طرح المطرب الشعبي محمود الليثي قبل قليل عبر موقع الفيديوهات العالمي يوتيوب وجميع المنصات الرقمية أحدث أغنياته التي يبدأ بها العام الجديد باسم "الجدع".


 

تفاصيل أغنية الجدع لـ محمود الليثي


 

والأغنية من تأليف وألحان محمود الليثي في تجربة مختلفة، وهي من توزيع باسم منير ومن إنتاج شركة ميوزك دايوتوزيع رقمي ڤيرال ويڤ.


 


 

كلمات أغنية الجدع


 

: بطلت يوم أعمل جدع مع ناس يا ناس ظلموا الجدع
كدابين بياعين.. باعوا عمري من سنين
أنا أنا أنا عب عويلة ويله جتكوا نيلة نيلة
طلعوا بليلة أنتم عيال عيال أنتم شمال شمال
حبة عيال عيال طب فين رد الجميل
ده أنا بختى فيكوا مال.. انسوا بقى الموضوع
طب حان وقت الرجوع شبعة من بعد جوع
وكلامكم مش مبلوع
شارع الخيانة مليان بشر حتى الرجولة بينا في خطر
غدارين طماعين خلوا قلبى عاش حزين
مفيش أمان أمان كلوا كداب يا مان
وخيانة كدة علني ووشوش زى الألوان
من ناس كتير قلبى اتظلم وأنا خدت فيهم مليون قلم
خداعين جراحين قولولى بس أروح لمين 


 

أحدث أعمال محمود الليثي


 

وطرح الليثي مؤخرًا أغنية جديدة بعنوان “أخوك يشرف بلد” بالتعاون مع المطرب الشعبي عمر كمال، من فيلم حمص وحلاوة، والأغنية منكلمات مصطفى الجن، ألحان علاء غنيم، وتوزيع إسلام شيبسي.


 

آخر أعمال محمود الليثي 

 

ويذكر أن آخر أعمال محمود الليثي هو أغنية سطلانة من فيلم بعد الشر، بالتعاون مع المطرب عبد الباسط حمودة وحمدي بتشانوحسنالخلعي، وتعد أغنية سطلانة من فيلم بعد الشر من كلمات مصطفى حسن، ألحان كريم عاشور، توزيع أماديو.

 

كلمات أغنية سطلانة:

 

يا دكتور شوف لي تصريفة أبوس إيديك إكتب لي روشتة
أنا جوايا حتة نظيفة خذها ارميها في أي حتة
نفسي أقطعها نفسي أقلعها زي ما بقلع الجاكتة
وجيت أبيع حب ماحدش نفعني قفلت الدكانة

أووه سطلانة، سطلانة، لانة سطلانة
أووه سطلانة، سطلانة، لانة سطلانة

كنكة بن تفوقفني ما فوقتش
رشة ميّه تفتحني ما فتحتش
راكب دماغي ودايس ومزاجي في الطالع خالص
أسرع من صواريخ ناسا الواحد ياما قاسى
هبعد بعيد لأتعدي من الناس العيانة

أووه سطلانة، سطلانة، لانة سطلانة
أووه سطلانة، سطلانة، لانة سطلانة

والنبي تديني يا شيف حبة دلع في رغيف
علشان أشبع من الفرحة وأوفر المصاريف
والنبي تديني يا شيف حبة دلع في رغيف
علشان أشبع من الفرحة وأوفر المصاريف
عمالة الدنيا تلف، تلف ومرقصانا

أووه سطلانة، سطلانة، لانة سطلانة
أووه سطلانة، سطلانة، لانة سطلانة

كنكة بن تفوقفني ما فوقتش
رشة ميّه تفتحني ما فتحتش
راكب دماغي ودايس ومزاجي في الطالع خالص
أسرع من صواريخ ناسا الواحد ياما قاسي
هبعد بعيد لأتعدي من الناس العيانة

أووه سطلانة، سطلانة، لانة سطلانة

يا نفسي خليكي في نفسك يا إما حتبقي الغلطانة
ويا إحساساتي حفضل حابسك أحسن تجري ع اللي أذانا
خذت العلاجات وما خفتشي أعصابي تلفانة

