المقاومة الفلسطينية تستهدف 5 آليات للعدو الصهيوني شرق حي التفاح بمدينة غزة
تاريخ النشر: 1st, January 2024 GMT
2024-01-01samiسابق المقاومة اللبنانية تستهدف موقع حدب البستان للعدو الصهيوني بالأسلحة المناسبة وتصيبه بشكل مباشر انظر ايضاًالمقاومة اللبنانية تستهدف موقع حدب البستان للعدو الصهيوني بالأسلحة المناسبة وتصيبه بشكل مباشر
آخر الأخبار 2024-01-01الرئاسة الفلسطينية: المحاولات المشبوهة لتكليف بلير أو غيره لتهجير أهلنا من قطاع غزة عمل مدان ومرفوض 2024-01-01الدفاع الروسية: استهداف مطارات أوكرانية بأسلحة جوية عالية الدقة 2024-01-01بوتين: أوكرانيا ليست عدواً لنا بل أولئك الذين يريدون إلحاق هزيمة استراتيجية بروسيا 2024-01-01المقاومة العراقية تستهدف قوات الاحتلال الأمريكي في الشدادي جنوب الحسكة 2024-01-01الأونروا: أكثر من 300 شهيد قضوا داخل مرافق الوكالة منذ بدء العدوان على غزة 2024-01-01كيم جونغ أون: إذا اختار العدو المواجهة العسكرية سنرد بكل وسائل القوة 2024-01-01المقاومة الفلسطينية توقع قتلى ومصابين بصفوف قوات الاحتلال في قطاع غزة 2024-01-01المرصد الأورومتوسطي: حملة “إسرائيل” التحريضية ضدنا امتداد لمحاولاتها منع توثيق جرائمها 2024-01-01بوتين: الرئاسة الروسية لمجموعة البريكس ستعمل على تعزيز التعددية من أجل التنمية والأمن العالميين 2024-01-01بعد زلزال اليابان.. روسيا تصدر إنذاراً من تسونامي في ساخالين وفلاديفوستوك
مراسيم وقوانين الرئيس الأسد يصدر قانوناً بإحداث الهيئة العامة لإدارة وحماية أملاك الدولة 2023-12-28 مرسوم تشريعي بتشديد العقوبة في حالات الاحتيال للحصول على خدمات الاتصالات 2023-12-28 الرئيس الأسد يصدر القانون رقم (42) المتضمن فرض عقوبات على الأفعال المخلة بسير العملية الامتحانية 2023-12-27الأحداث على حقيقتها أضرار مادية جراء عدوان إسرائيلي استهدف نقاطاً جنوب مدينة حلب 2023-12-30 دفاعاتنا الجوية تتصدى لعدوان إسرائيلي استهدف نقاطاً في المنطقة الجنوبية ومحيط دمشق 2023-12-28صور من سورية منوعات روسكوسموس وناسا توسعان برنامج الرحلات إلى محطة الفضاء الدولية 2023-12-28 دراسة أمريكية تكشف طريقة جديدة لتدمير الخلايا السرطانية 2023-12-27فرص عمل الخارجية تعلن أسماء الناجحين في مسابقة تعيين عدد من العاملين الدبلوماسيين 2023-12-17 تحديد موعد المقابلة مع مجلس القضاء الأعلى في مسابقة الدورة الرابعة للمعهد العالي للقضاء 2023-11-27الصحافة رهان الخائبين..!بقلم: سامي عيسى 2023-12-31 الشرق وتجدد الدورة الحضارية- بقلم: د.خلف المفتاح 2023-12-26حدث في مثل هذا اليوم 2024-01-01الأول من كانون الثاني 1801- اكتشاف أول نيزك على سطح الأرض 2023-12-3131 كانون الأول 1946 – جلاء القوات الأجنبية نهائياً عن لبنان 2023-12-3030 كانون الأول 1997- الإرهابيون في الجزائر يقتلون 400 مدني من 4 قرى جزائرية 2023-12-2929 كانون اول 1944 – صدور أول عدد من جريدة لوموند الفرنسية 2023-12-2828 كانون الأول 1882.. الإنكليز ينفون الزعيم المصري أحمد عرابي إلى جزيرة سرنديب 2023-12-2727 كانون الأول 1945- تقسيم كوريا إلى شطرين ديمقراطي وجنوبي
مواقع صديقة | أسعار العملات | رسائل سانا | هيئة التحرير | اتصل بنا | للإعلان على موقعنا |
المصدر: الوكالة العربية السورية للأنباء
كلمات دلالية: کانون الأول
إقرأ أيضاً:
كيف أعادت إيران الاعـتبار للقضية الفلسطينية؟
يمانيون بقلم/ السفير عبدالله عـلي صبري
منذ انتصار الثورة الإسلامية في إيران عام 1979، أعادت طهران تشكيل أولويات الصراع في المنطقة، وجعلت من القضية الفلسطينية محورًا أساسيًا في سياستها الخارجية وخطابها الديني والسياسي والإعلامي، على خلاف ما اتجهت إليه بعض الأنظمة العربية نحو التسويات والانكفاء، خاصة بعد توقيع اتفاقية كامب ديفيد التي أخرجت مصر من دائرة الصراع المباشر مع إسرائيل، وهنا برزت إيران كفاعل جديد حمل راية المواجهة، واحتضن الحركات الفلسطينية المقاومة، وقدم نفسه بديلًا استراتيجيًا في زمن التراجع العربي.
