حضور كاتدرائية «ميلاد المسيح» يستقبلون الرئيس السيسي بالزغاريد والورود
تاريخ النشر: 6th, January 2024 GMT
شهدت مراسم احتفال قداس عيد الميلاد المجيد، استقبال الرئيس عبد الفتاح السيسي بالزغاريد والورود، من جانب حضور كاتدرائية «ميلاد المسيح»، فور وصول الرئيس إلى كاتدرائية الميلاد المسيح بالعاصمة الإدارية الجديدة، لمشاركة الأخوة الأقباط احتفالاتهم.
ووصل الرئيس السيسي، منذ قليل إلى كاتدرائية «ميلاد المسيح» بالعاصمة الإدارية الجديدة، لمشاركة الأخوة الأقباط احتفالات قداس عيد الميلاد المجيد، والذي يترأسه قداسة البابا تواضروس، الثاني بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية.
ويحضر احتفال الكنيسة عدد كبير من الشخصيات العامة والوزراء والمحافظين وأعضاء مجلسي النواب والشيوخ.
وتعد كاتدرائية «ميلاد المسيح» بالعاصمة الإدارية، والتي افتتحها الرئيس عبد الفتاح السيسي في عام 2019، هي الأكبر في الشرق الأوسط، وتسع لـ8200 فرد، وهي عبارة عن طابق أرضي وصحن ومنارة بارتفاع 60 مترا.
وتقع الكاتدرائية الجديدة شرق مشروع أرض المعارض (إكسبو)، جنوبي الحديقة المركزية بالعاصمة الجديدة، على مساحة 15 فدانا، أي ما يعادل 63 ألف متر مربع.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الرئيس السيسي السيسي السيسي اليوم بابا الإسكندرية عيد الميلاد المجيد قداس عيد الميلاد المجيد قداسة البابا تواضروس الثاني كاتدرائية الميلاد المسيح میلاد المسیح
إقرأ أيضاً:
حزب الوعي: التاريخ لن ينسى دور الرئيس السيسي في دعم القضية الفلسطينية
أكد المستشار علي فايز، سكرتير عام مساعد قطاع الصعيد بحزب "الوعي" وعضو الهيئة العليا، أن ما فعله الرئيس السيسي تجاه دعم القضية الفلسطينية والأمن القومي المصري ستحكي عنه كتب التاريخ لأجيال قادمة.
إنشاء بنية تحتية وشبكة طرقوقال "فايز"، في بيان: لقد تحمل الرئيس ما لا يتحمله بشر وتحديات من الداخل والخارج في وقت انهارت فيه أغلب الدول المحيطة وتفككت داخليًا كانت مصر على أعلى مستوى من تقدير الموقف وعرفت ما يُحاك بمصر واستعدوا له جيدا، موضحًا أنه لم يكن هذا فحسب بل قامت القيادة المصرية والحكومة المصرية بإنشاء بنية تحتية وشبكة طرق ومدن يتحاكى بها الداخل والخارج.
وأوضح سكرتير عام مساعد قطاع الصعيد بحزب "الوعي" وعضو الهيئة العليا، أنه ظهرت قوة الدولة المصرية في المواقف الحاسمة بالرفض القاطع لمسألة التهجير والتصفية لأهالي غزة، وتأكدت القيادة السياسية من وقوف الشعب بجانبها وخروج الملايين لرفض التهجير، ولم ينته الأمر بعد، فقد أعلنها الرئيس السيسي بكل قوة وصراحة في آخر مناسبة أن تطبيع بعض الدول العربية أو كلها مع إسرائيل لن يُحقق لها الأمن والأمان إلا بقيام دولة فلسطينية مستقلة وإنهاء الحرب في قطاع غزة، ولم تخضع الدولة المصرية للضغوط الأمريكية وأثبتت أنها قوة عظمى ودولة لا يُستهان بها وهي التي تُحقق التوازن والسلام والاستقرار في الشرق الأوسط.