شاب يفتح أسطوانة الغاز على شقيقته
تاريخ النشر: 17th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الأردن عن شاب يفتح أسطوانة الغاز على شقيقته، السوسنةـ أقدم شخص على احتجاز شقيقته داخل غرفة في منزلهم بالعاصمة عمان وفتح اسطوانة غاز عليها، وفق مصدر.وأشار المصدر الى أن الشاب احتجز .،بحسب ما نشر صحيفة السوسنة، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات شاب يفتح أسطوانة الغاز على شقيقته، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
السوسنةـ أقدم شخص على احتجاز شقيقته داخل غرفة في منزلهم بالعاصمة عمان وفتح اسطوانة غاز عليها، وفق مصدر.
وأشار المصدر الى أن الشاب احتجز شقيقته وفتح الإسطوانة وعلى إثرها ألقت شقيقته نفسها من الطابق الثاني بعد نشوب حريق في الغرفة.
وبين المصدر أنه تم نقلها إلى المستشفى، ووصفت حالتها بالمتوسطة ، فيما أدى الحريق إلى إصابة الشاب، ووصفت حالته العامة بالسيئة.
ولفت المصدر الى أنه تم تحويل القضية الى إدارة حماية الأسرة حيث أن الشاب لديه قيود سابقة بها.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: الغاز موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
رجل تعرض لمئات لدغات الثعابين يفتح أملا لاستخلاص علاجات من دمه
بات تيم فريد، الذي تعرض لمئات لدغات الثعابين غالبًا عن عمد، محور اهتمام علمي في محاولة لتطوير علاج جديد وفعال للدغات الثعابين بالاستفاده من دمه.
وبحسب وكالة "أسوشيتد برس"، كان يحتفظ الشاب المولع بالزواحف والسموم منذ سنوات شبابه، بعشرات الثعابين في منزله بولاية ويسكونسن، وبدأ بحقن نفسه تدريجيًا بجرعات صغيرة من السم بدافع "الفضول" ولحماية نفسه، ثم تطور الأمر ليتعرض للدغات مباشرة من أخطر الثعابين.
ويؤكد فريد أن الخوف تلاشى مع التكرار، حيث تعلّم كيف يتحكم في التجربة، رغم أن الخبراء الطبيين لم يوصوا يومًا بمثل هذا النهج.
لكن العلماء يرون أن استجابته المناعية تعكس آلية حقيقية، فالجسم يكوّن أجسامًا مضادة حين يتعرض لسم بجرعات ضئيلة، مما يتيح له مقاومة التعرضات المستقبلية.
وخاض فريد هذه التجربة على مدى 18 عامًا، واحتفظ بثلاجة مليئة بالسم، موثقًا لدغاته من أنواع خطيرة مثل المامبا السوداء والكوبرا، والتي تسببت أحيانًا بتورمات حادة ونقل إلى المستشفى، وحتى بتر جزء من إصبعه.
رغم المخاطر، أراد فريد أن يساهم في إنقاذ الأرواح. فبدأ بمراسلة العلماء طالبًا دراسة حالته، وهو ما استجابت له جامعة كولومبيا بقيادة بيتر كوونغ، الذي وصف فريد بأنه "فرد مميز للغاية".
وتمكّن الفريق من استخلاص نوعين من الأجسام المضادة من دمه يمكنهما تحييد سموم أنواع متعددة من الثعابين.
وأظهرت النتائج نجاحًا أوليًا في التجارب على الفئران، لكنها لا تزال بعيدة عن التطبيق على البشر.
ويأمل العلماء أن يُحدث فريد فارقًا حقيقيًا في هذا المجال، لكن كما يقول الباحث نيكولاس كاسويل، "لا يزال الطريق طويلاً رغم الأمل الكبير".