قطعت إيران الثورة العلاقة مع تل أبيب، التي كانت في أفضل حالاتها زمن الشاه، وحوّلت سفارة الكيان إلى مقر للبعثة الفلسطينية، واستقبل الإمام الخميني القيادات الفلسطينية في الأيام الأولى للثورة وفي المقدمة منهم الراحل ياسر عرفات. وأعلن الإمام الخميني في الأيام الأولى لانتصار الثورة عن ” يوم القدس العالمي ” كمناسبة سنوية للتذكير بمظلومية الشعب الفلسطيني، ودعم حركات المقاومة. وفي عام 1988 تأسس فيلق القدس التابع للحرس الثوري، ليغدو الجهاز المسؤول عن دعم حركات المقاومة والتنسيق فيما بينها.
كذلك اتجهت إيران إلى لبنان وساعدت في تأسيس ” حزب الله ” كحركة مقاومة في مواجهة الاحتلال الصهيوني، وأمكن للحزب تحقيق انتصارات استراتيجية بين عامي 2000 و2006، وغدا الحزب الرقم الأهم في الداخل اللبناني، وعلى صعيد المحور بشكل عام.
واستثمرت إيران علاقاتها الجيدة بسوريا وبحزب الله، في دعم حركات المقاومة الفلسطينية وبناء قدراتها عسكريًا ولوجستيًا، ووفرت لها الدعم السياسي والمالي، وساهمت في كسر الحصار الإقليمي المفروض عليها.
من جانبها تأثرت المقاومة الفلسطينية بالثورة الإسلامية الإيرانية، التي أنعشت الآمال مجددا بعد توالي الخيبات والنكسات العربية والإسلامية، وكان الدكتور الشهيد فتحي الشقاقي، مؤسس حركة الجهاد الإسلامي من أبرز الشخصيات الفلسطينية تأثراً بالثورة الإيرانية وقائدها الخميني.
رأى الشقاقي في الثورة الإسلامية تجربة ملهمة للثورة والمقاومة، وفي كتابه “الخميني: الحل الإسلامي والبديل”، عبّر بوضوح عن قناعته بأن النموذج الإيراني يمثل الطريق الأمثل لمقاومة الاحتلال وتحرير الأرض. ومن رحم هذه القناعة، وُلدت حركة الجهاد الإسلامي في مطلع الثمانينيات، لتكون تيارًا جديدًا يجمع بين العقيدة الإسلامية والجهاد المسلح.
لم يقتصر الدعم الإيراني على حركة الجهاد، بل امتد ليشمل حركة حماس، خصوصا في جناحها العسكري، كتائب القسام، وكان الجنرال قاسم سليماني، قائد فيلق القدس حتى اغتياله في 2020، هو المهندس الرئيس لهذه العلاقة.
تولى سليماني، الذي وصفته قيادات فلسطينية بـ ” شهيد القدس “، التنسيق المباشر مع قيادات المقاومة، وساهم في نقل التكنولوجيا العسكرية، وتوفير الموارد، وتدريب الكوادر، وتطوير القدرات الصاروخية والأنفاق الدفاعية والهجومية داخل قطاع غزة. كما لعب دورًا بارزا في تعزيز التنسيق بين فصائل المقاومة، وتشكيل غرف عمليات مشتركة لإدارة المواجهة مع العدوان الإسرائيلي.
وهكذا مثلت إيران، من خلال ثورتها ودعمها المتواصل، نقطة تحول استراتيجية في مسار القضية الفلسطينية، إذ أعادت الاعتبار لخيار المقاومة، وتحولت من دولة هامشية في الصراع إلى ركيزة أساسية في دعم حقوق الشعب الفلسطيني، في مختلف الظروف والمحطات، ورفضت طوال هذه الفترة كل أنواع الضغوط الغربية، والعقوبات الاقتصادية، فلم تساوم أو تهادن.
ولا شك أن الحرب الدائرة التي شنها العدوان الصهيوني قبل أيام على إيران ذات صلة عميقة بالموقف الثابت والمبدأي للجمهورية الإسلامية تجاه القضية الفلسطينية، كما لا شك أيضا أن مستقبل القضية الفلسطينية رهن نتائج هذه المواجهة بعد أن أدار العرب ظهورهم لجريمة الإبادة المتواصلة في غزة على مدى 20 شهرا.