صحافة العرب:
2025-05-10@06:54:26 GMT

التوجيهي ..لا بد أن نعترف بالأخطاء

تاريخ النشر: 15th, July 2023 GMT

التوجيهي ..لا بد أن نعترف بالأخطاء

شاهد المقال التالي من صحافة الأردن عن التوجيهي لا بد أن نعترف بالأخطاء، التوجيهي لا بد أن نعترف بالأخطاء الأستاذ الدكتور يحيا_سلامه_خريسات  بالتأكيد ومن المعروف .،بحسب ما نشر سواليف، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات التوجيهي ..لا بد أن نعترف بالأخطاء، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

التوجيهي ..لا بد أن نعترف بالأخطاء

#التوجيهي ..لا بد أن نعترف بالأخطاء

الأستاذ الدكتور #يحيا_سلامه_خريسات 

بالتأكيد ومن المعروف للجميع أن امتحان الثانوية العامة في المملكة كان وما زال علامة الجودة ومحل ثقة الطلاب والأهالي والمجتمع، كيف لا وهو الهاجس في كل منزل وهو المحطة الأولى لدخول الجامعة واختيار التخصص.

مر هذا الامتحان كغيره من الامتحانات الوطنية بمحطات عدة صعودا أو هبوطا وحسب رؤى وتوجهات القائمين عليه في كل فترة، فتارة نرى تصعيدا في إجراءات الامتحان وتارة أخرى نرى هبوطا بها، والذي بحد ذاته يعتبر مرآة لتوجهات تلك الجهات القائمة عليه في كل فترة، فإذا كانت من جماعة التصعيد والتشديد “الصقور” نرى ارتفاعا في نسبة الرسوب وانخفاضا في نسبة النجاح وتصعيدا في الاجراءات، وعلى النقيض من ذلك اذا كانت تلك الجهات من “الحمائم”، نرى تسهيلا بكل شيء قد يصل درجة التراخي.

ونتيجة لما تقدم وغيره فقد خلق الامتحان جوا من الإرباك والشد النفسي والمجتمعي على الطالب وأهله، وأوجد جوا من الهالة والخوف لدى المجتمع من هذا الامتحان، وكنتيجة حتمية ارتفعت الأصوات المطالبة بالغائه وتحويله تحصيلا مدرسيا لا أكثر ولا أقل.

فأنصار هذا التوجه يصورون للناس بأن لا علاقة لهذا الامتحان ونتائجه على تحصيل ودراسة الطالب في الجامعة، ناسين أو متناسبن أن الطالب المتميز في الثانوية العامة حتما يكون متميزا في الدراسة الجامعية  إلا في حالات نادرة يكون الطالب نفسه تعرض لضغوط أخرجته عن المسار الصحيح.

ولأن هذا الامتحان يعقد لعقود ولأن الجهات القائمة عليه خبيره به وبما يحيط به وبما يسببه هذا الامتحان من ضغوط في المجتمع وتأثير على الرأي العام، فإن الخطأ في أي إجراء من إجراءاته يعتبر فادحا ويجب أن لا يغتفر وخصوصا اذا كان الأمر يتعلق بالمواد المفصلية لكل مسار كالرياضيات للمسار العلمي، لذا فإن وجود أسئلة خاطئة أو غير دقيقة أو طويلة يجب أن لا يكون ويجب محاسبة المتسببين بذلك، حتى يعرف الجميع ان من يصيب يكافأ ومن يخطىء يحاسب.

الأمور وبشكل عام يجب أن لا تتبع لأهواء وتوجهات المسؤولين في كل مرحلة فلا يجوز أن نعيد تجربة المجرب الذي أثبت فشله، كعقد الامتحان على فصل واحد اذا كانت التجارب السابقة أثبتت فشل هذا التوجه ونجاعة عقد الامتحان على فصلين.

في هذا الملف الحيوي وفي غيره من الملفات الأكاديمية الحيوية يجب أن تكون هنالك سياسات ودراسات استراتيجية معتمدة، ويكون دور المسؤول فقط تنفيذي، مع إعطائه حرية طريقة التنفيذ بما يتناسب مع شخصيته وواقع الحال لا أكثر ولا أقل.

وفي الختام فلا بد من تغذية راجعة وإجراء تقييم من الطلبة والمختصين في الميدان بعد كل امتحان وتقييم كل امتحان على حده وعدم تكرار الأخطاء في المرات القادمة.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

في بيان رسمي : أول رد إماراتي رسمي على قرار السودان قطع العلاقات مع أبوظبي: لا نعترف بكم سلطة شرعية!

