أعلن مكتب المبعوث الرئاسي الأمريكي لشؤون المناخ جون كيري، أنه سيترك منصبه في الإدارة الأمريكية في وقت لاحق، موضحا أنه يعتزم مساعدة الرئيس جو بايدن في حملته الانتخابية.

وقال متحدث باسم كيري إن وزير الخارجية الأسبق أبلغ موظفيه بالقرار في وقت سابق الجمعة، بعد أن تحدث مع بايدن الأسبوع الماضي.

وتحدث كيري وبايدن في المكتب البيضاوي في وقت سابق من هذا الأسبوع بعد أن حضر كيري قمة المناخ العالمية Cop28 في دبي أواخر العام الماضي، ويريد مبعوث المناخ تعزيز عمل الرئيس بشأن المناخ من خلال دور رئيسي في الحملة الانتخابية لعام 2024.

وتم تعيين كيري مبعوثا خاصا لأزمة المناخ بعد وقت قصير من فوز بايدن في الانتخابات الرئاسية لعام 2020.

وكان موقع "أكسيوس" أول من أورد هذا النبأ، وذكر أن كيري (80 عاما) سيترك منصبه في وقت لاحق هذا الشتاء، مشيرا إلى أنه يعتزم مساعدة بايدن في حملته الانتخابية.

وأدى كيري دورا كبيرا في المساعدة في جهود الوساطة الخاصة باتفاق باريس للمناخ لعام 2015.

المصدر: وكالات

المصدر: RT Arabic

كلمات دلالية: البيت الأبيض التغيرات المناخية المناخ جو بايدن جون كيري واشنطن بایدن فی فی وقت

إقرأ أيضاً:

رئيس حكومة موناكو يستقيل قبل توليه منصبه بفضيحة فساد

أعلن فيليب ميتو، وزير الدولة (رئيس الحكومة) المعين حديثا في موناكو، استقالته من المنصب قبل أسبوع من توليه مهامه، وذلك على خلفية فضيحة تتعلق بالفساد واستغلال النفوذ.

وأوضح المسؤول الفرنسي الرفيع -في بيان نشر الجمعة- أن قراره جاء بسبب محاولات منعه من أداء مهامه.

اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2عاصمة كولومبيا تغرق بـ15 طنا من النفايات.. ما القصة؟list 2 of 2محاكمة محتملة لوزيرة فرنسية بتهمة الفساد في قضية كارلوس غصنend of list

وكان من المقرر أن يتولى ميتو منصب وزير دولة موناكو في 4 يوليو/تموز المقبل.

وقال إن "قوى سلبية ومعارضة بدأت بالفعل بالعمل، وتواصل ممارسات الماضي البالية، وتمنعني من أداء المهمة التي أوكلها إليّ الأمير ألبير".

وطلب أمير موناكو ألبير الثاني من رئيسة الحكومة المؤقتة إيزابيل بيرو-أمادي مواصلة أداء مهامها بشكل مؤقت.

وأعربت حكومة موناكو عن أسفها إزاء "التصريحات المغرضة في الصحافة وعلى شبكات التواصل الاجتماعي، التي لا هدف لها سوى الإساءة إلى صورة وسمعة موناكو".

تشهير علني

ومنذ نشر ملف يتضمن ادعاءات مجهولة المصدر ضد مقربين سابقين للأمير عام 2021، تورطت موناكو في معارك قانونية وتشهير إعلامي، وسط موجة من التحقيقات.

ويواجه المقربون السابقون من أمير موناكو اتهامات بالاختلاس. وقد ندد هؤلاء بالتأثير المزعوم لأحد أقطاب العقارات البارزين على عملية صنع القرار في موناكو، بينما اتُّهموا في الوقت نفسه بالتقرب الشديد من منافسي هذا القطب.

والأربعاء الماضي، وُضع ديدييه لينوت، الرئيس السابق للمحكمة العليا في موناكو والمقرب السابق من الأمير، تحت المراقبة القضائية للاشتباه في تورطه في الفساد وغسل الأموال واستغلال النفوذ.

وواجه المركز المالي لموناكو -الذي لطالما اعتُبر ملاذا للأثرياء وفاحشي الثراء- اتهامات بالتقصير في مكافحة غسل الأموال والجرائم المالية.

وفي أوائل يونيو/حزيران، أدرجت المفوضية الأوروبية الإمارة على قائمة الدول التي تعاني من قصور رئيسي في هذا الصدد.

إعلان

مقالات مشابهة

  • أكاديمية ن توفر وظائف شاغرة
  • برج القوس.. حظك اليوم الثلاثاء 1 يوليو 2025: مساعدة مالية
  • عاجل.. الزمالك يعلن رحيل جهاز أيمن الرمادي بالكامل
  • لافروف: زيادة الإنفاق الدفاعي ستؤدي لانهيار الناتو..وألمانيا تعتزم مساعدة أوكرانيا في إنتاج الاسلحة
  • اللجنةُ الوطنيةٌ لإدارة الحالات الطارئة تعقد اجتماعها الأول لعام ٢٠٢٥م
  • وزير الري يعلن جاهزية المنظومة المائية في البحيرة لاستيفاء كافة الاحتياجات
  • بينيت: إدارة نتنياهو لإسرائيل كارثية ويجب أن يترك منصبه
  • القضاء الإداري يقضي بعدم اختصاصه بنظر دعوى عزل وزير التعليم
  • رئيس حكومة موناكو يستقيل قبل توليه منصبه بفضيحة فساد
  • روبيو يلتقي عائلات أسرى الاحتلال في غزة لأول مرة منذ تولي منصبه