النزاهـة تضـبط مسؤولاً في كـمـرك أم قـصـر تواطأ لتهريب سيارات فارهة
تاريخ النشر: 15th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة العراق عن النزاهـة تضـبط مسؤولاً في كـمـرك أم قـصـر تواطأ لتهريب سيارات فارهة، أفادت دائرة التحقيقات في هيئة النزاهة، اليوم السبت، بتنفيذ ملاكاتها ثلاث عمليَّاتٍ لضبط حالات تلاعبٍ وتزويرٍ ومخالفاتٍ في عددٍ من دوائر محافظة البصرة.،بحسب ما نشر موازين نيوز، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات النزاهـة تضـبط مسؤولاً في كـمـرك أم قـصـر تواطأ لتهريب سيارات فارهة ، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
أفادت دائرة التحقيقات في هيئة النزاهة، اليوم السبت، بتنفيذ ملاكاتها ثلاث عمليَّاتٍ لضبط حالات تلاعبٍ وتزويرٍ ومخالفاتٍ في عددٍ من دوائر محافظة البصرة.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
إيطاليا تكشف تفاصيل مروعة لتهريب طفلة حديثة الولادة من المغرب
أعلنت السلطات الإيطالية، عن كشفها لعملية تهريب غير قانوني لطفلة حديثة الولادة من المغرب إلى مدينة تورينو، حيث تم نقل الطفلة داخل حقيبة تسوق بعد تخديرها لتفادي بكائها خلال الرحلة على متن سفينة.
وأسفرت التحقيقات التي أجرتها النيابة العامة في تورينو عن اعتقال الزوجين المتورطين في القضية في مارس الماضي، بعدما تبين تورطهما في تهريب الطفلة وتنسيق إفادات كاذبة مع الأم البيولوجية بهدف توفير غطاء قانوني لإبقائها في إيطاليا.
وكشفت التحقيقات، التي تضمنت التنصت على مكالمات هاتفية داخل السجن، عن خطة بديلة لتهريب الطفلة مجددًا إلى المغرب داخل سيارة، في محاولة للهرب من المحاسبة القانونية.
وأكدت المحكمة الإيطالية، في قرارها الأخير، إبقاء الزوجين رهن الاحتجاز، مشيرة إلى وجود “خطر ملموس للعودة إلى ارتكاب جرائم” واحتمالية التلاعب بالأدلة، خاصة من جانب الزوجة.
وحسب التحقيقات، فقد تم احتجاز الطفلة في بلدة جيرمانيانو منذ ديسمبر 2024 حتى داهمت الشرطة المكان في مارس بعد تلقيها معلومات مقلقة من مكالمات بين الزوجين تضمنت تهديدات خطيرة بحق الطفلة.
وكشفت السجلات عن وجود سوابق جنائية للزوج، إضافة إلى شبهات تتعلق بنشاطه في تهريب الأشخاص، بينما لجأت الزوجة إلى استخدام طقوس سحرية لعرقلة تدخل الأخصائيين الاجتماعيين.
ولا تزال القضية مفتوحة أمام القضاء الإيطالي وسط دعوات متزايدة لتعزيز الرقابة على الحدود والتعاون الدولي لمكافحة شبكات تهريب الأطفال والمهاجرين.