أووه سطلانة، سطلانة، لانة سطلانة

يا بنت يا حب الحب يا قلب القلب يا نن العين
بحبك أكثر من الفاكهة ومن شنطة فيها ملايين
نفسي أشوفك لدلق عليكي وعليّ شوية بنزين
أصل أنا مجنون في حبك ودماغي تعبانة

أووه سطلانة، سطلانة، لانة سطلانة
أووه سطلانة، سطلانة، لانة سطلانة
من الناس العيانة

 

 

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: محمود الليثى اغنية الجدع محمود اللیثی

إقرأ أيضاً:

أزمة منتصف العمر فى «السلم والثعبان - لعب عيال»

عمرو يوسف: ترددت فى قبول الفيلم ولكن السيناريو أقنعنىأسماء جلال: الجزء الثانى جعل المسئولية مضاعفة أمام الجمهورماجد المصرى: «العريان» هو من اكتشفنى وهذا أول تعاون فنى بينناطارق العريان: فيلمى خالٍ من أى مشاهد أو ألفاظ خارجة.. وتركيزنا على إنسانية العلاقات وتعقيداتها فقطآية سليم: ما قدمناه يعكس الواقع

 أعاد فيلم «السلم والثعبان – لعب عيال»، إلى الواجهة واحدًا من أشهر الأفلام الرومانسية فى بداية الألفية، ولكن من زاوية جديدة وبمحتوى مختلف، مع الاحتفاظ بروح العمل القديم الذى ترك أثرًا كبيرًا لدى المشاهدين، المشروع الذى يقوده المخرج طارق العريان أثار منذ الإعلان عنه حالة من الجدل، بين متحمس يرى فى التجربة فرصة لتقديم قراءة جديدة لقصة واقعية، وبين آخرين يتخوفون من المقارنات مع النسخة الأصلية، إلا أن تصريحات أبطال الفيلم وصناعه لـ«الوفد» أكدت أن العمل لا يستنسخ الماضى، بل ينطلق من واقع جديد وأزمة إنسانية أكثر تعقيدًا تتمثل فى «أزمة منتصف العمر» التى أصبحت تُناقش على نطاق واسع فى المجتمع العربى.

نستعرض رؤية عمرو يوسف وأسماء جلال وماجد المصرى، إلى جانب توضيحات المخرج طارق العريان، وتحليلهم للجدل المثار حول لغة الحوار والألفاظ، بالإضافة إلى نظرة بانورامية على طبيعة العمل وما يحمله من رسائل إنسانية معاصرة. الفيلم حقق إيرادات كبيرة ويعتبر أكثر الأفلام تحقيقا للإيرادات بين الأفلام المعروضة حاليا.

تحدث الفنان عمرو يوسف حول مخاوف المشاركة فى الفيلم: «شعرت بتردد قبل الموافقة على خوض هذه التجربة، فالفيلم الأصلى ما زال حاضرًا بقوة فى ذاكرة الجمهور وحقق نجاحًا يصعب تجاوزه، كنت مدركًا أن المقارنة ستكون قاسية، وهو ما جعل الأمر تحديًا حقيقيًا بالنسبة لى، لكن بمجرد قراءتى للسيناريو شعرت أننا أمام رؤية مختلفة تمامًا، وليست مجرد محاولة لإحياء الماضى أو إعادة إنتاجه».

عن شخصية أحمد الألفى: «الشخصية بعيدة تمامًا عنى على المستوى الشخصى، لكنها قريبة للغاية من نماذج نراها فى حياتنا اليومية، هو رجل يعيش حالة من الاضطراب الداخلى بين مسئولياته ورغبته فى استعادة جزء من ذاته، وقد يتورط فى قرارات خاطئة نتيجة هذا الصراع، الفيلم لا يبرر تصرفاته، لكنه يحاول قراءة جذور المشكلة وإظهار كيف يصل الإنسان إلى هذا المنحنى».