أبوظبي - في تطور غير مسبوق على مستوى العلاقات السودانية الإماراتية، أعلنت وزارة الخارجية الإماراتية مساء اليوم الأربعاء، رفضها التام للقرار الصادر عن السلطات السودانية التي وصفتها بـ "سلطة بورتسودان"، الذي قضى بقطع العلاقات الدبلوماسية مع دولة الإمارات، مؤكدة أن هذه الجهة لا تمثل الحكومة الشرعية للسودان أو شعبه الكريم.

وفي بيان رسمي، شددت الإمارات على أن ما صدر عن ما يسمى بمجلس الدفاع والأمن السوداني لن يؤثر على العلاقات الراسخة بين شعبي البلدين، ووصفت التصريحات الصادرة من بورتسودان بأنها "مشينة"، وتهدف إلى التهرب من مساعي السلام. كما أكدت دعمها لقيادة مدنية مستقلة تعبر عن إرادة السودانيين، بدلًا من قيادة "تقتل نصف شعبها وتجوّع وتهجّر النصف الآخر"، بحسب تعبير البيان.

الخارجية الإماراتية ربطت تصعيد بورتسودان بالموقف الدولي الرافض لادعاءاتها، مشيرة إلى أن قرار قطع العلاقات جاء بعد يوم واحد فقط من رفض محكمة العدل الدولية دعوى الجيش السوداني ضد أبوظبي، وهو ما اعتبرته الإمارات تأكيدًا على افتقاد الاتهامات لأي أسس قانونية أو واقعية.

وأكدت أبوظبي أنها لا تزال إلى جانب الشعب السوداني، خاصة الجالية السودانية الكبيرة المقيمة على أراضيها والزائرين، وأنهم لن يتأثروا بأي قرارات صدرت من "سلطة لا شرعية لها"، مشيرة إلى استمرار الإمارات في تقديم الدعم للسودان كما فعلت طيلة العقود الخمسة الماضية.

وكان مجلس الدفاع والأمن السوداني قد أعلن، أمس الثلاثاء، قطع العلاقات الدبلوماسية مع دولة الإمارات، واصفًا إياها بـ"دولة عدوان"، في خطوة مفاجئة تمثلت في سحب السفارة والقنصلية السودانية من الإمارات.

وتزامن الإعلان مع تصعيد في الخطاب الرسمي للخرطوم، حيث اتهم المجلس قوات الدعم السريع باستخدام أسلحة إماراتية في هجمات استهدفت مدينة بورتسودان، ما اعتبره دليلًا على دعم أبوظبي المباشر لتلك القوات.

يُشار إلى أن المحكمة الدولية كانت قد شطبت دعوى الجيش السوداني ضد الإمارات، بعدما أكدت أبوظبي أمام المحكمة أنها ليست طرفًا في النزاع، ولا تقدم أي دعم عسكري أو مالي لأي من أطرافه.

ويُعد هذا التصعيد أول قطيعة دبلوماسية رسمية بين الخرطوم وأبوظبي منذ اندلاع الحرب الأهلية الأخيرة، ما ينذر بتداعيات إقليمية قد تؤثر على توازنات المنطقة وتحالفاتها.

 

مقالات مشابهة

  • دعاء المذاكرة وتسهيل الامتحان .. 10 أدعية لسهولة الحفظ والفهم
  • وكيل وزارة التعليم سابقًا: إذا كانت نتيجة الطالب مرتفعة في المدرسة ومنخفضة في اختبار القدرات إذًا فالخلل في الفصل الدراسي
  • مهم من التربية إلى طلبة التوجيهي
  • الإمارات: لا نعترف بقرار سلطة بورتسودان بقطع العلاقات الدبلوماسية معنا
  • الإمارات: لا نعترف بقرار سلطة بورتسودان وحريصون على العلاقة مع السودان وشعبه
  • في بيان رسمي : أول رد إماراتي رسمي على قرار السودان قطع العلاقات مع أبوظبي: لا نعترف بكم سلطة شرعية!
  • الإمارات: لا نعترف بقرار سلطة بورتسودان وملتزمون بدعم الشعب السوداني
  • الإمارات: لا نعترف بقرار سلطة بورتسودان قطع العلاقات
  • استياء كبير بسبب نسب الرسوب القياسية في امتحان رخصة السياقة
  • التربية والصحة تبحثان آلية التعاون والتنسيق خلال فترة الامتحانات