هيجيلي موجوع.. وصفة تامر عاشور للتخلص من "الإكس"
تاريخ النشر: 12th, January 2024 GMT
“هيجيلي موجوع دموعه في عينه.. تعبان هديله أسبوع هييجي بعديها ندمان هيجيلي ويشوف ساعتها أنا ناوي على ايه”.. هكذا بدأ الفنان تامر عاشور أغنيته الجديد “هيجيلي موجوع”، التي طرحت مساء اليوم وتصدرت محركات البحث فور طرحها عبر يوتيوب.
مشاهدات أغنية هيجيلي موجوعأغنية هيجيلي موجوع سجلت أكثر من 80 ألف مشاهدة خلال 4 ساعات من طرحها، واحتلت المركز السابع في قائمة الأكثر مشاهدة على يوتيوب.
تأتي أجواء “هيجيلي موجوع” بمشاعر تكميلي لأغنية “تيجي نتراهن”، اللتان وصفتا الثقة في قرار الفراق والتخلص من الحبيب السابق وخاصةً إذا كان مؤذي، ووصقفة التحدي الأمثل لرجوعه، حيث جاءت كلماتها "مسكين وغلبان قالولي بعديك خلاص ضاع
اه يا عيني عشمان
قولولوا خلصانة بوداع
وهيجي ويروح لكن عالفاضي ومفيش
الصورة بوضوح
بقت بيموت وانا بعيش
مسكين وغلبان قالولي بعديك خلاص ضاع
اه يا عيني عشمان
قولولوا خلصانة بوداع
وهيجي ويروح لكن عالفاضي ومفيش
الصورة بوضوح
بقت بيموت وانا بعيش
هيشوف وش تاني مني ياريت ما يشوفوش
معقول لما يجي بعد اذاه ما اوجعوش
ده انا ناوي لو فاق
ماسيبش كلام ما اقولهوش
هيغيب يروح فين
في مين ناس راحو وماجوش
وكانت “تيجي نتراهن” مع نفس الوصفة وهي لنفس الشاعر “عليم”، وتقول كلماتها "تيجي نتراهن
إنّ هييجي اليوم وتقولي إن إنت ندمتي
وإنّ الدنيا هتخليكي تعرفي قيمتي
حاولي تلاقي
من دي الوقتِ ليومها كلام
إعملي بس حساب قدام
أنا حذرتك وبقي افتكري إنك صممتي
تيجي نتراهن
إنّ هييجي اليوم وتقولي إن إنت ندمتي
وإنّ الدنيا هتخليكي تعرفي قيمتي
حاولي تلاقي
من دي الوقتِ ليومها كلام
إعملي بس حساب قدام
أنا حذرتك وبقي افتكري إنك صممتي
تيجي نتراهن
إنّك راجعة وإن ساعتها مش هتلاقي حِجَج تقوليها
وإنّي هدوّر وشّي يوميها
عشان أزوّد على أوجاعِك مليون وجْعَة
تيجي نتراهن
إنّك راجعة وإن ساعتها مش هتلاقي حِجَج تقوليها
وإنّي هدوّر وشّي يوميها
عشان أزوّد على أوجاعِك مليون وجْعَة
عيني في عينيك
مش متضايقة إنّي خلاص مش هبقى معك
بالذّات لما لقيتي إن أنا بسهولة أنساكي
آه سايباني
لكن عارفة بتخسري مين
طب كان ليه بقى دمع العين
لو فعلاً مابقاش في ليّ حنين جوّاكي
عيني في عينِيك
مش متضايقة إنّي خلاص مش هبقى معك
بالذّات لما لقيتي إن أنا بسهولة أنساكي
آه سايباني
لكن عارفة بتخسري مين
طب كان ليه بقى دمع العين
لو فعلاً مبقاش في ليّ حنين جوّاكي
تيجي نتراهن
إنّك راجعة وإن ساعتها مش هتلاقي حِجَج تقوليها
وإنّي هدوّر وشّي يوميها
عشان أزوّد على أوجاعِك مليون وجْعَة
تيجي نتراهن
إنّك راجعة وإن ساعتها مش هتلاقي حِجَج تقوليها
وإنّي هدوّر وشّي يوميها
عشان أزوّد على أوجاعِك مليون وجْعَة
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: هيجيلي موجوع تامر عاشور تامر عاشور بوابة الوفد هیجیلی موجوع
إقرأ أيضاً:
عاشور: التعاون مع الجامعات البريطانية المرموقة يسهم في رفع جودة التعليم
استقبل الدكتور أيمن عاشور، وزير التعليم العالي والبحث العلمي، بول مارشال، نائب الرئيس الأكاديمي لجامعة إيست لندن البريطانية، بحضور الدكتور عصام الكردي المكلف بتسيير أعمال هيئة دعم وتطوير الجامعات، والدكتور محمد الشرقاوي مساعد الوزير للسياسات والشئون الاقتصادية، والسيد حسام الدين عطية الرئيس التنفيذي لشركة تنمية للمنصات والخدمات التعليمية ووكيل مؤسسي جامعة إيست كابيتال (جامعة تحت التأسيس).