وحول الجدل المتعلق بالإعلان قال: «الإعلان التشويقى لا يتضمن أى مشاهد أو إيحاءات جريئة كما فُهم، الانطباعات المتسرعة كانت سببًا فى الجدل، لكن الإعلان جاء ملتزمًا ومحترمًا، وكذلك العمل بأكمله».

وعن التعاون الفنى مع طارق العريان أكد: «طارق العريان مخرج يتمتع بقدرة فائقة على قراءة الممثل ومساعدته على تقديم أفضل ما لديه، وبالنسبة لى، فإن تقديم عمل رومانسى أو إنسانى تحت قيادته أمر يبعث على الحماس والثقة، خاصة فى ظل سعيى لتقديم شخصيات متنوعة خلال الفترة الماضية».

وقالت الفنانة أسماء جلال حول شعورها بالمسئولية: «شعرت بقدر كبير من القلق عندما علمت بأن العمل يحمل اسم الفيلم الشهير الذى ارتبط بعاطفة الجمهور، الاسم وحده يضع على الممثل مسئولية مضاعفة، لأن الجمهور يقارن دون قصد، لكننى فى الوقت ذاته رأيت فى التجربة فرصة لإثبات نفسى وتقديم أداء مختلف».

عن دور المخرج فى اختيارها: «ثقتى فى رؤية طارق العريان كانت أحد أهم أسباب قبولى الدور، شعرت أن لديه إيمانًا بقدرتى على تقديم هذه الشخصية، وقد دفعنى ذلك لبذل جهد أكبر حتى أكون عند مستوى التوقعات».

وأضافت: «تحضير الفيلم استغرق وقتًا طويلًا، فقد عملنا جميعًا على دراسة الشخصيات والعلاقات بينها بعناية، الهدف كان تقديم عمل جديد يحترم روح الفيلم الأصلى دون أن يكون تكرارًا له، وهو ما حققناه من خلال رؤية عصرية وموضوعات تلامس واقع اليوم».

أما الفنان ماجد المصرى فقد أعرب عن سعادته البالغة بمشاركته فى العمل وعلاقته بطارق العريان: «طارق العريان هو أول من شجعنى على دخول مجال التمثيل منذ أكثر من ثلاثة عقود، وقد رأى فىّ شيئًا لا أنساه له أبدًا، ورغم صداقتنا الطويلة، فإن هذا الفيلم هو أول تعاون فنى يجمعنا، وهو ما أعتز به كثيرًا».

وعن طريقة إدارة العريان للكواليس قال: «يملك طارق رؤية واضحة، لكنه فى الوقت ذاته يخلق أجواء مريحة للممثل، مما ينعكس إيجابيًا على الأداء، بساطته فى التعامل وحرصه على ترك مساحة للممثل تجعله مخرجًا مميزًا بحق».

وعن أمله فى تعاون مستقبلى: «أتمنى أن تتكرر التجربة فى عمل يتيح لى مساحة أكبر للبطولة، لأن العمل معه ثرى وممتع ويضيف للممثل أبعادًا جديدة فى تقديم الشخصية».

من جانبه تحدث المخرج طارق العريان حول الجدل المثار: «الفيلم يخلو تمامًا من أى مشاهد أو ألفاظ خارجة، تركيزنا منصب على العلاقات الإنسانية وما تحمله من تعقيدات، وقد بذلنا جهدًا كبيرًا فى كل مراحل العمل، منذ الكتابة وحتى المونتاج، لتقديم فيلم يحترم الجمهور ويعبر عنه بصدق».

وعن تأثير تجاربه الحياتية فى الرؤية الإخراجية: «الإنسان يتشكل من تجاربه، سواء كانت نجاحات أو إخفاقات أو تجارب ارتباط، كل ذلك ينعكس بشكل أو بآخر على الأعمال الفنية التى يقدمها المبدع، وقد ساعدنى هذا المخزون فى بناء شخصيات واقعية قريبة من الجمهور».

