تظاهرة في نيويورك تضامنا مع غزة واليمن وإغلاق مؤقت لجادة قرب مقر الأمم المتحدة (فيديو)
تاريخ النشر: 13th, January 2024 GMT
نظم مئات المتظاهرين في نيويورك بالولايات المتحدة مظاهرات متزامنة دعما لفلسطين واليمن، وأغلق المتظاهرون الجادة الأولى الواقعة قرب مقر الأمم المتحدة لفترة وجيزة ثم تحركوا شمالا.
ومع استمرار الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة منذ ما يقارب الـ100 يوم، باشرت واشنطن ولندن فجر يوم أمس الجمعة توجيه ضربات عسكرية على مواقع الحوثيين في اليمن.
Reporting USA:❗️There is a demonstration in New York in support of Palestine and Yemen - several hundred people are participating in it. Demonstrators blocked First Avenue near the UN headquarters. pic.twitter.com/bAeN7W7nKk
— godfather (@Truthgodfather) January 13, 2024وتصدرت الأحداث اليمنية يوم أمس قائمة الأخبار الدولية، وصرح الضابط والمحلل السابق في وزارة الدفاع الأمريكية مايكل معلوف أنه بعد الهجوم على اليمن، قد يخرج الوضع عن السيطرة، ويمكن أن تتوسع الحرب وتغطي ثلاث أو أربع جبهات على الأقل.
Demonstration in New York against US bombing of Yemen.
L'AntiDiplomatico@sahouraxo@brealt@AJENews@brasil247@brasildefato@CMPhillips10@RWApodcast@MultipolarMundo@BRICSinfo@IranObserver0@obsbricspic.twitter.com/sVzfA9mQYj
في حين أعلن مندوب روسيا الدائم لدى الأمم المتحدة فاسيلي نيبينزيا، أن روسيا تدعو المجتمع الدولي إلى إدانة هجوم الولايات المتحدة وحلفائها على اليمن دون تفويض من الأمم المتحدة.
وفي قطاع غزة، أعلنت وزارة الصحة أمس الجمعة، ارتفاع عدد الضحايا والمصابين في القطاع جراء القصف الإسرائيلي المتواصل إلى 23708 قتلى و60005 مصابين منذ 7 أكتوبر العام الماضي.
المصدر: RT
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: أخبار اليمن احتجاجات اطفال البحر الأحمر البنتاغون الجيش الإسرائيلي الحرب على غزة الحوثيون تل أبيب جرائم جرائم حرب جرائم ضد الانسانية طوفان الأقصى قطاع غزة لندن مضيق باب المندب مظاهرات نساء نيويورك هجمات إسرائيلية واشنطن وفيات الأمم المتحدة
إقرأ أيضاً:
إبراهيم النجار يكتب: وقف إطلاق النار في غزة.. مؤقت أم فرصة أخيرة؟!
"حماس"، ترد علي ورقة ويتكوف، بعد مشاورات مع الفصائل الفلسطينية. ما ملامح المرحلة المقبلة؟ نحو اتفاق أم تصعيد؟ بداية انفراج أم تعقيد؟ كل الاحتمالات تبدو واردة في قطاع غزة. في رسالة مدموغة بالتشاور الوطني، سلمت "حماس"، ردها علي المقترح الأمريكي الأخير. لوقف إطلاق النار في غزة. تقول الحركة، إنها سلمت ردها إلي الوسطاء، بما يحقق وقفا دائما لإطلاق النار، وانسحاب شامل من قطاع غزة، وضمان تدفق المساعدات. وفي إطار الاتفاق، يتم إطلاق سراح عشرة من أسري الاحتلال الأحياء، وتسليم 18 جثمانا، مقابل عدد يتفق عليه من الأسري الفلسطينيين. تلقي المقاومة مجددا الكرة في ملعب تل أبيب. فها هي عائلات الأسري الإسرائيليين، ترفع الصوت، مطالبة باتفاق ينهي الحرب، ويعيد كل الأسري، لا بصفقة جزئية.
تتلقف الأوساط الإسرائيلية، الرد الفلسطيني الموحد، بشكل متمايز. حيث تنقل يديعوت أحرونوت، مثلا، عن مسئول إسرائيلي، قوله: إن "حماس"، رفضت فعليا ورقة ويتكوف، ووضعت شروطها الخاصة. لكن موقع وللا الإسرائيلي، يري في رد الحركة، إيجابية مع تحفظات. يتباين الموقف الإسرائيلي، بحكم المناخ السياسي القائم. يريدها رئيس الوزراء، بنيامين نتانياهو، حرب مستدامة، وصفقات جزئية، تعيد الأسري. لكنها لا تنهي الحرب بالكامل. ولا تقود إلي انسحاب إسرائيلي كامل من قطاع غزة. موقف يترجمه التصعيد الإسرائيلي علي امتداد قطاع غزة. وأخرها غارات مكثفة علي الشمال، استهدفت مباني تؤوي عشرات العائلات. في ظل تقنين في المساعدات وحالة انهيار تعاني منها المنظومة الصحية. فما الذي يعكسه رد"حماس"، علي مقترح المبعوث الأمريكي؟ وأي فرص أمام ورقة ويتكوف، بعد رد حركتي"حماس"، والاحتلال...