وخلال الاجتماع، أكد الدكتور أيمن عاشور أهمية تعزيز التعاون مع الجامعات البريطانية المرموقة، بما يسهم في رفع جودة التعليم العالي والبحث العلمي في مصر، ويخدم خطة مصر للارتقاء بمنظومة التعليم العالي ومواكبة التطورات العالمية، فضلًا عن إعداد كوادر مصرية مؤهلة قادرة على المنافسة دوليًا، بما يحقق أهداف الإستراتيجية الوطنية للتعليم العالي. وأشاد بالعلاقات المتميزة بين مصر والمملكة المتحدة في المجالات التعليمية والثقافية، مُعربًا عن تطلعه لمزيد من الشراكات الناجحة مع الجامعات البريطانية.
وأشار الوزير إلى اهتمام الوزارة بتعزيز سبل التعاون الأكاديمي والبحثي بين الجامعات المصرية ومراكز البحث العلمي ونظيرتها البريطانية، وتعزيز الشراكات الإستراتيجية في مجالات التعليم العالي والابتكار، وخاصة مع جامعة إيست لندن، التي تُعد من المؤسسات التعليمية المرموقة في المملكة المتحدة، مشيرًا إلى ضرورة ربط المنظومة التعليمية والبحثية في مصر بمراكز التميز العالمية، تماشيًا مع إستراتيجية الدولة لتحقيق رؤية مصر 2030، وفتح آفاق جديدة للتعاون مع المؤسسات الأكاديمية الرائدة، بما يخدم مصلحة الطلاب والباحثين المصريين، ويدعم مكانة مصر كمركز إقليمي للتعليم العالي والبحث العلمي.
كما أشار الوزير إلى دور هيئة دعم وتطوير الجامعات في دعم الجامعات الناشئة، وتقديم الاستشارات الأكاديمية لوضع الخطط الإستراتيجية، وتيسير الحصول على الاعتمادات المحلية والدولية، ودعم البرامج المشتركة مع جامعات مرموقة لرفع مستوى الخريجين، وإعداد دراسات الجدوى، بالإضافة إلى تمويل المبادرات الابتكارية التي تعزز ريادة الأعمال والتنمية المستدامة.
من جانبه، أعرب بول مارشال عن سعادته بالتعاون مع الجانب المصري، مؤكدًا حرص جامعة إيست لندن على تعزيز التعاون مع الجامعات المصرية، والاستفادة من الخبرات المصرية المتميزة في مختلف التخصصات العلمية، كما أشاد بالتطور الكبير الذي تشهده منظومة التعليم العالي والبحث العلمي في مصر، مؤكدًا دعمهم لرؤية مصر 2030 في التحول إلى مجتمع معرفي.
وخلال الاجتماع، ناقش الجانبان عددًا من المحاور المشتركة، منها تبادل الخبرات في المجالات التعليمية والبحثية، وبحث إنشاء برامج دراسية مشتركة بين جامعة إيست كابيتال وجامعة إيست لندن البريطانية، خاصة في التخصصات التكنولوجية والمهنية مثل الذكاء الاصطناعي وعلوم البيانات، الهندسة والطاقة المتجددة، إدارة الأعمال والابتكار، وتطوير برامج الدراسات العليا المشتركة، بالإضافة إلى تعزيز فرص التبادل الطلابي والأكاديمي بين مصر والمملكة المتحدة.
كما تطرق الاجتماع إلى فرص التعاون في مجال البحث العلمي والابتكار وريادة الأعمال، ودعم الشراكات بين الجامعات والقطاع الصناعي؛ لمواكبة متطلبات سوق العمل المحلي والإقليمي والدولي، وتعزيز التعاون في المشاريع البحثية المشتركة، وخاصة في المجالات ذات الأولوية مثل الصحة الرقمية والتنمية المستدامة، فضلًا عن تبادل الخبرات في مجال ضمان جودة التعليم والاعتماد الأكاديمي وفق المعايير العالمية.
من جانبها، قدمت الدكتورة زينب الرشيدي، خبير تمويل بهيئة دعم وتطوير الجامعات، عرضًا تقديميًا حول آليات التعاون الأكاديمي بين الجامعتين، والبرامج المشتركة، ومنح الدرجات العلمية المزدوجة للطلاب، مما يعزز التكامل بين النظام التعليمي المصري ونظيره البريطاني، ويُسهم في تعزيز التعليم الدولي والبحث العلمي، ويوفر فرصًا تعليمية عالمية للطلاب المصريين والوافدين.
وعلى هامش الاجتماع، تم توقيع مذكرة تفاهم بين جامعة إيست لندن وجامعة إيست كابيتال " تحت التأسيس)، بهدف إنشاء مجمع تعليمي متكامل، يوفر برامج تلبي احتياجات سوق العمل المستقبلية، و يسهم في بناء جسور البحث العلمي بين مصر والمملكة المتحدة.
حضر مراسم التوقيع الدكتورة هويدا بركات، مدير الشراكة الأكاديمية في مصر والشرق الأوسط بجامعة إيست لندن، ومجموعة من المستثمرين مؤسسي الجامعة، والدكتورة زينب الرشيدي، خبير تمويل بهيئة دعم وتطوير الجامعات، والدكتور علي رضا، باحث اقتصادي بهيئة دعم وتطوير الجامعات.