عن إمكانية وجود جزء ثالث: «لن ننتظر عقدين آخرين لتقديم جزء ثالث إذا وجدنا مادة قوية تستحق، المهم أن تكون هناك فكرة تضيف للموضوع، وليس مجرد امتداد بلا قيمة».

وحول طبيعة الجمهور الذى يستهدفه الفيلم قال: «الفيلم موجه لكل الفئات، لأنه يتناول العلاقات العاطفية والزوجية، وهى قضايا لا تخص طبقة دون أخرى، الحب والخلاف والملل مشاعر يعيشها الجميع، ولذلك نتوقع أن يجد العمل صدى لدى شرائح مختلفة».

وحول اللغة المتداولة فى العمل أكد: «نهدف إلى تقديم لغة حقيقية تشبه ما يقوله الناس فى حياتهم اليومية، دون مبالغة أو ابتذال، الواقعية عنصر مهم فى الدراما، ولا يمكن التضحية به فقط لإرضاء صورة مثالية غير موجودة فى الواقع».

وأضافت الفنانة آية سليم عن قدرة القصة على الاستمرار: «القصة لا تزال صالحة للعرض لأنها تعتمد على المشاعر الإنسانية التى لا تزول مع الزمن.. الخلاف، الرغبة فى التغيير، الشك، وحيرة العلاقات، هذه موضوعات يعيشها كل جيل وتبقى حاضرة دائمًا».

عن الانتقادات المرتبطة بالألفاظ: «الكثير من الناس تستخدم كلمات أكثر جرأة فى حياتها اليومية، وبالتالى فإن تصوير الواقع كما هو لا ينبغى أن يشكل صدمة، الفيلم لم يتجاوز الحدود، بل نقل الصورة كما تحدث فى بيوت كثيرة».

عن ردود الفعل: «وصلتنى آراء إيجابية عديدة من المشاهدين الذين أكدوا أن الفيلم لامس مشاعرهم وفتح بابًا مهمًا للنقاش حول العلاقات الإنسانية».

فيلم «السلم والثعبان: لعب عيال» يضم نخبة من النجوم، منهم: عمرو يوسف، أسماء جلال، ظافر العابدين، ماجد المصرى، حاتم صلاح، وفدوى عابد، مع ظهور خاص للفنانة سوسن بدر، وهو من تأليف أحمد حسنى، وإخراج طارق العريان، وإنتاج موسى عيسى.

تدور أحداث فيلم «السلم والثعبان: لعب عيال» حول مهندس معمارى مبدع يُدعَى أحمد (عمرو يوسف)، يحاول الموازنة بين طموحه المهنى وعلاقته العاطفية برائدة الأعمال ملك (أسماء جلال)، بينما تُختبر علاقتهما بسبب البُعد والعلاقات الجديدة التى تدخل حياتهما، ليُجبَرَ كلٌ منهما على مواجهة ذاته واكتشاف ما فقده فى خضم الحياة والطموح.

 

مقالات مشابهة

  • لماذا إهدار دم إبن عمك واخوك من أجل عيال دقلو !
  • جمال محمود: مواجهة الأردن ضد مصر في كأس العرب ستكون مباراة «أشقاء» |فيديو
  • تعلن محكمة جبل عيال يزيد الابتدائية بأن الأخ/ قايد العماقي تقدم إليها بطلب انحصار وراثة
  • أزمة منتصف العمر فى «السلم والثعبان - لعب عيال»
  • تقدم الى محكمة جبل عيال يزيد الأخ قايد العماقي بطلب إنحصار وراثة
  • محمود الليثي يكشف سبب عدم ظهور أولاده على السوشيال ميديا (فيديو)
  • محمود الليثي: أشارك بالغناء والتمثيل في فيلم عروسة من الصين.. فيديو
  • محمد شاهين: أغنية موتني غيابك تلامس مشاعر الجمهور.. فيديو
  • جنات تكشف لـ صدى البلد كواليس وأسرار أغنية الليلة حلوة.. فيديو
  • أشرف صبحي: تخليد اسم يوسف بطل السباحة وكل الناس مسئولة حتى الوزير.. فيديو