاهدوا كيف أصبحت (فيديو) 23:22 | 2025-05-18 20/05/2025 05:57:32 Lebanon 24 Lebanon 24 حفل تنصيب البابا لاوون الرابع عشر: تعهدٌ بجعل الكنيسة رمزا للسلام Lebanon 24 حفل تنصيب البابا لاوون الرابع عشر: تعهدٌ بجعل الكنيسة رمزا للسلام 06:24 | 2025-05-18 20/05/2025 05:57:32 Lebanon 24 Lebanon 24 Download our application مباشر الأبرز لبنان خاص إقتصاد عربي-دولي بلديات 2025 متفرقات أخبار عاجلة Download our application Follow Us Download our application بريد إلكتروني غير صالح Softimpact Privacy policy من نحن لإعلاناتكم للاتصال بالموقع Privacy policy جميع الحقوق محفوظة © Lebanon24

مقالات مشابهة

  • السيناتور الأميركي جيم ريش : على اللبنانيين التخلص منحزب اللهنهائياً
  • عاجل- جيش الإحتلال يعلن اغتيال قائد منظومة الصواريخ والقذائف بحركة حماس
  • جيش الإحتلال: أحبطنا محاولة تهريب أسلحة من مصر عبر طائرة مسيرة
  • الطرح الأميركي الجديد: مزارع شبعا بديلاً عن التطبيع
  • جوع في عدن وجرعة في مأرب.. مرتزِقة العدوان يتاجرون بمعاناة المواطنين
  • الرهوي يستمع من محافظ حضرموت على المستجدات الأخيرة ويوجه رسائل سارة لأبناء القبائل
  • الرهوي يطلّع خلال لقائه المحافظ باراس على مستجدات الأوضاع في حضرموت
  • شيفلر يحصد اللقب الأميركي ويتقدم في «السباق إلى دبي»
  • نائب الرئيس الأميركي يأمل في دفع المحادثات التجارية مع الاتحاد الأوروبي
  • شاهد الصور.. ساعات دامية تعيشها غزة سقط فيها مئات الشهداء وجيش الإحتلال يعلن بدء عملية برية